ثُمَامَة بْن عَبْد الله بْن أنس بْن مَالك الْأنْصَارِيّ قَاضِي الْبَصْرَة يروي عَن أنس بْن مَالك روى عَنهُ حَمَّاد بْن سَلمَة وعَبْد الله بْن الْمثنى
ثُمَامَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ أنس بْن مَالِك الأَنْصَارِيّ بصري.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ المثنى يَقُولُ قيل ليحيى بْن مَعِين، وَهو حاضر فحديث ثمامة، عَن أَنَس قَالَ وجدت كتابا فِي الصدقات؟ قَال: لاَ يصح وليس بشَيْءٍ، ولاَ يصح فِي هذا حديث في الصدقات.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُثَنَّى وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد التيمي، قَالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثني أَبِي عَنْ ثُمَامَةَ، عَن أَنَس، قَال: كَانَ قَيْسُ بْنُ سَعْدٍ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِمَنْزِلِ صاحب الشرطة من الأمير.
حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُثَنَّى قَالَ الأَنْصَارِيُّ يَعْنِي في تنفيذ الأمر.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثُمَامَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ
بْنِ أَنَسٍ، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلَّى عَلَى صَبِيٍّ أَوْ صَبِيَّةٍ فَقَالَ لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لَنَجَا هَذَا الصَّبِيُّ.
حَدَّثَنَا يَحْيى بن البختري، حَدَّثَنا طالوت بن عباد، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثُمَامَةَ، عَن أَنَس قَالَ قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ وَقَدْ هَلَكَ أَبُو بَكْرٍ وَاسْتُخْلِفَ عُمَر فَقُلْتُ لِعُمَرَ ارْفَعْ يَدَكَ أُبَايِعُكَ قَالَ عَلَى مَاذَا قُلْتُ عَلَى مَا بَايَعْتُ عَلَيْهِ صَاحِبَكَ، قَال: فَقال السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَا اسْتَطَعْتُ.
قَالَ الشَّيْخُ: ولثمامة، عَن أَنَس أحاديث وأرجو أَنَّهُ لا بأس به وأحاديثه قريب من غيره، وَهو صَالِح فيما يرويه، عَن أَنَس عندي.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ المثنى يَقُولُ قيل ليحيى بْن مَعِين، وَهو حاضر فحديث ثمامة، عَن أَنَس قَالَ وجدت كتابا فِي الصدقات؟ قَال: لاَ يصح وليس بشَيْءٍ، ولاَ يصح فِي هذا حديث في الصدقات.
حَدَّثَنَا الساجي، حَدَّثَنا ابْنُ الْمُثَنَّى وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمد التيمي، قَالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثني أَبِي عَنْ ثُمَامَةَ، عَن أَنَس، قَال: كَانَ قَيْسُ بْنُ سَعْدٍ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ بِمَنْزِلِ صاحب الشرطة من الأمير.
حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُثَنَّى قَالَ الأَنْصَارِيُّ يَعْنِي في تنفيذ الأمر.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثُمَامَةَ بْنِ عَبد اللَّهِ
بْنِ أَنَسٍ، عَن أَنَس أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلَّى عَلَى صَبِيٍّ أَوْ صَبِيَّةٍ فَقَالَ لَوْ نَجَا أَحَدٌ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ لَنَجَا هَذَا الصَّبِيُّ.
حَدَّثَنَا يَحْيى بن البختري، حَدَّثَنا طالوت بن عباد، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثُمَامَةَ، عَن أَنَس قَالَ قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ وَقَدْ هَلَكَ أَبُو بَكْرٍ وَاسْتُخْلِفَ عُمَر فَقُلْتُ لِعُمَرَ ارْفَعْ يَدَكَ أُبَايِعُكَ قَالَ عَلَى مَاذَا قُلْتُ عَلَى مَا بَايَعْتُ عَلَيْهِ صَاحِبَكَ، قَال: فَقال السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَا اسْتَطَعْتُ.
قَالَ الشَّيْخُ: ولثمامة، عَن أَنَس أحاديث وأرجو أَنَّهُ لا بأس به وأحاديثه قريب من غيره، وَهو صَالِح فيما يرويه، عَن أَنَس عندي.