مطرف بن عبد الله بن طريف بن سليمان بن يسار أبو مصعب.
يقال: أبو عبد الله الهلالي مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهو اليساري الأصم الأطروش المدني الفقيه.
وقد قيل إنه ليس هو من ولد سليمان بن يسار أخي عطاء بن يسار مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم إنما هو رجل آخر يقال له: سليمان بن يسار مولى أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنه ولد سنة سبع وثلاثين ومائة، وتوفي بالمدينة سنة عشرين ومائتين أو نحوها وهو ابن بضع وثمانين سنة.
وقيل توفي بالمدينة بعد دخوله العراق سنة أربع عشرة ومائتين والأول أكثر.
روى عن: أبي محمد عبد الرحمن بن زيد بن أبي المولي المدني.
تفرد به البخاري، روى عنه في الصلاة والدعوات.
وروى أيضًا عن: أبي عبد الله مالك بن أنس الأصبحي، وأبي محمد عبد الرحمن بن أبي الزناد القرشي مولاهم المدني، وأبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر ابن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب القرشي وغيرهم.
روى عنه: أبو إسحاق إبراهيم بن المنذر الحزامي، وأبو عبد الله محمد بن يحيى الذُهلي، وأبو محمد الربيع بن سليمان بن داود الأزدي الجيزي، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، وأبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الرازي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سئل أبي عن مطرف بن عبد الله المدني فقال: مضطرب الحديث صدوق، قلت لأبي: هو أحب إليك أو إسماعيل بن أبي أويس؟ قال: مطرف.
قال محمد: كان مطرف بن عبد الله اليساري فقيهًا على مذهب مالك بن أنس تفقه به، وبعبد العزيز بن الماجشون، وعبد العزيز بن أبي حازم، ومحمد بن إبراهيم بن دينار، وعثمان بن عيسى بن كنانة والمغيرة بن عبد الرحمن المخزومي.
روى عنه في أنه قال: صحبت مالكًا عشرين سنة.
وهو ثقة، قاله أحمد بن عبد الله بن صالح الكوفي وأبو الحسن الدارقطني وأبو عبد الله الحاكم وغيرهم.
يقال: أبو عبد الله الهلالي مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهو اليساري الأصم الأطروش المدني الفقيه.
وقد قيل إنه ليس هو من ولد سليمان بن يسار أخي عطاء بن يسار مولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم إنما هو رجل آخر يقال له: سليمان بن يسار مولى أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنه ولد سنة سبع وثلاثين ومائة، وتوفي بالمدينة سنة عشرين ومائتين أو نحوها وهو ابن بضع وثمانين سنة.
وقيل توفي بالمدينة بعد دخوله العراق سنة أربع عشرة ومائتين والأول أكثر.
روى عن: أبي محمد عبد الرحمن بن زيد بن أبي المولي المدني.
تفرد به البخاري، روى عنه في الصلاة والدعوات.
وروى أيضًا عن: أبي عبد الله مالك بن أنس الأصبحي، وأبي محمد عبد الرحمن بن أبي الزناد القرشي مولاهم المدني، وأبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر ابن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب القرشي وغيرهم.
روى عنه: أبو إسحاق إبراهيم بن المنذر الحزامي، وأبو عبد الله محمد بن يحيى الذُهلي، وأبو محمد الربيع بن سليمان بن داود الأزدي الجيزي، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي، وأبو زرعة عبيد الله بن عبد الكريم الرازي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سئل أبي عن مطرف بن عبد الله المدني فقال: مضطرب الحديث صدوق، قلت لأبي: هو أحب إليك أو إسماعيل بن أبي أويس؟ قال: مطرف.
قال محمد: كان مطرف بن عبد الله اليساري فقيهًا على مذهب مالك بن أنس تفقه به، وبعبد العزيز بن الماجشون، وعبد العزيز بن أبي حازم، ومحمد بن إبراهيم بن دينار، وعثمان بن عيسى بن كنانة والمغيرة بن عبد الرحمن المخزومي.
روى عنه في أنه قال: صحبت مالكًا عشرين سنة.
وهو ثقة، قاله أحمد بن عبد الله بن صالح الكوفي وأبو الحسن الدارقطني وأبو عبد الله الحاكم وغيرهم.