عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة بن النُّعْمَان الظفري الْأنْصَارِيّ الأوسي الْمدنِي كنيته أَبُو عَمْرو وَيُقَال أَبُو عمر
مَاتَ سنة تسع عشر وَمِائَة وَقيل سنة عشْرين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة من بني ظفر سنة تسع وَعشْرين وَمِائَة
روى عَن عبيد الله الْخَولَانِيّ فِي الصَّلَاة والزهد وَجَابِر بن عبد الله فِي الطِّبّ
روى عَنهُ بكير بن عبد الله بن الْأَشَج وعبد الرحمن بن سُلَيْمَان بن الغسيل
مَاتَ سنة تسع عشر وَمِائَة وَقيل سنة عشْرين قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ عَاصِم بن عمر بن قَتَادَة من بني ظفر سنة تسع وَعشْرين وَمِائَة
روى عَن عبيد الله الْخَولَانِيّ فِي الصَّلَاة والزهد وَجَابِر بن عبد الله فِي الطِّبّ
روى عَنهُ بكير بن عبد الله بن الْأَشَج وعبد الرحمن بن سُلَيْمَان بن الغسيل
عَاصِمُ بنُ عُمَرَ بنِ قَتَادَةَ بنِ النُّعْمَانِ الظَّفَرِيُّ
أَبُو عُمَرَ الظَّفَرِيُّ، الأَنْصَارِيُّ، المَدَنِيُّ.
وَيُقَالُ: أَبُو عَمْرٍو، أَحَدُ العُلَمَاءِ.
يَرْوِي عَنْ: أَبِيْهِ.
وَعَنْ: جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللهِ، وَمَحْمُوْدِ بنِ لَبِيْدٍ، وَرُمَيْثَةَ الصَّحَابِيَّةِ - وَهِيَ جَدَّتُهُ - وَأَنَسِ بنِ مَالِكٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: بُكَيْرُ بنُ الأَشَجِّ، وَابْنُ عَجْلاَنَ، وَابْنُ إِسْحَاقَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ سُلَيْمَانَ بنِ الغَسِيْلِ، وَجَمَاعَةٌ.وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُمَا.
وَكَانَ عَارِفاً بِالمَغَازِيِ، يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ ابْنُ إِسْحَاقَ كَثِيْراً.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمائَةٍ.
وَقِيْلَ: سَنَةَ عِشْرِيْنَ، وَهُوَ أَصَحُّ.
وَيُقَالُ: سَنَةَ سِتٍّ، أَوْ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ.
وَكَانَ جَدُّهُ مِنْ فُضَلاَءِ الصَّحَابَةِ، وَهُوَ الَّذِي رَدَّ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَيْنَهُ، فَعَادَتْ - بِإِذْنِ اللهِ - كَمَا كَانَتْ.
أَبُو عُمَرَ الظَّفَرِيُّ، الأَنْصَارِيُّ، المَدَنِيُّ.
وَيُقَالُ: أَبُو عَمْرٍو، أَحَدُ العُلَمَاءِ.
يَرْوِي عَنْ: أَبِيْهِ.
وَعَنْ: جَابِرِ بنِ عَبْدِ اللهِ، وَمَحْمُوْدِ بنِ لَبِيْدٍ، وَرُمَيْثَةَ الصَّحَابِيَّةِ - وَهِيَ جَدَّتُهُ - وَأَنَسِ بنِ مَالِكٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: بُكَيْرُ بنُ الأَشَجِّ، وَابْنُ عَجْلاَنَ، وَابْنُ إِسْحَاقَ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ سُلَيْمَانَ بنِ الغَسِيْلِ، وَجَمَاعَةٌ.وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ، وَالنَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُمَا.
وَكَانَ عَارِفاً بِالمَغَازِيِ، يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ ابْنُ إِسْحَاقَ كَثِيْراً.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمائَةٍ.
وَقِيْلَ: سَنَةَ عِشْرِيْنَ، وَهُوَ أَصَحُّ.
وَيُقَالُ: سَنَةَ سِتٍّ، أَوْ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ.
وَكَانَ جَدُّهُ مِنْ فُضَلاَءِ الصَّحَابَةِ، وَهُوَ الَّذِي رَدَّ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَيْنَهُ، فَعَادَتْ - بِإِذْنِ اللهِ - كَمَا كَانَتْ.