علي بن عساكر بن سرور
أبو الحسن المقدسي الخشاب الكيال حدث عن أبي عبد الله الحسن بن أحمد السلمي بسنده إلى ابن مسعود عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " لا تزول قدما العبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه ".
وحدث عن نصر بن إبراهيم بن نصر بسنده إلى معاذ بن جبل عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " من أحيا الليالي الأربع وجبت له الجنة: ليلة التروية، وليلة عرفة، وليلة النحر، وليلة الفطر ".
وحدث عنه بسنده إلى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " لا يزال صيام العبد معلقاً بين السماء والأرض حتى يؤدي زكاة ماله ".
ولد أبو الحسن الخشاب سنة ثمان وخمسين وأربع مئة. ومات سنة ثلاث وخمسين وخمس مئة، وقد بلغ خمساً وتسعين سنة، وهو صحيح الجسم والذهن.
أبو الحسن المقدسي الخشاب الكيال حدث عن أبي عبد الله الحسن بن أحمد السلمي بسنده إلى ابن مسعود عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " لا تزول قدما العبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه ".
وحدث عن نصر بن إبراهيم بن نصر بسنده إلى معاذ بن جبل عن النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال: " من أحيا الليالي الأربع وجبت له الجنة: ليلة التروية، وليلة عرفة، وليلة النحر، وليلة الفطر ".
وحدث عنه بسنده إلى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " لا يزال صيام العبد معلقاً بين السماء والأرض حتى يؤدي زكاة ماله ".
ولد أبو الحسن الخشاب سنة ثمان وخمسين وأربع مئة. ومات سنة ثلاث وخمسين وخمس مئة، وقد بلغ خمساً وتسعين سنة، وهو صحيح الجسم والذهن.