أم شريك القرشية
ب د ع: أم شريك القرشية العامرية من بني عامر بن لؤي، اسمها غزية وقيل: غزيلة بنت دودان بن عوف بن عمرو بن عامر بن رواحة بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي.
وقال ابن الكلبي في نسبها إلى رواحة، وقال: رواحة بن منقذ بن عمرو بن معيص بن عامر بن لؤي.
وقيل في نسبها: أم شريك بنت عوف بن عمرو بن جابر بن ضباب بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي.
قيل: إنها التي وهبت نفسها للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقيل: إن التي وهبت نفسها غيرها.
وقيل ذلك عن عدة من النساء ذكرناهن في مواضعهن من الكتاب، وذكرها بعضهم في أزواج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا يصح من ذلك شيء، لكثرة الاضطراب فيه.
وكانت عند أبي العكر بن سمي بن الحارث الأزدي، فولدت له شريكا، وقيل: إنها كانت عند الطفيل بن الحارث، فولدت له شريكا.
والأول أصح، قاله أبو عمر، وقيل: أم شريك الأنصارية، تزوجها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولم يدخل بها، لأنه كره غيرة الأنصار.
(2455) أخبرنا عبد الوهاب بن أبي حبة، بإسناده عن عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، قال: أخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: أخبرتني أم شريك، أنها سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " ليفرن الناس من الدجال في الجبال ".
قالت أم شريك: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: " قليل " وروى عنها ابن المسيب، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرها بقتل الأوزاغ.
أخرجها الثلاثة.
ب د ع: أم شريك القرشية العامرية من بني عامر بن لؤي، اسمها غزية وقيل: غزيلة بنت دودان بن عوف بن عمرو بن عامر بن رواحة بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي.
وقال ابن الكلبي في نسبها إلى رواحة، وقال: رواحة بن منقذ بن عمرو بن معيص بن عامر بن لؤي.
وقيل في نسبها: أم شريك بنت عوف بن عمرو بن جابر بن ضباب بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي.
قيل: إنها التي وهبت نفسها للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقيل: إن التي وهبت نفسها غيرها.
وقيل ذلك عن عدة من النساء ذكرناهن في مواضعهن من الكتاب، وذكرها بعضهم في أزواج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا يصح من ذلك شيء، لكثرة الاضطراب فيه.
وكانت عند أبي العكر بن سمي بن الحارث الأزدي، فولدت له شريكا، وقيل: إنها كانت عند الطفيل بن الحارث، فولدت له شريكا.
والأول أصح، قاله أبو عمر، وقيل: أم شريك الأنصارية، تزوجها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولم يدخل بها، لأنه كره غيرة الأنصار.
(2455) أخبرنا عبد الوهاب بن أبي حبة، بإسناده عن عبد الله بن أحمد، حدثني أبي، حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، قال: أخبرني أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: أخبرتني أم شريك، أنها سمعت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " ليفرن الناس من الدجال في الجبال ".
قالت أم شريك: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: " قليل " وروى عنها ابن المسيب، أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرها بقتل الأوزاغ.
أخرجها الثلاثة.