مُحَمَّد بْن عبد الْملك الْأنْصَارِيّ
قَالَ أَبُو حَاتِم: يرْوى عَن ابْن الْمُنْكَدر، وَنَافِع، وَالزهْرِيّ. . . .
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ الأَوْزَاعِيُّ،
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «يُلْحَدُ بِمَكَّةَ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ، عَلَيْهِ نِصْفُ عَذَابِ الْعَالَمِ» قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: لَيْسَ هُوَ يُلْحَدُ وِإِنَّمَا يُلْحِدُ مِنَ الإِلْحَادِ
أما مُحَمَّد بْن عبد الْملك الَّذِي روى عَنهُ الْأَوْزَاعِيّ فَلَيْسَ هُوَ الْأنْصَارِيّ، الَّذِي روى عَن الزُّهْرِيّ، وَابْن الْمُنْكَدر هَذِه الْمَنَاكِير، وَإِنَّمَا هُوَ مُحَمَّد بْن عبد الْملك بْن مَرْوَان بْن الحكم الْقُرَشِيّ الْأمَوِي، وَذَاكَ الضَّعِيف نعرفه الْأنْصَارِيّ الضَّرِير.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَنْصَارِيُّ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّحْدُ لَنَا، وَالشَّقُّ لِغَيْرِنَا» قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: كَانَ أَعْمَى، وَكَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ وَيَكْذِبُ
قَالَ أَبُو حَاتِم: يرْوى عَن ابْن الْمُنْكَدر، وَنَافِع، وَالزهْرِيّ. . . .
وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْهُ الأَوْزَاعِيُّ،
عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، عَن ِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «يُلْحَدُ بِمَكَّةَ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ، عَلَيْهِ نِصْفُ عَذَابِ الْعَالَمِ» قَالَ أَبُو الْحَسَنِ: لَيْسَ هُوَ يُلْحَدُ وِإِنَّمَا يُلْحِدُ مِنَ الإِلْحَادِ
أما مُحَمَّد بْن عبد الْملك الَّذِي روى عَنهُ الْأَوْزَاعِيّ فَلَيْسَ هُوَ الْأنْصَارِيّ، الَّذِي روى عَن الزُّهْرِيّ، وَابْن الْمُنْكَدر هَذِه الْمَنَاكِير، وَإِنَّمَا هُوَ مُحَمَّد بْن عبد الْملك بْن مَرْوَان بْن الحكم الْقُرَشِيّ الْأمَوِي، وَذَاكَ الضَّعِيف نعرفه الْأنْصَارِيّ الضَّرِير.
يَقُول إِبْرَاهِيم بْن أَحْمد:
رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأَنْصَارِيُّ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّحْدُ لَنَا، وَالشَّقُّ لِغَيْرِنَا» قَالَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: كَانَ أَعْمَى، وَكَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ وَيَكْذِبُ