سكين بن عبد الْعَزِيز بن قيس الْعَبْدي بَصرِي يروي عَن أَبِيه وَإِبْرَاهِيم الهجري قَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِالْقَوِيّ
سُكَين بْن عَبد العزيز بْن قيس العبدي بصري.
سمعتُ ابْن حماد يقول سكين بْن عَبد العزيز ليس بالقوي قاله النسائي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان سألت يَحْيى بن مَعِين عن سكين بْن عَبد العزيز؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سألت يَحْيى بْن مَعِين عن سكين بْن عَبد العزيز؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج السامي، حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدْ.
حَدَّثَنَا حَمْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَلَدِيُّ، حَدَّثَنا سفيان زياد البصري، حَدَّثَنا حبان بن هلال، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا السُّكَيْنُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ الْعَطَّارُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا عَالَ مُقْتَصِدٌ وَأَظُنُّ أَنَّ حِبَّانَ رَوَاهُ عَنِ السُّكَيْنِ، وَهو سكين بْن عَبد العزيز، وَهو معروف بسكين عن الهجري إلاَّ أن حمدان البلدي هذا زاد في الإسناد شُعْبَة وما أظنه بمحفوظ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج، حَدَّثَنا سكين بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا مَنْصُورُ
الْكُوفِيُّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن نبيذ الجر الأخضر.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا شيبان، حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَر الذُّبَابِ أَرْبَعُونَ يَوْمًا وَالذُّبَابُ كُلُّهَا فِي النَّارِ إلاَّ ذُبَابُ النَّحْلِ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا رواه أَيضًا عنبسة عن حنظلة عن أنس.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج، حَدَّثَنا سكين بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا أبي سألت أَنَس بْن مالك عن الحجامة للصائم فقال نعم إنما كره ذلك للضعف.
أَخْبَرنا أبو يعلى، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، قَال: حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ قَالَ ذَكَرَ ذَاكَ أَبِي، عَن أَنَس، ولاَ أَعْلَمُهُ إلاَّ رَفَعَهُ قَالَ لم يلق بن آدَمَ شَيْئًا مُنْذُ خَلَقَهُ اللَّهُ أَشَدَّ مِنَ الْمَوْتِ ثُمَّ إِنَّ الْمَوْتَ لأَهْوَنُ مِمَّا بَعْدَهُ قَالَ إنهم ليلقون هول ذلك البوم وَشِدَّتَهُ حَتَّى يُلْجِمُهُمُ الْعَرَقُ حَتَّى إِنَّ السُّفَنَ لَوْ أُرْسِلَتْ فِيهِ لَجَرَتْ.
قَالَ ابنُ عَدِي وهذه الأحاديث عن سكين، عن أبيه، عَن أَنَس إنما يعرف به لا يرويه، عن أبيه غيره.
أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بن الحجاج، حَدَّثَنا سكين بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ أَتَى قَوْمٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا سَكَنَّا دَارًا وَكُنَّا ذَوِي وفر فتفرقنا وَكُنَّا ذَوِي عَدَدٍ فَقَلِلْنَا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اخْرُجُوا عَنْهَا وَهِي ذَمِيمَةٌ أَوِ انتقلوا منها وهي ذميمة
وهذا يرويه عن إِبْرَاهِيم سكين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الدغولي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن بشير، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد مولى بني هاشم، قَال: حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ الْفَضْلُ رَدِيفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَرَفَةَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مِنْ حَفِظَ فِيهِ سَمْعَهُ وَلِسَانَهُ وَبَصَرَهُ غُفِرَ لَهُ.
قال الشَّيْخ: ولسكين غير ما ذكرت وليس بالكثير وفيما يرويه بعض النكرة وأرجو أن بعضها يحمل بعضا وأنه لا بأس به لأنه يروي عن قوم ضعفاء وليس هم بمعروفين ولعل البلاء منهم ليس منه.
سمعتُ ابْن حماد يقول سكين بْن عَبد العزيز ليس بالقوي قاله النسائي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان سألت يَحْيى بن مَعِين عن سكين بْن عَبد العزيز؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مريم سألت يَحْيى بْن مَعِين عن سكين بْن عَبد العزيز؟ فَقال: ثِقةٌ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج السامي، حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدْ.
حَدَّثَنَا حَمْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَلَدِيُّ، حَدَّثَنا سفيان زياد البصري، حَدَّثَنا حبان بن هلال، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا السُّكَيْنُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ الْعَطَّارُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبد اللَّهِ عَنِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا عَالَ مُقْتَصِدٌ وَأَظُنُّ أَنَّ حِبَّانَ رَوَاهُ عَنِ السُّكَيْنِ، وَهو سكين بْن عَبد العزيز، وَهو معروف بسكين عن الهجري إلاَّ أن حمدان البلدي هذا زاد في الإسناد شُعْبَة وما أظنه بمحفوظ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج، حَدَّثَنا سكين بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا مَنْصُورُ
الْكُوفِيُّ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن نبيذ الجر الأخضر.
حَدَّثَنَا أبو يعلى، حَدَّثَنا شيبان، حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَنَس، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَر الذُّبَابِ أَرْبَعُونَ يَوْمًا وَالذُّبَابُ كُلُّهَا فِي النَّارِ إلاَّ ذُبَابُ النَّحْلِ.
قَالَ الشَّيْخ: وهذا رواه أَيضًا عنبسة عن حنظلة عن أنس.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الحجاج، حَدَّثَنا سكين بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا أبي سألت أَنَس بْن مالك عن الحجامة للصائم فقال نعم إنما كره ذلك للضعف.
أَخْبَرنا أبو يعلى، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، قَال: حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ قَالَ ذَكَرَ ذَاكَ أَبِي، عَن أَنَس، ولاَ أَعْلَمُهُ إلاَّ رَفَعَهُ قَالَ لم يلق بن آدَمَ شَيْئًا مُنْذُ خَلَقَهُ اللَّهُ أَشَدَّ مِنَ الْمَوْتِ ثُمَّ إِنَّ الْمَوْتَ لأَهْوَنُ مِمَّا بَعْدَهُ قَالَ إنهم ليلقون هول ذلك البوم وَشِدَّتَهُ حَتَّى يُلْجِمُهُمُ الْعَرَقُ حَتَّى إِنَّ السُّفَنَ لَوْ أُرْسِلَتْ فِيهِ لَجَرَتْ.
قَالَ ابنُ عَدِي وهذه الأحاديث عن سكين، عن أبيه، عَن أَنَس إنما يعرف به لا يرويه، عن أبيه غيره.
أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بن الحجاج، حَدَّثَنا سكين بن عَبد العزيز، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَن أَبِي الأَحْوَصِ، عنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ أَتَى قَوْمٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّا سَكَنَّا دَارًا وَكُنَّا ذَوِي وفر فتفرقنا وَكُنَّا ذَوِي عَدَدٍ فَقَلِلْنَا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اخْرُجُوا عَنْهَا وَهِي ذَمِيمَةٌ أَوِ انتقلوا منها وهي ذميمة
وهذا يرويه عن إِبْرَاهِيم سكين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ الدغولي، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن بشير، حَدَّثَنا أَبُو سَعِيد مولى بني هاشم، قَال: حَدَّثَنا سُكَيْنُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: كَانَ الْفَضْلُ رَدِيفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَرَفَةَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مِنْ حَفِظَ فِيهِ سَمْعَهُ وَلِسَانَهُ وَبَصَرَهُ غُفِرَ لَهُ.
قال الشَّيْخ: ولسكين غير ما ذكرت وليس بالكثير وفيما يرويه بعض النكرة وأرجو أن بعضها يحمل بعضا وأنه لا بأس به لأنه يروي عن قوم ضعفاء وليس هم بمعروفين ولعل البلاء منهم ليس منه.