عباد بن عباد بن حبيب
قال عبد اللَّه: قال أبي: كان عباد بن عباد يصفر إما لحيته وإما رأسه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (727).
قال عبد اللَّه: قال أبي: سمعت عباد بن عباد، وأملاه علينا عن عوف،
عن أبي رجاء، عن سمرة، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في قصة طويلة قال: "فيتدهده الحجر ههنا" (1).
قال أبي: كان عباد فصيحًا، وتعجب أبي ضبط عباد لهذِه الكلمة وقوله: ههنا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (728)، (2585).
قال عبد اللَّه: قال أبي: دخلنا على عباد بن عباد وهو متكئ، وكان رجلًا عاقلًا أديبًا، وقد خرج من عند هارون وعليه سواد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (730)
قال عبد اللَّه: قال أبي: قد سمعت من عباد بن عباد، ولم يسمع منه زهير أبو خيثمة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1615).
قال عبد اللَّه: سمعته يقول: رأيت عباد بن عباد بن حبيب بن المهلب دخل على هارون وعليه سواد، فولاه بعض الأمور، وقال مرة: رأيت على عباد سوادًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2582).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سمعت من عباد بن عباد سنة ثمانين ومائة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4888).
قال أبو بكر الأثرم: سألت أبا عبد اللَّه أحمد بن حنبل عن عباد بن عباد المهلبي، فقال: ليس به بأس.
"الجرح والتعديل" 6/ 83، "تهذيب الكمال" 14/ 130.
قال عبد اللَّه: قال أبي: كان عباد بن عباد يصفر إما لحيته وإما رأسه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (727).
قال عبد اللَّه: قال أبي: سمعت عباد بن عباد، وأملاه علينا عن عوف،
عن أبي رجاء، عن سمرة، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في قصة طويلة قال: "فيتدهده الحجر ههنا" (1).
قال أبي: كان عباد فصيحًا، وتعجب أبي ضبط عباد لهذِه الكلمة وقوله: ههنا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (728)، (2585).
قال عبد اللَّه: قال أبي: دخلنا على عباد بن عباد وهو متكئ، وكان رجلًا عاقلًا أديبًا، وقد خرج من عند هارون وعليه سواد.
"العلل" رواية عبد اللَّه (730)
قال عبد اللَّه: قال أبي: قد سمعت من عباد بن عباد، ولم يسمع منه زهير أبو خيثمة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1615).
قال عبد اللَّه: سمعته يقول: رأيت عباد بن عباد بن حبيب بن المهلب دخل على هارون وعليه سواد، فولاه بعض الأمور، وقال مرة: رأيت على عباد سوادًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2582).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: سمعت من عباد بن عباد سنة ثمانين ومائة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4888).
قال أبو بكر الأثرم: سألت أبا عبد اللَّه أحمد بن حنبل عن عباد بن عباد المهلبي، فقال: ليس به بأس.
"الجرح والتعديل" 6/ 83، "تهذيب الكمال" 14/ 130.