Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=116180&book=5538#c387c0
كوثر بن حكيم أَبُو مخلد الحلبي.
سمعت أبا الميمون أحمد بن مُحَمد بن ميمون بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ كَوْثَرِ بْنِ حكيم بن أَبَان بن عَبد الله بن العباس الهمداني الحلبي بحلب هكذا نسب لي جد جده كوثر بن حكيم وقال لي كنيته كوثر أَبُو مخلد فهو كَانَ كوفيا.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: كوثر بن حكيم روى عنه هشيم بن بشير ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا أبو طالب سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ عَنْ كوثر فقال ليس هُوَ من عيالنا، قَال: كَانَ أَبُو نعيم إذا لم يرو عن إنسان قَالَ ليس هُوَ من عيالنا متروك الحديث.
حَدَّثَنَا أحمد بن الْحَسَنِ الْقُمِّيُّ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بن أحمد سمعت أبي يقول كوثر أحاديثه بواطيل ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان سألت يَحْيى عن كوثر فقال ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابن حَمَّاد، حَدَّثني عَبد اللَّهِ، عَن أبيه قَالَ كوثر بن حكيم ليس يسوى شيئا أحاديثه بواطيل.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال كوثر بن حكيم عن نافع سمع من هشيم، وأَبُو نصر التمار كَانَ أحمد لا يرى الكتابة عنه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ البُخارِيّ كوثر بن حكيم عن نافع منكر الحديث.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي كوثر بن حكيم لا يحل كتابة حديثه عندي لأنه مطرح.
وقال النسائي كوثر بن حكيم متروك الحديث
، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سليمان، حَدَّثَنا أبو نصر التمار، حَدَّثَنا كوثر بن حكيم عن نافع، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: بابن أُمِّ عَبد هَلْ تَدْرِي كَيْفَ حَكَمَ اللَّهُ فِيمَنْ يُغَامِزُ هَذِهِ الأُمَّةَ قَالَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ؟ قَال: لاَ يُجْهِزُوا عَلَى جَرِيحِهَا، ولاَ يُقْتَلُ أَسِيرُهَا، ولاَ يُطْلَبُ هَارِبُهَا، ولاَ يُقْسَمُ فِيهَا.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَعَنَ الْخَمْرَ وَعَاصِرَهَا وَالْمُعْتَصِرَ وَالْجَالِبَ وَالْمَجْلُوبَ إِلَيْهِ وَالْبَائِعَ وَالْمُشْتَرِي وَالسَّاقِي وَالشَّارِبَ وَحَرَّمَ ثَمَنَهَا عَلَى الْمُسْلِمِينَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْعَزِيزِ، حَدَّثَنا أَبُو نصر التمار، حَدَّثَنا كَوْثَرٌ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ أَبَا بَكْرٍ بَعَثَ يَزِيدَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ إِلَى الشَّامِ فَمَشَى مَعَهُمْ نَحْوًا مِنْ مِيلَيْنِ فَقِيلَ لَهُ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوِ انْصَرَفْتَ؟ فَقَالَ: لاَ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقُول: مَن اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَرَّمَهُمَا اللَّهُ عَلَى النَّارِ وَذَكَرَهُ.
حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو شَيْبَةَ بِمِصْرَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ مُطِيعٍ وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيد، حَدَّثَنا روح بن حاتم، قالا: حَدَّثَنا هُشَيْمٍ عَنْ كَوْثَرِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، عَن أبي بكر
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا النَّجَاةُ فِي هَذَا الأَمْرِ قَالَ شِهَادَةُ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
حَدَّثَنَا بُنَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ علوية، حَدَّثَنا ابن مطيع، حَدَّثَنا هُشَيْمٍ عَنِ الْكَوْثَرِ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَمَا وَلَدَتْهُمْ أُمَّهَاتُهُمْ حُفَاةً عُرَاةً غرلا فذكر الحديث فِي صفة القيامة وفي مظالم العباد حديثا طويلا.
حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ مَنْصُورٍ أَبُو الأزهر بحران، حَدَّثَنا أبو معمر، حَدَّثَنا هُشَيْمٌ عَنْ كَوْثَرٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْحَمُ أُمَّتِي بِأُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ وَأَشَدُّهُمْ فِي دِينِ اللَّهِ عُمَر وَأَصْدَقُهُمْ حَيَاءً عُثْمَانُ وَأَفْضَلُهُمْ عَلِيٌّ وَأَفْرَضُهُمْ زَيْدٌ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي مَعْشَرٍ، وَابْنُ صَاعِدٍ، قَالا: حَدَّثَنا أَبُو فَرْوَةَ يَزِيدُ بْن مُحَمد بْن يَزِيد بْن سنان، حَدَّثَنا أبي، حَدَّثَنا كَوْثَرُ بْنُ حَكِيمٍ وَقَالَ ابْنُ صَاعِدٍ أَبُو مَخْلَدٍ الْحَلَبِيُّ، قَال: حَدَّثَنا نَافِعٌ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنْ عُمَر، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ أَرْأَفَ أُمَّتِي بِهَا أَبُو بَكْرٍ، وَإِنَّ أَصْلَبَهَا فِي أَمْرِ اللَّهِ لَعُمَرُ وَإِنَّ أَشَدَّهَا حَيَاءً لَعُثْمَانُ، وَإِنَّ أَقْرَأَهَا لأُبَيُّ وَإِنَّ أَفْرَضَهَا لَزَيْدٌ، وَإِنَّ أَقْضَاهَا لَعَلِيٌّ وَإِنَّ أَعْلَمَهَا بِالْحَلالِ وَالْحَرَامِ لَمُعَاذٌ وَإِنَّ أَصْدَقَهَا لَهْجَةً لأَبُو ذَرٍّ وَإِنَّ أمين هذه الأمة أبو عُبَيد بْنُ الْجَرَّاحِ وَإِنَّ خَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ لَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ ميمون بن إبراهيم بن كوثر بن حكيم، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ الأخيل، حَدَّثَنا مُبَشِّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنِ الْكَوْثَرِ عَنْ حَكِيمٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ
بْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نَحْوَهُ.
حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو شَيْبَةَ، حَدَّثَنا عَبد الله بن مطيع، حَدَّثَنا هُشَيْمٌ عَنِ الْكَوْثَرِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لابْنِ مَسْعُودٍ يا بن أُمِّ عَبد هَلْ تَدْرِي مَنْ أَفْضَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا قَالَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ أَحَاسِنُهُمْ أَخْلاقًا الموطؤون أَكْنَافًا لا يَبْلُغُ عَبد حَقِيقَةَ الإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ لِلنَّاسِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ وَحَتَّى يَأْمَنَ جَارُهُ بَوَائِقَهُ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ شُعْبَة الأنصاري، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنا هشيم، حَدَّثَنا كَوْثَرٌ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فِي الْمَمَالِيكِ اكْسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ وَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَطْعَمُونَ، ولاَ تُكَلِّفُوهُمْ مَا لا يَطِيقُونَ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد العزيز، حَدَّثَنا عَبد الله بن مطيع، حَدَّثَنا هُشَيْمٌ عَنِ الْكَوْثَرِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعٌ لا تُقْبَلُ فِي أَرْبَعٍ نَفَقَةٌ مِنْ خِيَانَةٍ، ولاَ سَرِقَةٌ، ولاَ غُلُولٌ، ولاَ مَالُ يَتِيمٍ لا يُقْبَلُ حَجٌّ، ولاَ عُمْرَةٌ، ولاَ جِهَادٌ، ولاَ صَدَقَةٌ.
حَدَّثَنَا حَاجِبُ بْنُ مالك، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عباد، حَدَّثَنا مُحَمد بْن يَزِيد بْن سنان، حَدَّثَنا كوثر بن حكيم أَبُو مخلد الْحَلَبِيُّ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال: كُنا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَلَقَةٍ فَجَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَشْرَ ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عِشْرُونَ ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ ثَلاثُونَ.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس المنجنيقي، حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثَنا عَبد الملك
بْنُ عَبد الْعَزِيزِ عَنِ الْكَوْثَرِ بْنُ حَكِيمٍ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا فَلَيْسَ مِنَّا.
وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ عَنْ كَوْثَرٌ عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بن الحسين الصُّوفيّ، حَدَّثَنا عَبد الله بن مطيع، حَدَّثَنا هُشَيْمٌ عَنِ الْكَوْثَرِ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ عَطِيَّةَ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا يُرَى الْكَوْكَبُ الدُّرِيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْهُمْ وَأُنْعِمَا.
وهذا له طرق عن عطية ومن حديث الكوثر غريب ولم نكتبه الاعن الصُّوفيّ ولكوثر غير ما ذكرت وَعَامَّةُ مَا يَرْوِيهِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ.