[أَبُو فسيلة
ذكره الدَّوْلابِيّ بإسناد له عَنْ عباد بْن كثير الشامي، عَنِ امرأة منهم يقال لَهَا فسيلة أنها سمعت أباها يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قَالَ: لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم ] .
ذكره الدَّوْلابِيّ بإسناد له عَنْ عباد بْن كثير الشامي، عَنِ امرأة منهم يقال لَهَا فسيلة أنها سمعت أباها يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قَالَ: لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم ] .
أبو فسيلة
ع س: أبو فسيلة
(1950) أخبرنا محمد بن عمر المديني، كتابة، أخبرنا الحسن بن أحمد بن عبد الله، أخبرنا محمد بن محمد، أخبرنا محمد بن عبد الله الحضرمي، أخبرنا أبو بكر بن أبي شيبة، أخبرنا زياد بن الربيع اليحمدي، عن عباد بن كثير الشامي، عن امرأة منهم يقال لها: فسيلة، قالت: سمعت أبي يقول: سألت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قال: لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم ".
وقيل في اسمها: حصيلة بدل فسيلة، وقيل: إن أباها واثلة بن الأسقع.
أخرجه أبو موسى، وأبو نعيم قلت: فسيلة بالفاء والسين هي بنت واثلة بن الأسقع، لا شبهة فيه.
ع س: أبو فسيلة
(1950) أخبرنا محمد بن عمر المديني، كتابة، أخبرنا الحسن بن أحمد بن عبد الله، أخبرنا محمد بن محمد، أخبرنا محمد بن عبد الله الحضرمي، أخبرنا أبو بكر بن أبي شيبة، أخبرنا زياد بن الربيع اليحمدي، عن عباد بن كثير الشامي، عن امرأة منهم يقال لها: فسيلة، قالت: سمعت أبي يقول: سألت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أمن العصبية أن يحب الرجل قومه؟ قال: لا، ولكن من العصبية أن يعين الرجل قومه على الظلم ".
وقيل في اسمها: حصيلة بدل فسيلة، وقيل: إن أباها واثلة بن الأسقع.
أخرجه أبو موسى، وأبو نعيم قلت: فسيلة بالفاء والسين هي بنت واثلة بن الأسقع، لا شبهة فيه.
أَبُو فَسِيلَةَ غَيْرُ مَنْسُوبٍ، حَدِيثُهُ عِنْدَ: عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيَحْمَدِيُّ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ الشَّامِيِّ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنْهُمْ، يُقَالُ لَهَا: فَسِيلَةُ، قَالَتْ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَمِنَ الْعَصَبِيَّةِ، أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ قَوْمَهُ؟ قَالَ: «لَا، وَلَكِنْ مِنَ الْعَصَبِيَّةْ أَنْ يُعِينَ الرَّجُلُ قَوْمَهُ عَلَى الظُّلْمِ»
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ الْيَحْمَدِيُّ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ الشَّامِيِّ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنْهُمْ، يُقَالُ لَهَا: فَسِيلَةُ، قَالَتْ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَمِنَ الْعَصَبِيَّةِ، أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ قَوْمَهُ؟ قَالَ: «لَا، وَلَكِنْ مِنَ الْعَصَبِيَّةْ أَنْ يُعِينَ الرَّجُلُ قَوْمَهُ عَلَى الظُّلْمِ»