واقد بْن سلامة.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ البُخارِيّ واقد بْن سلامة عن يَزِيد الرقاشي روى الليث بن سعد، عنِ ابْن عجلان عن واقد بْن سلامة لم يصح حديثه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ بْنِ شُعَيب بْنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ مُحَمد بْنِ عجلان عن واقد بْن سلامة عَنْ يَزِيدَ الرَّقَّاشِيِّ، عَن أَنَس عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الْحَطَبَ وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ وَالصَّلاةُ نُورُ الْمُؤْمِنِ وَالصَّدَقَةُ تطفئ الخطيئة كما يطفيء الماء النار.
حَدَّثَنَا الفريابي، حَدَّثَنا قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا ابْنُ لَهِيعَة عَنْ مُحَمد بْنِ عَجْلانَ عَنْ وَاقِدِ بْنِ سَلامَةَ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مثله (ح) وَحَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سليمان، حَدَّثَنا عَبد الملك بن شُعَيب، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيد بن أَبِي هلال عن مُحَمد بْنِ عَجْلانَ أَنَّ وَاقِدَ الْبَصْرِيَّ أَخْبَرَهُ، عَن أَنَس عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لُيُؤْتَيَنَّ بِرِجَالٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ، ولاَ شُهَدَاءَ يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ بِمَنَازِلِهِمْ مِنَ اللَّهِ يَكُونُونَ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ قَالُوا، ومَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ هُمُ الَّذِينَ يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى النَّاسِ وَيُحَبِّبُونَ النَّاسَ إِلَى اللَّهِ وَيَمْشُونَ لِلَّهِ فِي الأَرْضِ نُصْحًا قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى النَّاسِ فكيف يحببون
النَّاسَ إِلَى اللَّهِ قَالَ يَأْمُرُونَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ فَإِذَا أَطَاعُوهُ أَحَبَّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ.
قَالَ لنا ابْن أَبِي داود قَالَ واقد يعني فِي حديثه عن يَزِيد الرقاشي قيل هذا والصواب واقد بْن سلامة ولم يسمع، عَن أَنَس إنما روى هذا عن يَزِيد الرقاشي، عَن أَنَس وليس واقد بقديم قد سمع منه بن وَهْب وقد روى عَنْهُ الكبار مثل بن عجلان وغيره.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، وأَبُو مَعْمَرٍ الهذلي، قَالا: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ أَبُو مَعْمَرٍ عَنْ وَاقِدِ بْنِ سَلامَةَ قَالَ الْوَاقِدُ بْن سلامة عن يَزِيد الرقاشي، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وُقِيَ عَذَابَ الْقَبْرِ.
وواقد بْن سلامة هذا، وَهو الأصوب.
وقيل واقد بْن سلامة ليس لَهُ كثير حديث.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ البُخارِيّ واقد بْن سلامة عن يَزِيد الرقاشي روى الليث بن سعد، عنِ ابْن عجلان عن واقد بْن سلامة لم يصح حديثه.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، حَدَّثَنا عَبد الْمَلِكِ بْنِ شُعَيب بْنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ مُحَمد بْنِ عجلان عن واقد بْن سلامة عَنْ يَزِيدَ الرَّقَّاشِيِّ، عَن أَنَس عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْحَسَدُ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الْحَطَبَ وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ وَالصَّلاةُ نُورُ الْمُؤْمِنِ وَالصَّدَقَةُ تطفئ الخطيئة كما يطفيء الماء النار.
حَدَّثَنَا الفريابي، حَدَّثَنا قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا ابْنُ لَهِيعَة عَنْ مُحَمد بْنِ عَجْلانَ عَنْ وَاقِدِ بْنِ سَلامَةَ، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مثله (ح) وَحَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ سليمان، حَدَّثَنا عَبد الملك بن شُعَيب، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ سَعِيد بن أَبِي هلال عن مُحَمد بْنِ عَجْلانَ أَنَّ وَاقِدَ الْبَصْرِيَّ أَخْبَرَهُ، عَن أَنَس عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لُيُؤْتَيَنَّ بِرِجَالٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ، ولاَ شُهَدَاءَ يَغْبِطُهُمُ الأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ بِمَنَازِلِهِمْ مِنَ اللَّهِ يَكُونُونَ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ قَالُوا، ومَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ هُمُ الَّذِينَ يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى النَّاسِ وَيُحَبِّبُونَ النَّاسَ إِلَى اللَّهِ وَيَمْشُونَ لِلَّهِ فِي الأَرْضِ نُصْحًا قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى النَّاسِ فكيف يحببون
النَّاسَ إِلَى اللَّهِ قَالَ يَأْمُرُونَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ فَإِذَا أَطَاعُوهُ أَحَبَّهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ.
قَالَ لنا ابْن أَبِي داود قَالَ واقد يعني فِي حديثه عن يَزِيد الرقاشي قيل هذا والصواب واقد بْن سلامة ولم يسمع، عَن أَنَس إنما روى هذا عن يَزِيد الرقاشي، عَن أَنَس وليس واقد بقديم قد سمع منه بن وَهْب وقد روى عَنْهُ الكبار مثل بن عجلان وغيره.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، وأَبُو مَعْمَرٍ الهذلي، قَالا: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ أَبُو مَعْمَرٍ عَنْ وَاقِدِ بْنِ سَلامَةَ قَالَ الْوَاقِدُ بْن سلامة عن يَزِيد الرقاشي، عَن أَنَس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ مَاتَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وُقِيَ عَذَابَ الْقَبْرِ.
وواقد بْن سلامة هذا، وَهو الأصوب.
وقيل واقد بْن سلامة ليس لَهُ كثير حديث.