سَعِيد بْن أبي سَعِيد المقبري.
حَدَّثَنَا أَبُو العلاء الْكُوفِيّ، حَدَّثَنا أحمد بن عمران الأخنسي، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا سَعِيد بْنِ أَبِي سَعِيد الْمَقْبَرِيُّ بَعْدَ مَا كَبِرَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ عن
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا أَسْفَلُ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَهُوَ فِي النَّارِ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا أبو قلابة، حَدَّثَنا بشر بن عُمَر، حَدَّثَنا شُعْبَة أَنَا سَعِيد بْنُ أَبِي سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ وَكَانَ قَدْ كَبِرَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا كَانَ أَسْفَلُ مِنَ الإِزَارِ من الكعبين ففي النار.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْمُنْذِرِ النِّيسَابُورِيُّ بِمَكَّةَ، حَدَّثَنا سهل بن عمار، حَدَّثَنا الْجَارُودُ بْنُ يَزِيدَ أَوْ غَيْرُهُ، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لأَنْ يَطَأَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَطَأَ عَلَى قَبْرٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ شُعْبَة غَيْرَ الْجَارُودِ وليس لشعبة عن سَعِيد المقبري غير هذين الحديثين الأول حديث الإزار المشهور والحديث الثاني يأتي به الجارود عنه وإنما ذكرت سَعِيد المقبري في جملة من اسمه سَعِيد لأن شُعْبَة يقول، حَدَّثَنا سَعِيد بعد ما كبر وأرجو أن سَعِيد من أهل الصدق وقد قبله الناس وروى عنه الأئمة والثقات من الناس وما تكلم فيه أحد إلاَّ بخير.
حَدَّثَنَا أَبُو العلاء الْكُوفِيّ، حَدَّثَنا أحمد بن عمران الأخنسي، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا سَعِيد بْنِ أَبِي سَعِيد الْمَقْبَرِيُّ بَعْدَ مَا كَبِرَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ عن
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا أَسْفَلُ مِنَ الْكَعْبَيْنِ مِنَ الإِزَارِ فَهُوَ فِي النَّارِ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مروان، حَدَّثَنا أبو قلابة، حَدَّثَنا بشر بن عُمَر، حَدَّثَنا شُعْبَة أَنَا سَعِيد بْنُ أَبِي سَعِيد الْمَقْبُرِيُّ وَكَانَ قَدْ كَبِرَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَا كَانَ أَسْفَلُ مِنَ الإِزَارِ من الكعبين ففي النار.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْمُنْذِرِ النِّيسَابُورِيُّ بِمَكَّةَ، حَدَّثَنا سهل بن عمار، حَدَّثَنا الْجَارُودُ بْنُ يَزِيدَ أَوْ غَيْرُهُ، حَدَّثَنا شُعْبَة عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لأَنْ يَطَأَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَطَأَ عَلَى قَبْرٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ شُعْبَة غَيْرَ الْجَارُودِ وليس لشعبة عن سَعِيد المقبري غير هذين الحديثين الأول حديث الإزار المشهور والحديث الثاني يأتي به الجارود عنه وإنما ذكرت سَعِيد المقبري في جملة من اسمه سَعِيد لأن شُعْبَة يقول، حَدَّثَنا سَعِيد بعد ما كبر وأرجو أن سَعِيد من أهل الصدق وقد قبله الناس وروى عنه الأئمة والثقات من الناس وما تكلم فيه أحد إلاَّ بخير.