مُحَمد بن يعقوب أظنه مديني.
روى عنه عنبسة بْن عَبد الواحد أحاديث وروى عنبسة أَيضًا عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ مُحَمد، ولاَ ينسبه، وَهو عندي مُحَمد بْن يعقوب هذا.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُس، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بن أَبَان، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوِاحِدِ عَنْ مُحَمد بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ أبي طلحة
عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَعَا لِلْمَرِيضِ يَقُولُ أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبِّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لا شَافِيَ إلاَّ أَنْتَ.
حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ القاسم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عنبسة بْن عَبد الواحد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَعْقُوبَ، عَن أَبِي النَّضْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ؟ فَقَالَ: لاَ يَجْهَرُ بَعْضُكُمْ بِالْقِرَاءَةِ عَلَى بَعْضٍ فَإِنَّ ذَلِكَ يُؤْذِي الْمُصَلِّي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ الضحاك، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوِاحِدِ الْقُرَشِيُّ الْكُوفِيُّ عَنْ مُحَمد بْنِ يعقوب إن يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ افْتَرَقُوا عَلَى اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَإِنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ تَفْتَرِقُ عَلَى ثَلاثَةِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً كُلُّهَا فِي النَّارِ إلاَّ فِرْقَةً وَاحِدَةً قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ وَمَنْ تِلْكَ الْفِرْقَةُ الْوَاحِدَةُ قَالَ الْجَمَاعَةُ جماعتكم وأمراؤكم
، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الشَّعِيرِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عنبسة بْن عَبد الواحد القرشي عَنْ مُحَمد بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ رَافِعِ بْنِ إِسْحَاقَ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا أَيُّوبَ الأَنْصَارِيَّ يَقُولُ نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ أَوْ نَسْتَدْبِرَهَا إِذَا ذَهَبَ أَحَدُنَا يَبُولُ أَوْ يَتَغَوَّطُ.
حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ مَنْصُورٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوَاحِدِ عَنْ يُونُس بْنُ عُبَيد عَنْ مُحَمد عَنْ سَعِيد بْنِ سَعِيد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُحَقِّرَنَّ إِحْدَاكُنَّ لأُخْتِهَا وَلَوْ فرس شَاةٍ، ولاَ تُسَافِرُ بَرِيدًا إلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، حَدَّثَنا مؤمل بن هشام، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنْ يُونُس عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نحوه
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد هَذَا الَّذِي لَمْ يُنْسَبْ هُوَ عِنْدِي مُحَمد بْنُ يَعْقُوبَ هَذَا الَّذِي يَرْوِي عَنْهُ عَنْبَسَةُ وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ عَنَهُ عَنْبَسَةُ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنْ مُحَمد، وَمُحمد بْنُ يَعْقُوبَ هَذَا بَعْضُ أَحَادِيثِهِ فِيهِ إِنْكَارٌ وَلَيْسَ حَدِيثُهُ إلاَّ الْقَلِيلُ.
روى عنه عنبسة بْن عَبد الواحد أحاديث وروى عنبسة أَيضًا عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ مُحَمد، ولاَ ينسبه، وَهو عندي مُحَمد بْن يعقوب هذا.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُس، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عُمَر بن أَبَان، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوِاحِدِ عَنْ مُحَمد بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ أبي طلحة
عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَعَا لِلْمَرِيضِ يَقُولُ أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبِّ النَّاسِ اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لا شَافِيَ إلاَّ أَنْتَ.
حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ القاسم، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عنبسة بْن عَبد الواحد، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَعْقُوبَ، عَن أَبِي النَّضْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةً فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ؟ فَقَالَ: لاَ يَجْهَرُ بَعْضُكُمْ بِالْقِرَاءَةِ عَلَى بَعْضٍ فَإِنَّ ذَلِكَ يُؤْذِي الْمُصَلِّي.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا الْحُسَيْنُ بْنُ الضحاك، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوِاحِدِ الْقُرَشِيُّ الْكُوفِيُّ عَنْ مُحَمد بْنِ يعقوب إن يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ افْتَرَقُوا عَلَى اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَإِنَّ هَذِهِ الأُمَّةَ تَفْتَرِقُ عَلَى ثَلاثَةِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً كُلُّهَا فِي النَّارِ إلاَّ فِرْقَةً وَاحِدَةً قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ وَمَنْ تِلْكَ الْفِرْقَةُ الْوَاحِدَةُ قَالَ الْجَمَاعَةُ جماعتكم وأمراؤكم
، حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الشَّعِيرِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عنبسة بْن عَبد الواحد القرشي عَنْ مُحَمد بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ رَافِعِ بْنِ إِسْحَاقَ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا أَيُّوبَ الأَنْصَارِيَّ يَقُولُ نَهَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ أَوْ نَسْتَدْبِرَهَا إِذَا ذَهَبَ أَحَدُنَا يَبُولُ أَوْ يَتَغَوَّطُ.
حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ مَنْصُورٍ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَكَّارٍ، حَدَّثَنا عَنْبَسَةُ بْنُ عَبد الْوَاحِدِ عَنْ يُونُس بْنُ عُبَيد عَنْ مُحَمد عَنْ سَعِيد بْنِ سَعِيد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُحَقِّرَنَّ إِحْدَاكُنَّ لأُخْتِهَا وَلَوْ فرس شَاةٍ، ولاَ تُسَافِرُ بَرِيدًا إلاَّ وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، حَدَّثَنا مؤمل بن هشام، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ عَنْ يُونُس عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نحوه
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد هَذَا الَّذِي لَمْ يُنْسَبْ هُوَ عِنْدِي مُحَمد بْنُ يَعْقُوبَ هَذَا الَّذِي يَرْوِي عَنْهُ عَنْبَسَةُ وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ عَنَهُ عَنْبَسَةُ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنْ مُحَمد، وَمُحمد بْنُ يَعْقُوبَ هَذَا بَعْضُ أَحَادِيثِهِ فِيهِ إِنْكَارٌ وَلَيْسَ حَدِيثُهُ إلاَّ الْقَلِيلُ.