عَبد الله بن نافع الصائغ مولى بني مخزوم مديني، يُكَنَّى أبا مُحَمد.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ عَنْ عَبد الله بن نافع المديني الصائغ قال لم يكن صاحب حديث كان ضيقا فيه وكان صاحب رأي مالك وكان يفتي أهل المدينة برأي مالك ولم يكن في الحديث بذاك.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، حَدَّثني هارون قال مات عَبد الله بن نافع الصائغ سنة ست أبو مُحَمد المديني مولى بني مخزوم في حفظه شيء.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عَبد اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّائِغُ أبو مُحَمد مولى بني مخزوم مديني عن مالك تعرف حفظه وتنكر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بن مَعِين فعبد الله بن نافع الصائغ قال ثقة.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا جعفر بن عاصم الأشعري، حَدَّثَنا الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ وَهْبِ بْنِ أَبِي كريمة، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحِيمِ عَنْ عَبد الْوَهَّابِ يَعني ابْنَ بُخْتٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَعَا قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ فِتْنَةِ النَّارِ وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ شَرِّ الْغِنَى وَالْفَقْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخطايا كما ينقى الثوب
الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهِرَمِ وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ.
وعبد الله بن نافع قد روى عن مالك غرائب وروى عن غيره من أهل المدينة، وَهو في رواياته مستقيم الحديث، وَإذا روى عنه مثل عَبد الوهاب بن بخت هذا الحديث يكون ذلك دليلا على حالته لأن أبا عَبد الرحيم قد روى عن عَبد الوهاب عنه، وأَبُو عَبد الرحيم اسمه خالد بن أبي يزيد حراني ثقة وهذا من رواية الكبار عن الصغار.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حُمَيْدٍ سَأَلْتُ أَحْمَدَ بْنَ حَنْبَلٍ عَنْ عَبد الله بن نافع المديني الصائغ قال لم يكن صاحب حديث كان ضيقا فيه وكان صاحب رأي مالك وكان يفتي أهل المدينة برأي مالك ولم يكن في الحديث بذاك.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، حَدَّثني هارون قال مات عَبد الله بن نافع الصائغ سنة ست أبو مُحَمد المديني مولى بني مخزوم في حفظه شيء.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عَبد اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ الصَّائِغُ أبو مُحَمد مولى بني مخزوم مديني عن مالك تعرف حفظه وتنكر.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قالَ: قُلتُ ليحيى بن مَعِين فعبد الله بن نافع الصائغ قال ثقة.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ سِنَانٍ، حَدَّثَنا جعفر بن عاصم الأشعري، حَدَّثَنا الْخَضِرُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ وَهْبِ بْنِ أَبِي كريمة، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحِيمِ عَنْ عَبد الْوَهَّابِ يَعني ابْنَ بُخْتٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ أَنَّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا دَعَا قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ فِتْنَةِ النَّارِ وَفِتْنَةِ الْقَبْرِ وَعَذَابِ الْقَبْرِ وَمِنْ شَرِّ الْغِنَى وَالْفَقْرِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخطايا كما ينقى الثوب
الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَالْهِرَمِ وَالْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ.
وعبد الله بن نافع قد روى عن مالك غرائب وروى عن غيره من أهل المدينة، وَهو في رواياته مستقيم الحديث، وَإذا روى عنه مثل عَبد الوهاب بن بخت هذا الحديث يكون ذلك دليلا على حالته لأن أبا عَبد الرحيم قد روى عن عَبد الوهاب عنه، وأَبُو عَبد الرحيم اسمه خالد بن أبي يزيد حراني ثقة وهذا من رواية الكبار عن الصغار.