نهشل بْن سَعِيد بْن وردان أصله نيسابوري بصري، يُكَنَّى أَبَا عَبد الله.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: نَهْشَل الخراساني يروى عن الضَّحَّاك ليس ثقة.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ نَهْشَل ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ نَهْشَل القرشي نيسابوري عن الضحاك روى بْنُ نُمَير عَنْ مُعَاوِيَةَ الْبَصْرِيِّ قَالَ إِسْحَاق كَانَ كذابا.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي نَهْشَل بْن سَعِيد غير مَحْمُود فِي حديثه.
وقال النسائي نَهْشَل عن الضَّحَّاك خراساني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا بَهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثني مُحَمد بْن معاوية أَبُو علي النيسابوري، قَال: حَدَّثَنا نهشل بن سَعِيد، حَدَّثَنا الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ طَاهِرًا مُطَهَّرًا فليتزوج الحرائر
، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن رجاء السندي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُعَاوِيَةَ النَّيْسَابُورِيُّ، حَدَّثَنا نَهْشَلُ بْنُ سَعِيد عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سَافِرُوا تَصِحُّوا وَصُومُوا تَصِحُّوا وَاغْزُوا تغنموا.
حَدَّثَنَا عَبد الْمَلِكِ بْنُ مُحَمد سنة إحدى وتسعين ومِئَتَين، حَدَّثَنا إسحاق بن إبراهيم المؤذن، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ سَعِيد الجُّرْجَانِيُّ عَنْ نَهْشَلِ بْنِ سَعِيد بْنِ عَبد اللَّهِ الْقُرَشِيّ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَشْرَافُ أُمَّتِي حَمَلَةُ الْقُرْآنِ وَأَصْحَابُ اللَّيْلِ.
حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد البحري، حَدَّثَنا أَبُو إِبْرَاهِيم الترجماني، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ سَعِيد نَحْوَهُ فَقِيلَ عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيد عَنْ نَهْشَلٍ بِهَذَا الإِسْنَادِ حَدِيثٌ آخَرَ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ الرُّخَامِيُّ، حَدَّثني أبو عصام يعني داود، حَدَّثَنا نَهْشَلٌ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ فَاتَهُ الْوِتْرُ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَقْضِهِ مِنَ الْغَدِ عِنْدَ الضُّحَى.
قَالَ وهذه الأحاديث كلها عن الضَّحَّاك غير محفوظة ونهشل يرويها عن الضَّحَّاك.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ ذريح، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير عن معاوية البصري وكان ثقة عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ عَنِ عَلْقَمَةَ وَالأَسْوَدِ، قَال: قَال عَبد اللَّهِ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ صَانُوا الْعِلْمَ وَوَضَعُوهُ عِنْدَ أَهْلِهِ لسادوا ولكنهم وضعوه عند
أَهْلِ الدُّنْيَا لِيَنَالُوا مِنْ دُنْيَاهُمْ فَهَانُوا عَلَيْهِمْ سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يقُول: مَن جَعَلَ الْهَمَّ وَاحِدًا هَمَّ الْمَعَادِ كَفَاهُ اللَّهُ سَائِرَ هُمُومِهِ، ومَنْ تُشَعِّبُهُ الْهُمُومُ أَحْوَالَ الدُّنْيَا لَمْ يَسْأَلِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَتِهَا هلك.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا هَارُونُ الْحَمَّالُ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَشِيرٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنِيهِ عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير عَنْ مُعَاوِيَةَ الْبَصْرِيِّ عَنْ نَهْشَلٍ عَنِ الضحاك بن مزاحم عن علمقة وَالأَسْوَدِ، قَال: قَال عَبد اللَّهِ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ صَانُوا الْعِلْمَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
قال وهكذا قَالَ ابْن نُمَير وهذا الحديث عن مُعَاوِيَة البصري وقد قيل مُعَاوِيَة البصري، وقِيلَ: إِنه مُعَاوِيَة بْن عَبد الكريم الضال هذا سند دون عشرة أحاديث، وإِنَّما لقب الضال لأنه ضل فِي طريق مكة وقد روى بن نُمَير عن مُعَاوِيَة غير هذا الحديث.
ولنهشل غير ما ذكرت وكل أحاديثه يشبه بعضها بعضا.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: نَهْشَل الخراساني يروى عن الضَّحَّاك ليس ثقة.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ نَهْشَل ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ نَهْشَل القرشي نيسابوري عن الضحاك روى بْنُ نُمَير عَنْ مُعَاوِيَةَ الْبَصْرِيِّ قَالَ إِسْحَاق كَانَ كذابا.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي نَهْشَل بْن سَعِيد غير مَحْمُود فِي حديثه.
وقال النسائي نَهْشَل عن الضَّحَّاك خراساني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا بَهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثني مُحَمد بْن معاوية أَبُو علي النيسابوري، قَال: حَدَّثَنا نهشل بن سَعِيد، حَدَّثَنا الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ طَاهِرًا مُطَهَّرًا فليتزوج الحرائر
، حَدَّثَنا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمد بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن رجاء السندي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ مُعَاوِيَةَ النَّيْسَابُورِيُّ، حَدَّثَنا نَهْشَلُ بْنُ سَعِيد عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سَافِرُوا تَصِحُّوا وَصُومُوا تَصِحُّوا وَاغْزُوا تغنموا.
حَدَّثَنَا عَبد الْمَلِكِ بْنُ مُحَمد سنة إحدى وتسعين ومِئَتَين، حَدَّثَنا إسحاق بن إبراهيم المؤذن، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ سَعِيد الجُّرْجَانِيُّ عَنْ نَهْشَلِ بْنِ سَعِيد بْنِ عَبد اللَّهِ الْقُرَشِيّ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَشْرَافُ أُمَّتِي حَمَلَةُ الْقُرْآنِ وَأَصْحَابُ اللَّيْلِ.
حَدَّثَنَا أحمد بن مُحَمد البحري، حَدَّثَنا أَبُو إِبْرَاهِيم الترجماني، حَدَّثَنا سَعْدُ بْنُ سَعِيد نَحْوَهُ فَقِيلَ عَنْ سَعْدِ بْنِ سَعِيد عَنْ نَهْشَلٍ بِهَذَا الإِسْنَادِ حَدِيثٌ آخَرَ.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنا الْفَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ الرُّخَامِيُّ، حَدَّثني أبو عصام يعني داود، حَدَّثَنا نَهْشَلٌ عَنِ الضَّحَّاكِ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَال: قَال النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ فَاتَهُ الْوِتْرُ مِنَ اللَّيْلِ فَلْيَقْضِهِ مِنَ الْغَدِ عِنْدَ الضُّحَى.
قَالَ وهذه الأحاديث كلها عن الضَّحَّاك غير محفوظة ونهشل يرويها عن الضَّحَّاك.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ صَالِحِ بْنِ ذريح، حَدَّثَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير عن معاوية البصري وكان ثقة عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ مُزَاحِمٍ عَنِ عَلْقَمَةَ وَالأَسْوَدِ، قَال: قَال عَبد اللَّهِ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ صَانُوا الْعِلْمَ وَوَضَعُوهُ عِنْدَ أَهْلِهِ لسادوا ولكنهم وضعوه عند
أَهْلِ الدُّنْيَا لِيَنَالُوا مِنْ دُنْيَاهُمْ فَهَانُوا عَلَيْهِمْ سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يقُول: مَن جَعَلَ الْهَمَّ وَاحِدًا هَمَّ الْمَعَادِ كَفَاهُ اللَّهُ سَائِرَ هُمُومِهِ، ومَنْ تُشَعِّبُهُ الْهُمُومُ أَحْوَالَ الدُّنْيَا لَمْ يَسْأَلِ اللَّهُ فِي أَيِّ أَوْدِيَتِهَا هلك.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا هَارُونُ الْحَمَّالُ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ بَشِيرٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنِيهِ عَبد اللَّهِ بْنُ نُمَير عَنْ مُعَاوِيَةَ الْبَصْرِيِّ عَنْ نَهْشَلٍ عَنِ الضحاك بن مزاحم عن علمقة وَالأَسْوَدِ، قَال: قَال عَبد اللَّهِ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْعِلْمِ صَانُوا الْعِلْمَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
قال وهكذا قَالَ ابْن نُمَير وهذا الحديث عن مُعَاوِيَة البصري وقد قيل مُعَاوِيَة البصري، وقِيلَ: إِنه مُعَاوِيَة بْن عَبد الكريم الضال هذا سند دون عشرة أحاديث، وإِنَّما لقب الضال لأنه ضل فِي طريق مكة وقد روى بن نُمَير عن مُعَاوِيَة غير هذا الحديث.
ولنهشل غير ما ذكرت وكل أحاديثه يشبه بعضها بعضا.