مُحَمد بْن كثير أَبُو يوسف المصيصي.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بْن كثير أَبُو يوسف المصيصي مولى ثقيف عن معمر الأَوْزاعِيّ أصله من ناحية اليمن ضعفه أحمد قَالَ بعث إِلَى اليمن فأتي بكتاب فرواه وأصله من ناحية اليمن مات سنة ستة عشرة ومِئَتين.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد سمعت أبي وذكر مُحَمد بْن كثير المصيصي فضعفه جدا وقال سمع من معمر ثم بعث إِلَى اليمن بعد فأخذها فرواها يعني أحاديث معمر وقال هُوَ منكر الحديث أو قَالَ هُوَ يروي أشياء منكرة.
حَدَّثَنَا يَحْيى ابن صَاعِدٍ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادٍ، وَمُحمد بن جعفر المطيري قالوا، حَدَّثَنا عباس بن عَبد الله الترقفي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ الْمَصِيصِيُّ عَنْ سُفْيَانَ يَعْنِي الثَّوْريّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِد عَنْ قَيْسِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ جَرِيرٍ أَظُنُّهُ يَشُكُّ مُحَمد بْنَ كَثِيرٍ قَالَ أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ونحن أربع مِئَة قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ أَطْعِمْنَا فَقَالَ لِعُمَرَ قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ مَا عِنْدِي إِلا تَمْرٌ هُوَ فَيْضُ عِيَالِي قَالَ قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ قَالَ أَبُو بَكْرٍ اسْمَعْ وَأَطِعْ فَانْطَلَقَ بِنَا إِلَى عُلِّيَّةٍ لَهُ فَأَعْطَانَا مِنْ تَمْرٍ فِيهَا فَكُنْتُ آخِرَ مَنْ أَخَذَ مِنْهَا فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هِيَ كَالْبُخْتِيَّةِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا عَنِ الثَّوْريّ، عنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرٍ وَيَرْوِيهِ مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ وَرَوَاهُ مُعْتَمِرٌ وَمَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ، وَمُحمد وَيَعْلَى ابْنَا عُبَيد، عنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ دُكَيْنِ بن سَعِيد الْمُزَنِيّ هذه القصة، وَهو الصواب.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن
كثير المصيصي، حَدَّثَنا مَعْمَرٌ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يقرأ والرجز فاهجر قَالَ يَعْنِي الأَوْثَانَ.
وأَخْبَرنا الْحَسَنُ بن سفيان، حَدَّثَنا لَيْثُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَبُو نَصْرٍ، حَدَّثَنا أبو معاذ، حَدَّثَنا خَارِجَةُ، عَن يَحْيى بْنِ وَثَّابٍ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الْجَزِيرَةِ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرٍ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قرأ والرجز فاهجر.
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد بْنُ كَثِيرٍ لَهُ رِوَايَاتٌ عَنْ مَعْمَرٍ وَالأَوْزَاعِيِّ خَاصَّةً أَحَادِيث عِدَاد مِمَّا لا يُتَابِعُهُ أَحَدٌ عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ مُحَمد بْن كثير أَبُو يوسف المصيصي مولى ثقيف عن معمر الأَوْزاعِيّ أصله من ناحية اليمن ضعفه أحمد قَالَ بعث إِلَى اليمن فأتي بكتاب فرواه وأصله من ناحية اليمن مات سنة ستة عشرة ومِئَتين.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد سمعت أبي وذكر مُحَمد بْن كثير المصيصي فضعفه جدا وقال سمع من معمر ثم بعث إِلَى اليمن بعد فأخذها فرواها يعني أحاديث معمر وقال هُوَ منكر الحديث أو قَالَ هُوَ يروي أشياء منكرة.
حَدَّثَنَا يَحْيى ابن صَاعِدٍ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمَّادٍ، وَمُحمد بن جعفر المطيري قالوا، حَدَّثَنا عباس بن عَبد الله الترقفي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ الْمَصِيصِيُّ عَنْ سُفْيَانَ يَعْنِي الثَّوْريّ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِد عَنْ قَيْسِ بْنِ حَازِمٍ عَنْ جَرِيرٍ أَظُنُّهُ يَشُكُّ مُحَمد بْنَ كَثِيرٍ قَالَ أَتَيْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ونحن أربع مِئَة قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ أَطْعِمْنَا فَقَالَ لِعُمَرَ قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ مَا عِنْدِي إِلا تَمْرٌ هُوَ فَيْضُ عِيَالِي قَالَ قُمْ فَأَطْعِمْهُمْ قَالَ أَبُو بَكْرٍ اسْمَعْ وَأَطِعْ فَانْطَلَقَ بِنَا إِلَى عُلِّيَّةٍ لَهُ فَأَعْطَانَا مِنْ تَمْرٍ فِيهَا فَكُنْتُ آخِرَ مَنْ أَخَذَ مِنْهَا فَالْتَفَتُّ فَإِذَا هِيَ كَالْبُخْتِيَّةِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا عَنِ الثَّوْريّ، عنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ جَرِيرٍ وَيَرْوِيهِ مُحَمد بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ وَرَوَاهُ مُعْتَمِرٌ وَمَرْوَانُ الْفَزَارِيُّ، وَمُحمد وَيَعْلَى ابْنَا عُبَيد، عنِ ابْنِ أَبِي خَالِدٍ عَنْ قَيْسٍ عَنْ دُكَيْنِ بن سَعِيد الْمُزَنِيّ هذه القصة، وَهو الصواب.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بن
كثير المصيصي، حَدَّثَنا مَعْمَرٌ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبد اللَّهِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يقرأ والرجز فاهجر قَالَ يَعْنِي الأَوْثَانَ.
وأَخْبَرنا الْحَسَنُ بن سفيان، حَدَّثَنا لَيْثُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَبُو نَصْرٍ، حَدَّثَنا أبو معاذ، حَدَّثَنا خَارِجَةُ، عَن يَحْيى بْنِ وَثَّابٍ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الْجَزِيرَةِ، عنِ الزُّهْريّ، عَن أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ عَنْ جَابِرٍ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ قرأ والرجز فاهجر.
قَالَ الشَّيْخُ: وَمُحمد بْنُ كَثِيرٍ لَهُ رِوَايَاتٌ عَنْ مَعْمَرٍ وَالأَوْزَاعِيِّ خَاصَّةً أَحَادِيث عِدَاد مِمَّا لا يُتَابِعُهُ أَحَدٌ عَلَيْهِ.