عَمْرو بْن المخرم أَبُو قتادة بصري.
روى عنِ ابن عُيَينة وغيره بالبواطيل، يُكَنَّى أبا قتادة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنا أَبُو قَتَادَةَ عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ، حَدَّثَنا ابْنُ عُيَينة عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ اعْمَلِي، ولاَ تَتَّكِلِي فَإِنَّ شَفَاعَتِي لِلْهَالِكِينَ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، حَدَّثَنا أبو رفاعة، حَدَّثَنا أَيُّوبُ بْنُ سُلَيْمَانَ بِوَادِي الْقِرَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ دِينَارٍ عَنْ يُونُس عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْمَلِي، ولاَ تَتَّكِلِي فَإِنَّ شَفَاعَتِي عَلَى الْهَالِكِينَ مِنْ أُمَّتِي.
وَهَذَا، عنِ ابْنِ عُيَينة عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد بَاطِلٌ لا يَرْوِيهِ إلاَّ عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ هَذَا وَهَذَا الإِسْنَادُ الثَّانِي أَيضًا وَبِهَذَا الْحَدِيثُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ أَيضًا.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التُّوزِيُّ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن عُمَر بْن يُونُس، حَدَّثَنا عَمْرو بن مخرم البصري، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكُونُ فِي آخِرِ أُمَّتِي نَفَرٌ يُقَالُ لَهُمُ الرَّافِضَةُ يَنْتَحِلُونَ حُبَّ أَهْلِ بَيْتِي وَهُمْ كَاذِبُونَ عَلامَةُ كِذْبِهِمْ شَتْمُ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ مَنْ أَدْرَكَهُمْ مِنْكُمْ فَلْيَقْتُلْهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ.
وَهَذَا حَدِيثٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَخَاصَّةً عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ عَنْ خَالِدٍ بَاطِلٌ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ عَمْرو بْنِ مَخْرَمٍ وَعَنْ عَمْرو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْيَمَامِيُّ، وَهو ضَعِيفٌ أَيضًا فَلا أَدْرِي أَتَيْنَا مِنْ قَبْلِ الْيَمَامِيِّ أَوْ مِنْ قَبْلِ عَمْرو بْنِ مَخْرَمٍ.
حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ دَاوُدَ الثقفي الأبلي، حَدَّثَنا مُحَمد بن شُعَيب الساجي، حَدَّثَنا عَمْرو بن المخرم، حَدَّثَنا ثَابِتٌ الْحَفَّارُ، عنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَةَ سَأَلَتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن
كَسْبِ الْمُعَلِّمِينَ فَقَالَ إِنَّ أَحَقَّ مَا أُخِذَ عَلَيْهِ الأَجْرُ لَكِتَابُ اللَّهِ تَعَالَى.
وَهَذَا الْحَدِيثُ وَإِنْ كَانَ فِي إِسْنَادِهِ ثَابِتٌ الْحَفَّارُ لا يُعْرَفُ فَهُوَ حَدِيثٌ مُنْكَرٌ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْفَارِسِيُّ، قَال: حَدَّثَنا جعفر بن طرخان، حَدَّثَنا عَمْرو بن مخرم، حَدَّثَنا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنِ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا تَسْتَرْضِعُوا الزَّانِيَةَ فَإِنَّ اللَّبَنَ يُعْدِي.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا جعفر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ أَبُو قَتَادَةَ، حَدَّثَنا هَيْثَمٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ أَنْ لا تَبَايَعُوا بِالْمُزَابَنَةِ فَإِنَّهَا حَرَامٌ.
وهذا بهذا الإسناد عَن مجاهد لا يُعْرَفُ إلاَّ مِنْ رِوَايَةِ عَمْرو ولعمرو غير ما ذكرت من الحديث مناكير كلها.
روى عنِ ابن عُيَينة وغيره بالبواطيل، يُكَنَّى أبا قتادة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ هَارُونَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنا أَبُو قَتَادَةَ عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ، حَدَّثَنا ابْنُ عُيَينة عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ اعْمَلِي، ولاَ تَتَّكِلِي فَإِنَّ شَفَاعَتِي لِلْهَالِكِينَ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، حَدَّثَنا أبو رفاعة، حَدَّثَنا أَيُّوبُ بْنُ سُلَيْمَانَ بِوَادِي الْقِرَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنِ دِينَارٍ عَنْ يُونُس عَنِ الْحَسَنِ، عَن أُمِّهِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ قَال لِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعْمَلِي، ولاَ تَتَّكِلِي فَإِنَّ شَفَاعَتِي عَلَى الْهَالِكِينَ مِنْ أُمَّتِي.
وَهَذَا، عنِ ابْنِ عُيَينة عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد بَاطِلٌ لا يَرْوِيهِ إلاَّ عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ هَذَا وَهَذَا الإِسْنَادُ الثَّانِي أَيضًا وَبِهَذَا الْحَدِيثُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ أَيضًا.
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ التُّوزِيُّ، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن عُمَر بْن يُونُس، حَدَّثَنا عَمْرو بن مخرم البصري، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا خَالِدٍ الْحَذَّاءِ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكُونُ فِي آخِرِ أُمَّتِي نَفَرٌ يُقَالُ لَهُمُ الرَّافِضَةُ يَنْتَحِلُونَ حُبَّ أَهْلِ بَيْتِي وَهُمْ كَاذِبُونَ عَلامَةُ كِذْبِهِمْ شَتْمُ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ مَنْ أَدْرَكَهُمْ مِنْكُمْ فَلْيَقْتُلْهُمْ فَإِنَّهُمْ مُشْرِكُونَ.
وَهَذَا حَدِيثٌ بِهَذَا الإِسْنَادِ وَخَاصَّةً عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ عَنْ خَالِدٍ بَاطِلٌ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ عَمْرو بْنِ مَخْرَمٍ وَعَنْ عَمْرو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الْيَمَامِيُّ، وَهو ضَعِيفٌ أَيضًا فَلا أَدْرِي أَتَيْنَا مِنْ قَبْلِ الْيَمَامِيِّ أَوْ مِنْ قَبْلِ عَمْرو بْنِ مَخْرَمٍ.
حَدَّثَنَا حَمْزَةُ بْنُ دَاوُدَ الثقفي الأبلي، حَدَّثَنا مُحَمد بن شُعَيب الساجي، حَدَّثَنا عَمْرو بن المخرم، حَدَّثَنا ثَابِتٌ الْحَفَّارُ، عنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ عَنْ عَائِشَةَ سَأَلَتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن
كَسْبِ الْمُعَلِّمِينَ فَقَالَ إِنَّ أَحَقَّ مَا أُخِذَ عَلَيْهِ الأَجْرُ لَكِتَابُ اللَّهِ تَعَالَى.
وَهَذَا الْحَدِيثُ وَإِنْ كَانَ فِي إِسْنَادِهِ ثَابِتٌ الْحَفَّارُ لا يُعْرَفُ فَهُوَ حَدِيثٌ مُنْكَرٌ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْفَارِسِيُّ، قَال: حَدَّثَنا جعفر بن طرخان، حَدَّثَنا عَمْرو بن مخرم، حَدَّثَنا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنِ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا تَسْتَرْضِعُوا الزَّانِيَةَ فَإِنَّ اللَّبَنَ يُعْدِي.
حَدَّثَنَا أحمد، حَدَّثَنا جعفر، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ مَخْرَمٍ أَبُو قَتَادَةَ، حَدَّثَنا هَيْثَمٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ أَنْ لا تَبَايَعُوا بِالْمُزَابَنَةِ فَإِنَّهَا حَرَامٌ.
وهذا بهذا الإسناد عَن مجاهد لا يُعْرَفُ إلاَّ مِنْ رِوَايَةِ عَمْرو ولعمرو غير ما ذكرت من الحديث مناكير كلها.