رباح الأسود
ب د ع: رباح الأسود مولى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان أسود، وكان يأذن عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحيانًا، وهو الذي استأذن لعمر بْن الخطاب رضي اللَّه عنه، عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما اعتزل نساءه في المشربة، قال بلال، وسلمة بْن الأكوع: كان للنبي غلام اسمه رباح.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: رباح الأسود مولى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان أسود، وكان يأذن عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحيانًا، وهو الذي استأذن لعمر بْن الخطاب رضي اللَّه عنه، عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما اعتزل نساءه في المشربة، قال بلال، وسلمة بْن الأكوع: كان للنبي غلام اسمه رباح.
أخرجه الثلاثة.
رباح الأسود
: غلام النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يأذن عليه.
روى عنه: عمر بن الخطاب.
أخبرنا محمد بن الحسين بن الحسن، قال: حدثنا أحمد بن يوسف السلمي، قال: حدثنا النضر بن محمد، قال: حدثنا عكرمة بن عمار، عن أبي زميل سماك الحنفي، قال: أخبرني عبد الله بن عباس، أن عمر بن الخطاب حدثه، قال: لما اعتزل نبي الله عليه السلام نساءه، وكان وجد عليهن، قال عمر: فدخلت المسجد، فإذا الناس ينكتون بالحصا ويقولون: طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه، ثم ذكر الحديث، وقال فيه: فذهبت فإذا برباح غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدًا على أسكفة الغرفة، مدل رجليه على نقير، يعني جذعًا منقورًا، قال: قلت: يا رباح، استأذن لي عندك على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فنظر رباح إلى الغرفة، ثم نظر إلي، فسكت، فرفعت صوتي، فقلت: استأذن لي يا رباح على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإني أظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يظن أنما جئت من أجل حفصة، والله لو أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أضرب عنقها لأضربن عنقها، فنظر رباح
إلى الغرفة، ثم نظر إلي، ثم قال بيده هكذا، يعني أنه أشار بيده أن ادخل، في حديث طويل.
رواه عمر بن يونس، وقراد أبو نوح، وأبو حذيفة موسى بن مسعود، لا يعرف إلا من حديث عكرمة.
: غلام النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يأذن عليه.
روى عنه: عمر بن الخطاب.
أخبرنا محمد بن الحسين بن الحسن، قال: حدثنا أحمد بن يوسف السلمي، قال: حدثنا النضر بن محمد، قال: حدثنا عكرمة بن عمار، عن أبي زميل سماك الحنفي، قال: أخبرني عبد الله بن عباس، أن عمر بن الخطاب حدثه، قال: لما اعتزل نبي الله عليه السلام نساءه، وكان وجد عليهن، قال عمر: فدخلت المسجد، فإذا الناس ينكتون بالحصا ويقولون: طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه، ثم ذكر الحديث، وقال فيه: فذهبت فإذا برباح غلام رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدًا على أسكفة الغرفة، مدل رجليه على نقير، يعني جذعًا منقورًا، قال: قلت: يا رباح، استأذن لي عندك على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فنظر رباح إلى الغرفة، ثم نظر إلي، فسكت، فرفعت صوتي، فقلت: استأذن لي يا رباح على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإني أظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يظن أنما جئت من أجل حفصة، والله لو أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أضرب عنقها لأضربن عنقها، فنظر رباح
إلى الغرفة، ثم نظر إلي، ثم قال بيده هكذا، يعني أنه أشار بيده أن ادخل، في حديث طويل.
رواه عمر بن يونس، وقراد أبو نوح، وأبو حذيفة موسى بن مسعود، لا يعرف إلا من حديث عكرمة.