أَبُو الْمليح الرقى اسْمه الْحسن بْن عَمْرو بْن عَبْد اللَّه بن يحيى
الْفَزارِيّ كنيته أَبُو عبد الله مولى فَزَارَة ولقبه أَبُو الْمليح مولى لعمر بن هُبَيْرَة يروي عَن الزُّهْرِيّ وَمَيْمُون بن مهْرَان روى عَنهُ بن الْمُبَارك وَأهل بَلَده مَاتَ سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ بعد عبيد الله بن عَمْرو بِسنة وَكَانَ لَهُ يَوْم مَاتَ تِسْعَة وَتِسْعين سنة
الْفَزارِيّ كنيته أَبُو عبد الله مولى فَزَارَة ولقبه أَبُو الْمليح مولى لعمر بن هُبَيْرَة يروي عَن الزُّهْرِيّ وَمَيْمُون بن مهْرَان روى عَنهُ بن الْمُبَارك وَأهل بَلَده مَاتَ سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ بعد عبيد الله بن عَمْرو بِسنة وَكَانَ لَهُ يَوْم مَاتَ تِسْعَة وَتِسْعين سنة
أبو المليح الرقى. الحسن بن عمر. وقيل: كنيته أبو عبد اللَّه. وغلب عليه أبو المليح، وهى أشهر من كنيته . سمع ميمون بن مهران وابن شهاب الزهرى. روى عنه ابن المبارك وعمرو بن خالد ، وعبد اللَّه بن جعفر وقد قيل: أبو المليح الرقى الحسين بن عمرو قال عبد اللَّه بن جعفر: مات أبو المليح الرقى سنة إحدى وثمانين ومائة، وهو ابن تسع وتسعين. قال: وسمعته يقول: مات أنس بن مالك وأنا ابن ست سنين، ومات الحسين وأنا ابن خمس وعشرين سنة .