ربيعَة بن أبي عبد الرَّحْمَن واسْمه فروخ أَبُو عُثْمَان التَّيْمِيّ مولَى الْمُنْكَدر بن عبد الله الْمَدِينِيّ سمع أنس بن مَالك وَالقَاسِم بن مُحَمَّد وحَنْظَلَة بن قيس وَيزِيد مولَى المنبعث رَوَى عَنهُ مَالك بن أنس وَسليمَان بن بِلَال وَسَعِيد بن أبي هِلَال وَالثَّوْري فِي الْعلم وَغير مَوضِع قَالَ عَمْرو بن عَلّي مَاتَ سنة 139 وَقَالَ أَبُو عِيسَى مثله وَقَالَ الْوَاقِدِيّ مثله وَقَالَ ابْن نمير مثله
ربيعَة بن أبي عبد الرَّحْمَن واسْمه فروخ أَبُو عُثْمَان وَهُوَ ربيعَة الرَّأْي مولى الْمُنْكَدر الْمدنِي أخرج البُخَارِيّ فِي الْعلم وَغير مَوضِع عَن مَالك بن أنس وَسليمَان بن بِلَال الثَّوْريّ عَنهُ عَن أنس بن مَالك وَالقَاسِم بن مُحَمَّد وَغَيرهمَا قَالَ عبد الرَّحْمَن بن أبي حَاتِم حَدثنَا أَبُو بكر أَحْمد بن عُمَيْر ثَنَا أَبُو بكر يَعْنِي الْحميدِي قَالَ كَانَ ربيعَة الرَّأْي حَافِظًا قَالَ عبد الرَّحْمَن سَمِعت أبي يَقُول هُوَ ثِقَة قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة قَالَ البُخَارِيّ حَدثنِي هَارُون بن مُحَمَّد مَاتَ ربيعَة الرَّأْي بن أبي عبد الرَّحْمَن سنة ثِنْتَيْنِ وَأَرْبَعين قَالَ أَبُو بكر حَدثنَا الْوَلِيد بن شُجَاع ثَنَا ضَمرَة عَن رَجَاء بن أبي سَلمَة عَن بن عون قَالَ كَانَ ربيعَة بن أبي عبد الرَّحْمَن يجلس إِلَى الْقَاسِم بن مُحَمَّد فَكَانَ من لَا يعرفهُ يَظُنّهُ صَاحب الْمجْلس يغلب على الْمجْلس بالْكلَام
ربيعة بن أبي عبد الرحمن
، وأبو عبد الرحمن اسمه فروخ، وهو مولى تيم بن مرة، ويعرف بربيعة الرأي، وأدرك من الصحابة أنس بن مالك والسائب بن يزيد وعامة التابعين، وكان يحضر في مجلسه أربعون معتماً وعنه أخذ مالك. وقال الواقدي: مات سنة ست وثلاثين ومائة. وروي أن رجلاً وقع فيه عند ابن شهاب فقال ابن شهاب: لا تقل هذا لربيعة فإنه من خير هذه الأمة. وقال يحيى بن سعيد الأنصاري: ما رأيت أحداً أفطن من ربيعة. وقال عبيد الله بن عمر العمري: هو صاحب معضلاتنا وعالمنا وأفضلنا. وقال سوار بن عبد الله العنبري: ما رأيت أحداً أعلم من ربيعة الرأي، فقيل له: ولا الحسن وابن سيرين؟ فقال ولا الحسن وابن سيرين.
، وأبو عبد الرحمن اسمه فروخ، وهو مولى تيم بن مرة، ويعرف بربيعة الرأي، وأدرك من الصحابة أنس بن مالك والسائب بن يزيد وعامة التابعين، وكان يحضر في مجلسه أربعون معتماً وعنه أخذ مالك. وقال الواقدي: مات سنة ست وثلاثين ومائة. وروي أن رجلاً وقع فيه عند ابن شهاب فقال ابن شهاب: لا تقل هذا لربيعة فإنه من خير هذه الأمة. وقال يحيى بن سعيد الأنصاري: ما رأيت أحداً أفطن من ربيعة. وقال عبيد الله بن عمر العمري: هو صاحب معضلاتنا وعالمنا وأفضلنا. وقال سوار بن عبد الله العنبري: ما رأيت أحداً أعلم من ربيعة الرأي، فقيل له: ولا الحسن وابن سيرين؟ فقال ولا الحسن وابن سيرين.
ربيعَة بن أبي عبد الرَّحْمَن