بشر بن رافع النجراني من اليمن الحارثي أبو الأسباط كناه حاتم بن إسماعيل منكر الحديث.
بشر بْن رافع النجراني.
ويقال هو أبو أسباط الحارثي الَّذِي يحدث عَنْهُ حاتم بْن إسماعيل.
قَالَ الشَّيخ: قَالَ لنا ابْن حَمَّاد عَن النسائي قَالَ أَبُو أسباط يروي عَنْهُ حاتم بْن إسماعيل لَيْسَ بالقوي
أَخْبَرنا بن حماد، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بن أحمد، عن أبيه قال بشر بْن رافع هُوَ النجراني لَيْسَ بشَيْءٍ هُوَ ضعيف الْحَدِيث روى عَنْهُ عَبد الرَّزَّاق وصفوان بْن عيسى.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ قد روى عَبد الرَّزَّاق عَن رجل، يُقَال لَهُ: بشر بْن رافع.
وقال النسائي بشر بْن رافع ضعيف.
حَدَّثَنَا ابْن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ حاتم بْن إسماعيل يروي، عَن أَبِي أسباط الحارثي شيخ كوفي، وَهو ثقة قلت لَهُ هُوَ ثقة قَالَ يَحْيى يحدث بمناكير.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ نصر الحلبي، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ الضَّيْفِ، حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ هَمَّامٍ وَحَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد الْمُؤْمِنِ، أَخْبَرنا أَبُو عَبد اللَّهِ الْعَطَّارُ وَأَخْبَرَنَا عَبد الرَّزَّاق، قَالا: حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السَّلامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَضَعَهُ فِي الأَرْضِ فأفشوه بينكم
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْكَرِيمِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ أنا عَبد الرَّزَّاق وَأَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ حَوْلَ، ولاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ تَدْفَعُ عَنْ صَاحِبِهَا تِسْعَةً وَتِسْعِينَ دَاءً مِنْ أَنْوَاعِ البلاء أدناها الهم.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْحَسَنِ بْنِ نصر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا صفوان بن عيسى، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد اللَّهِ الْبَكَّاءِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَسلَّمَ مَن قَال أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ أَوْ مَرَّةً شَكَّ صَفْوَانُ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ فَرَّ مِنَ الزحف.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر، حَدَّثَنا يوسف بن سليمان، حَدَّثَنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنا أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ الْيَمَانِيُّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَعَلَّمُوا أَنْسَابَكُمْ تَصِلُوا أَرْحَامَكُمْ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الشَّرْقِيُّ، حَدَّثَنا حَمْدَانُ السَّلَمِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بن يَحْيى،
حَدَّثَنا خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَطَاءٍ، عَن أَبِي أَسْبَاطٍ الْحَارِثِيِّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسلَّمَ المؤمن رغد كريم والفاجر خب لئيم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَهْرَيَارَ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر، قَالا: حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ سَلْمَانَ، حَدَّثَنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَن أَبِي الأَسْبَاطِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ جُنَادَةَ بن أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَقُومُ فِي الْجِنَازَةِ حَتَّى تُوضَعَ فَمَرَّ حَبْرٌ مِنَ الْيَهُودِ فَقَالَ هَكَذَا نَفْعَلُ فَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ خَالِفُوهُمْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَقَدْ صَحَّ بِهَذَا الْحَدِيثِ أَنَّ أَبَا الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيَّ هُوَ بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ لأَنَّ البُخارِيّ قَدْ قَالَ وَرَوَى بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ جُنَادَةَ وَإِنَّمَا أَرَادَ بِهِ هَذَا الْحَدِيثَ.
وَقَالََ الشَّيْخُ: بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ هُوَ أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ وَلِبِشْرِ بْنِ رَافِعٍ غَيْرُ هَذَا مِنَ الأَحَادِيثِ مِمَّا يَرْوِيهِ عَنْهُ صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى، وَعَبد الرَّزَّاق وَغَيْرُهُمَا، وَهو مُقَارَبُ الْحَدِيثِ لا بَأْسَ بِأَخْبَارِهِ وَلَمْ أَجِدْ لَهُ حديثًا منكرا
وَعِنْدَ البُخارِيّ أَنَّ بِشْرَ بْنَ رَافِعٍ هَذَا أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ وَعِنْدَ يَحْيى بْنِ مَعِين أَنَّ أَبَا أَسْبَاطٍ شَيْخٌ كُوفِيٌّ وَلَكِنْ قَدْ ذَكَرَ يُوسُفُ بْنُ سَلْمَانَ عَنْ حَاتِمٍ، عَن أَبِي أَسْبَاطٍ الْحَارِثِيِّ الْيَمَانِيِّ وَعِنْدَ النَّسَائِيِّ أَنَّ بِشْرَ بْنَ رَافِعٍ غَيْرُ أَبِي الأسباط وما قاله البُخارِيّ فمحتمل وَمَا قَالَهُ يَحْيى وَالنَّسَائِيُّ فَمُحْتَمَلٌ أَيضًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّهُمَا وَاحِدٌ أَوِ اثْنَانِ وَبِشْرُ بْنُ رَافِعٍ، وأَبُو الأَسْبَاطِ إِنْ كَانَا اثْنَيْنِ فَلَهُمَا أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ وَكَأَنَّ أَحَادِيثَ بِشْرِ بْنِ رَافِعٍ أَنْكَرُ مِنْ أَحَادِيثِ أَبِي الأَسْبَاطِ.
ويقال هو أبو أسباط الحارثي الَّذِي يحدث عَنْهُ حاتم بْن إسماعيل.
قَالَ الشَّيخ: قَالَ لنا ابْن حَمَّاد عَن النسائي قَالَ أَبُو أسباط يروي عَنْهُ حاتم بْن إسماعيل لَيْسَ بالقوي
أَخْبَرنا بن حماد، حَدَّثَنا عَبد اللَّه بن أحمد، عن أبيه قال بشر بْن رافع هُوَ النجراني لَيْسَ بشَيْءٍ هُوَ ضعيف الْحَدِيث روى عَنْهُ عَبد الرَّزَّاق وصفوان بْن عيسى.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ قد روى عَبد الرَّزَّاق عَن رجل، يُقَال لَهُ: بشر بْن رافع.
وقال النسائي بشر بْن رافع ضعيف.
حَدَّثَنَا ابْن أبي بكر، حَدَّثَنا عباس سمعت يَحْيى يَقُولُ حاتم بْن إسماعيل يروي، عَن أَبِي أسباط الحارثي شيخ كوفي، وَهو ثقة قلت لَهُ هُوَ ثقة قَالَ يَحْيى يحدث بمناكير.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ نصر الحلبي، حَدَّثَنا إِسْحَاقُ بْنُ الضَّيْفِ، حَدَّثَنا عَبد الْوَهَّابِ بْنُ هَمَّامٍ وَحَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد الْمُؤْمِنِ، أَخْبَرنا أَبُو عَبد اللَّهِ الْعَطَّارُ وَأَخْبَرَنَا عَبد الرَّزَّاق، قَالا: حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السَّلامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَضَعَهُ فِي الأَرْضِ فأفشوه بينكم
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الْكَرِيمِ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَهْلِ بْنِ عَسْكَرٍ أنا عَبد الرَّزَّاق وَأَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ: لاَ حَوْلَ، ولاَ قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ تَدْفَعُ عَنْ صَاحِبِهَا تِسْعَةً وَتِسْعِينَ دَاءً مِنْ أَنْوَاعِ البلاء أدناها الهم.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ الْحَسَنِ بْنِ نصر، حَدَّثَنا عقبة بن مكرم، حَدَّثَنا صفوان بن عيسى، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد اللَّهِ الْبَكَّاءِ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ ذَكَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَسلَّمَ مَن قَال أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ أَوْ مَرَّةً شَكَّ صَفْوَانُ غُفِرَ لَهُ وَإِنْ فَرَّ مِنَ الزحف.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر، حَدَّثَنا يوسف بن سليمان، حَدَّثَنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنا أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ الْيَمَانِيُّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ تَعَلَّمُوا أَنْسَابَكُمْ تَصِلُوا أَرْحَامَكُمْ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد الشَّرْقِيُّ، حَدَّثَنا حَمْدَانُ السَّلَمِيُّ، حَدَّثَنا يَحْيى بن يَحْيى،
حَدَّثَنا خَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ عَنْ عَبد اللَّهِ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَطَاءٍ، عَن أَبِي أَسْبَاطٍ الْحَارِثِيِّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسلَّمَ المؤمن رغد كريم والفاجر خب لئيم.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شَهْرَيَارَ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عُمَر، قَالا: حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ سَلْمَانَ، حَدَّثَنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَن أَبِي الأَسْبَاطِ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ جُنَادَةَ بن أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ أَنّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يَقُومُ فِي الْجِنَازَةِ حَتَّى تُوضَعَ فَمَرَّ حَبْرٌ مِنَ الْيَهُودِ فَقَالَ هَكَذَا نَفْعَلُ فَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ خَالِفُوهُمْ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَقَدْ صَحَّ بِهَذَا الْحَدِيثِ أَنَّ أَبَا الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيَّ هُوَ بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ لأَنَّ البُخارِيّ قَدْ قَالَ وَرَوَى بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ جُنَادَةَ وَإِنَّمَا أَرَادَ بِهِ هَذَا الْحَدِيثَ.
وَقَالََ الشَّيْخُ: بِشْرُ بْنُ رَافِعٍ هُوَ أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ وَلِبِشْرِ بْنِ رَافِعٍ غَيْرُ هَذَا مِنَ الأَحَادِيثِ مِمَّا يَرْوِيهِ عَنْهُ صَفْوَانُ بْنُ عِيسَى، وَعَبد الرَّزَّاق وَغَيْرُهُمَا، وَهو مُقَارَبُ الْحَدِيثِ لا بَأْسَ بِأَخْبَارِهِ وَلَمْ أَجِدْ لَهُ حديثًا منكرا
وَعِنْدَ البُخارِيّ أَنَّ بِشْرَ بْنَ رَافِعٍ هَذَا أَبُو الأَسْبَاطِ الْحَارِثِيُّ وَعِنْدَ يَحْيى بْنِ مَعِين أَنَّ أَبَا أَسْبَاطٍ شَيْخٌ كُوفِيٌّ وَلَكِنْ قَدْ ذَكَرَ يُوسُفُ بْنُ سَلْمَانَ عَنْ حَاتِمٍ، عَن أَبِي أَسْبَاطٍ الْحَارِثِيِّ الْيَمَانِيِّ وَعِنْدَ النَّسَائِيِّ أَنَّ بِشْرَ بْنَ رَافِعٍ غَيْرُ أَبِي الأسباط وما قاله البُخارِيّ فمحتمل وَمَا قَالَهُ يَحْيى وَالنَّسَائِيُّ فَمُحْتَمَلٌ أَيضًا وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّهُمَا وَاحِدٌ أَوِ اثْنَانِ وَبِشْرُ بْنُ رَافِعٍ، وأَبُو الأَسْبَاطِ إِنْ كَانَا اثْنَيْنِ فَلَهُمَا أَحَادِيثُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُهُ وَكَأَنَّ أَحَادِيثَ بِشْرِ بْنِ رَافِعٍ أَنْكَرُ مِنْ أَحَادِيثِ أَبِي الأَسْبَاطِ.