كرز بن علقمة الخزاعى ويقال ابن حبيش مديني له صحبة روى عنه عروة بن الزبير سمعت أبي يقول ذلك.
كرز بْن علقمة الخزاعي
لَهُ صحبة قَالَه الزُّهْرِيّ (عَنْ عروة - 1) وقَالَ الأوزاعي عَنْ عَبْد الواحد بْن قيس (عَنْ عروة - 2) عَنْ كرز بْن حبيش.
لَهُ صحبة قَالَه الزُّهْرِيّ (عَنْ عروة - 1) وقَالَ الأوزاعي عَنْ عَبْد الواحد بْن قيس (عَنْ عروة - 2) عَنْ كرز بْن حبيش.
كرز بْن عَلْقَمَة الخزاعي.
ينسبونه كرز بْن عَلْقَمَة بْن هِلال بْن جريبة بْن عبد نهم بْن حليل بْن حبشية بْن سلول الخزاعي. أسلم يَوْم فتح مكة، وَعُمَر عمرا طويلا، وَهُوَ الَّذِي نصب أعلام الحرم فِي خلافة.
مُعَاوِيَة، وإمارة مَرَوَان بْن الحكم. روى عَنْهُ عُرْوَة بْن الزُّبَيْر. مِنْ حَدِيثِهِ مَا رَوَى سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ وَغَيْرُهُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ كُرْزِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْخُزَاعِيِّ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ لِلإِسْلامِ مِنْ مُنْتَهًى؟
قَالَ: نَعَمْ، أَيُّ أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعَجَمِ أَرَادَ بِهِمُ اللَّهُ خَيْرًا أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الإِسْلامَ. قال الرجل: ثُمَّ مه؟ قَالَ: ثُمَّ تقع فتن كأنها الظلل.
قال الرجل: كلا، والله إن شاء الله تعالى قَالَ: بلى، وَالَّذِي بنفسي بيده، ثُمَّ يعودون فيها أساود حَتَّى يضرب بعضهم رقاب بعض.
ينسبونه كرز بْن عَلْقَمَة بْن هِلال بْن جريبة بْن عبد نهم بْن حليل بْن حبشية بْن سلول الخزاعي. أسلم يَوْم فتح مكة، وَعُمَر عمرا طويلا، وَهُوَ الَّذِي نصب أعلام الحرم فِي خلافة.
مُعَاوِيَة، وإمارة مَرَوَان بْن الحكم. روى عَنْهُ عُرْوَة بْن الزُّبَيْر. مِنْ حَدِيثِهِ مَا رَوَى سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ وَغَيْرُهُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ كُرْزِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْخُزَاعِيِّ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَلْ لِلإِسْلامِ مِنْ مُنْتَهًى؟
قَالَ: نَعَمْ، أَيُّ أَهْلِ بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعَجَمِ أَرَادَ بِهِمُ اللَّهُ خَيْرًا أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الإِسْلامَ. قال الرجل: ثُمَّ مه؟ قَالَ: ثُمَّ تقع فتن كأنها الظلل.
قال الرجل: كلا، والله إن شاء الله تعالى قَالَ: بلى، وَالَّذِي بنفسي بيده، ثُمَّ يعودون فيها أساود حَتَّى يضرب بعضهم رقاب بعض.
كرز بن علقمة الخزاعي
سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني عمي عن أبي عبيد قال: كرز بن علقمة من خزاعة روى عن النبي صلى الله عليه وسلم من بني عبد نهم وهو الذي قفا أثر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه حين دخلا الغار وهو الذي أعاد معالم الحرم في زمن معاوية فهي إلى اليوم.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني سريج بن يونس ومحمد بن عباد قالا: نا سفيان عن الزهري عن عروة عن كرز بن علقمة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم هل للإسلام منتهى؟ فقال: أيما أهل بيت من العرب أراد الله بهم الخير أدخل عليهم الإسلام ثم تقع الفتن كأنها الظلال ثم قال: والذي نفسي بيده لتعودن فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض.
أخبرنا عبد الله قال حدثني عباس بن محمد قال نا محمد بن مصعب الفرقساني قال نا الأوزاعي عن عبد الواحد بن قيس عن عروة بن الزبير عن كرز الخزاعي أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم هل للإسلام من منتهى؟ فذكر الحديث وزاد فيه: قيل يا رسول الله فأي المؤمنين يومئذ خير؟ قال: رجل في شعب من الشعاب يتقي الله ويدع الناس من شره.
سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم.
أخبرنا عبد الله قال: حدثني عمي عن أبي عبيد قال: كرز بن علقمة من خزاعة روى عن النبي صلى الله عليه وسلم من بني عبد نهم وهو الذي قفا أثر النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر رضي الله عنه حين دخلا الغار وهو الذي أعاد معالم الحرم في زمن معاوية فهي إلى اليوم.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني سريج بن يونس ومحمد بن عباد قالا: نا سفيان عن الزهري عن عروة عن كرز بن علقمة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم هل للإسلام منتهى؟ فقال: أيما أهل بيت من العرب أراد الله بهم الخير أدخل عليهم الإسلام ثم تقع الفتن كأنها الظلال ثم قال: والذي نفسي بيده لتعودن فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض.
أخبرنا عبد الله قال حدثني عباس بن محمد قال نا محمد بن مصعب الفرقساني قال نا الأوزاعي عن عبد الواحد بن قيس عن عروة بن الزبير عن كرز الخزاعي أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم هل للإسلام من منتهى؟ فذكر الحديث وزاد فيه: قيل يا رسول الله فأي المؤمنين يومئذ خير؟ قال: رجل في شعب من الشعاب يتقي الله ويدع الناس من شره.
كُرْزُ بْنُ عَلْقَمَةَ الْخُزَاعِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عُرْوَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ حَبِيبٍ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ كُرْزِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْخُزَاعِيِّ، قَالَ: قَالَ أَعْرَابِيٌّ: يَا رَسُولَ اللهِ، هَلْ لِلْإِسْلَامِ مُنْتَهًى؟ قَالَ: «نَعَمْ، أَيُّمَا بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعَجَمِ أَرَادَ اللهُ بِهِمْ خَيْرًا، أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الْإِسْلَامَ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «ثُمَّ تَقَعُ الْفِتَنُ كَأَنَّهَا اللَّيْلُ» قَالَ: فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: كَلَّا يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَلَّا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لَتَعُودُنَّ فِيهَا أَسَاوِدَ صُبًّا , يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ» رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَعُقَيْلٌ، وَابْنُ مُسَافِرٍ، وَشُعَيْبٌ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى، وَأَبُو أَيُّوبَ الْأَفْرِيقِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عُرْوَةَ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، قَالَا: ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا الْأَوْزَاعِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ قَيْسٍ، أَنَّهُ سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ، , حَدَّثَنِي كُرْزٌ الْخُزَاعِيُّ، قَالَ: " أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , هَلْ لِلْإِسْلَامِ مُنْتَهًى؟ فَذَكَرَ نَحْوَهُ، وَزَادَ: «وَأَفْضَلُ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ رَجُلٌ مُعْتَزِلٌ فِي شِعْبٍ مِنَ الشِّعَابِ، يَتَّقِي رَبَّهُ , وَيَدَعُ النَّاسَ مِنْ شَرِّهِ»
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ كُرْزِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْخُزَاعِيِّ، قَالَ: قَالَ أَعْرَابِيٌّ: يَا رَسُولَ اللهِ، هَلْ لِلْإِسْلَامِ مُنْتَهًى؟ قَالَ: «نَعَمْ، أَيُّمَا بَيْتٍ مِنَ الْعَرَبِ أَوِ الْعَجَمِ أَرَادَ اللهُ بِهِمْ خَيْرًا، أَدْخَلَ عَلَيْهِمُ الْإِسْلَامَ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «ثُمَّ تَقَعُ الْفِتَنُ كَأَنَّهَا اللَّيْلُ» قَالَ: فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ: كَلَّا يَا رَسُولَ اللهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَلَّا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لَتَعُودُنَّ فِيهَا أَسَاوِدَ صُبًّا , يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ» رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، وَعُقَيْلٌ، وَابْنُ مُسَافِرٍ، وَشُعَيْبٌ، وَمُعَاوِيَةُ بْنُ يَحْيَى، وَأَبُو أَيُّوبَ الْأَفْرِيقِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عُرْوَةَ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، قَالَا: ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثنا الْأَوْزَاعِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ قَيْسٍ، أَنَّهُ سَمِعَ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ، , حَدَّثَنِي كُرْزٌ الْخُزَاعِيُّ، قَالَ: " أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ , هَلْ لِلْإِسْلَامِ مُنْتَهًى؟ فَذَكَرَ نَحْوَهُ، وَزَادَ: «وَأَفْضَلُ النَّاسِ يَوْمَئِذٍ رَجُلٌ مُعْتَزِلٌ فِي شِعْبٍ مِنَ الشِّعَابِ، يَتَّقِي رَبَّهُ , وَيَدَعُ النَّاسَ مِنْ شَرِّهِ»