علقمة بْن رمثة البلوي
يعد فِي أهل مصر، رَوَى عَنْهُ زُهَيْر بْن قَيْس البلوي.
يعد فِي أهل مصر، رَوَى عَنْهُ زُهَيْر بْن قَيْس البلوي.
علقمة بن رمثة البلوى مصري له صحبة روى عنه زهير بن قيس البلوى سمعت ابى يقول ذلك.
عَلْقَمَةُ بْنُ رِمْثَةَ الْبَلَوِيُّ
- عَلْقَمَةُ بْنُ رِمْثَةَ الْبَلَوِيُّ. من قضاعة. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ سُوَيْدِ بْنِ قَيْسٍ التُّجِيبِيِّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ قَيْسٍ الْبَلَوِيِّ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ رِمْثَةَ الْبَلَوِيِّ أَنَّهُ قَالَ:
- عَلْقَمَةُ بْنُ رِمْثَةَ الْبَلَوِيُّ. من قضاعة. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ عَنْ لَيْثِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ سُوَيْدِ بْنِ قَيْسٍ التُّجِيبِيِّ عَنْ زُهَيْرِ بْنِ قَيْسٍ الْبَلَوِيِّ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ رِمْثَةَ الْبَلَوِيِّ أَنَّهُ قَالَ:
علقمة بن رمثة البلوىّ: بايع تحت الشجرة، وشهد فتح مصر .
روى يزيد بن أبى حبيب، عن سويد بن قيس التجيبى، عن زهير بن قيس البلوى، عن علقمة بن رمثة البلوى، قال: «بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص إلى البحرين، ثم خرج فى سريّة، وخرجنا معه، فنعس، ثم استيقظ، فقال: رحم الله عمرا. فتذاكرنا كل من اسمه عمرو (ثلاثا) . فقلنا: من عمرو يا رسول الله؟! قال: ابن العاص. قلنا:
وما باله؟ قال: ذكرت أنى كنت إذا ندبت الناس للصدقة، جاء من الصدقة، فأجزل.
فأقول له: من أين لك هذا يا عمرو؟ فيقول: من عند الله. وصدق عمرو، إن لعمرو عند الله خيرا كثيرا. تفرّد به زهير عن علقمة، وسويد عن زهير، ويزيد عن سويد .
روى يزيد بن أبى حبيب، عن سويد بن قيس التجيبى، عن زهير بن قيس البلوى، عن علقمة بن رمثة البلوى، قال: «بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص إلى البحرين، ثم خرج فى سريّة، وخرجنا معه، فنعس، ثم استيقظ، فقال: رحم الله عمرا. فتذاكرنا كل من اسمه عمرو (ثلاثا) . فقلنا: من عمرو يا رسول الله؟! قال: ابن العاص. قلنا:
وما باله؟ قال: ذكرت أنى كنت إذا ندبت الناس للصدقة، جاء من الصدقة، فأجزل.
فأقول له: من أين لك هذا يا عمرو؟ فيقول: من عند الله. وصدق عمرو، إن لعمرو عند الله خيرا كثيرا. تفرّد به زهير عن علقمة، وسويد عن زهير، ويزيد عن سويد .
علقمة بن رمثة البلوي
من أصحب سيدنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ممن بايع تحت الشجرة، سكن مصر.
وقيل: إنه قدم دمشق مع عمرو بن العاص.
قال علقمة بن رمثة:
بعث النبي صلّى الله عليه وسلّم عمرو بن العاص إلى البحرين، وخرج النبي صلّى الله عليه وسلّم في سريّة، وخرجنا معه، فنعس النبي صلّى الله عليه وسلّم، فاستيقظ، فقال: " يرحم الله عمراً "، قال: فتذاكرنا كلّ إنسان اسمه عمرو، ثم نعس فاستيقظ، فقال مثلها، ثم نعس، فاستيقظ فقال مثلها؛ فقلنا: من عمرو يا رسول الله؟ قال: " عمرو بن العاص "، قالوا: وما باله؟ قال: " ذكرته إني كنت إذ ناديت الناس إلى الصدقة جاء من الصدقة فأجزل، فأقول: من أين لك هذا يا عمرو؟ فيقول: من عند الله، وصدق عمرو، إن لعمرو عند الله خيراً كثيراً ".
قال زهير بن قيس البلوي: فلما كانت الفتنة قلت: أتبع هذا الرجل الذي قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فيه ما قال، قال: فلم أفارقه.
كان علقمة بن رمثة البلوي ممن بايع تحت الشجرة، وشهد فتح مصر.
من أصحب سيدنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ممن بايع تحت الشجرة، سكن مصر.
وقيل: إنه قدم دمشق مع عمرو بن العاص.
قال علقمة بن رمثة:
بعث النبي صلّى الله عليه وسلّم عمرو بن العاص إلى البحرين، وخرج النبي صلّى الله عليه وسلّم في سريّة، وخرجنا معه، فنعس النبي صلّى الله عليه وسلّم، فاستيقظ، فقال: " يرحم الله عمراً "، قال: فتذاكرنا كلّ إنسان اسمه عمرو، ثم نعس فاستيقظ، فقال مثلها، ثم نعس، فاستيقظ فقال مثلها؛ فقلنا: من عمرو يا رسول الله؟ قال: " عمرو بن العاص "، قالوا: وما باله؟ قال: " ذكرته إني كنت إذ ناديت الناس إلى الصدقة جاء من الصدقة فأجزل، فأقول: من أين لك هذا يا عمرو؟ فيقول: من عند الله، وصدق عمرو، إن لعمرو عند الله خيراً كثيراً ".
قال زهير بن قيس البلوي: فلما كانت الفتنة قلت: أتبع هذا الرجل الذي قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فيه ما قال، قال: فلم أفارقه.
كان علقمة بن رمثة البلوي ممن بايع تحت الشجرة، وشهد فتح مصر.
علقمة بْن رمثة البلوي
قَالَ عَبْد اللَّه بْن صَالِحٍ - بلغني عَنْهُ - قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْن أَبِي حبيب عَنْ سويد بْن قيس عَنْ زهير بْن قيس البلوي عَنْ علقمة بْن رمثة البلوي قَالَ بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمْرو بْن العاص إلى البحرين ثم خرج فِي سرية وخرجنا مَعَه ثم نعس النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثم استيقظ فَقَالَ رحم اللَّه عُمَرا، فذكرنا كل إنسان اسمه عَمْرو ثم نعس واستيقظ فَقَالَ رحم اللَّه عُمَرا، فقلت من عمرو يارسول اللَّهِ؟ قَالَ عَمْرو بْن العاص قَالُوا ما بالَهُ؟ قَالَ ذكرته كنت إذا ندبت الناس للصدقة جاء من الصدقة بأكثر مما أقول فأقول من أين لك هذا يا عَمْرو؟ فَيَقُولُ من عِنْدَ اللَّه وصدق عَمْرو إن لِعَمْرو عِنْدَ اللَّه خيرا كثيرا، قَالَ زهير فلما كَانَت الفتنة قلت لألزمن هذا الَّذِي قَالَ فِيهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فلم أفارقه.
حديثه عِنْدَ الْمِصْرِيِّينَ، قَالَ مُحَمَّد لا يعرف لزهير سماع من علقمة.
قَالَ عَبْد اللَّه بْن صَالِحٍ - بلغني عَنْهُ - قَالَ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ قَالَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْن أَبِي حبيب عَنْ سويد بْن قيس عَنْ زهير بْن قيس البلوي عَنْ علقمة بْن رمثة البلوي قَالَ بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمْرو بْن العاص إلى البحرين ثم خرج فِي سرية وخرجنا مَعَه ثم نعس النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثم استيقظ فَقَالَ رحم اللَّه عُمَرا، فذكرنا كل إنسان اسمه عَمْرو ثم نعس واستيقظ فَقَالَ رحم اللَّه عُمَرا، فقلت من عمرو يارسول اللَّهِ؟ قَالَ عَمْرو بْن العاص قَالُوا ما بالَهُ؟ قَالَ ذكرته كنت إذا ندبت الناس للصدقة جاء من الصدقة بأكثر مما أقول فأقول من أين لك هذا يا عَمْرو؟ فَيَقُولُ من عِنْدَ اللَّه وصدق عَمْرو إن لِعَمْرو عِنْدَ اللَّه خيرا كثيرا، قَالَ زهير فلما كَانَت الفتنة قلت لألزمن هذا الَّذِي قَالَ فِيهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فلم أفارقه.
حديثه عِنْدَ الْمِصْرِيِّينَ، قَالَ مُحَمَّد لا يعرف لزهير سماع من علقمة.
عَلْقَمَةُ بْنُ رِمْثَةَ الْبَلَوِيُّ كَانَ مِمَّنْ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ، وَشَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ حَدِيثُهُ عِنْدَ زُهَيْرِ بْنِ قَيْسٍ الْبَلَوِيِّ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ، ثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ قَيْسٍ التُّجِيبِيِّ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ قَيْسٍ الْبَلَوِيِّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ رِمْثَةَ الْبَلَوِيِّ، أَنَّهُ قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ إِلَى الْبَحْرَيْنِ، ثُمَّ خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ، وَخَرَجْنَا مَعَهُ، فَنَعَسَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، قَالَ: فَتَذَاكَرْنَا كُلَّ إِنْسَانٍ اسْمُهُ عَمْرٌو، قَالَ: ثُمَّ نَعَسَ ثَانِيَةً، فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، ثُمَّ نَعَسَ الثَّالِثَةَ، فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، فَقُلْنَا: مَنْ عَمْرٌو يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ» ، قَالُوا: مَا بَالُهُ؟ قَالَ: " ذَكَرْتُهُ أَنِّي كُنْتُ إِذَا نَدَبْتُ النَّاسَ إِلَى الصَّدَقَةِ، جَاءَ مِنَ الصَّدَقَةِ فَأَكْثَرَ، فَأَقُولُ: مِنْ أَيْنَ لَكَ هَذَا يَا عَمْرُو؟ فَيَقُولُ: مِنْ عِنْدِ اللهِ، وَصَدَقَ عَمْرٌو، إِنَّ لِعَمْرٍو عِنْدَ اللهِ خَيْرًا كَثِيرًا " قَالَ زُهَيْرٌ: فَلَمَّا كَانَتِ الْفِتْنَةُ، قُلْتُ: أَتَّبِعُ هَذَا الَّذِي قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ مَا قَالَ، قَالَ: فَلَمْ أُفَارِقْهُ وَرَوَاهُ ابْنُ وَهْبٍ، عَنِ اللَّيْثِ مِثْلَهُ وَرَوَاهُ ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا الْمِقْدَامُ بْنُ دَاوُدَ، ثنا أَبُو الْأَسْوَدِ النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ، نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ، ثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، ثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ قَيْسٍ التُّجِيبِيِّ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ قَيْسٍ الْبَلَوِيِّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ رِمْثَةَ الْبَلَوِيِّ، أَنَّهُ قَالَ: بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ إِلَى الْبَحْرَيْنِ، ثُمَّ خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ، وَخَرَجْنَا مَعَهُ، فَنَعَسَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ اسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، قَالَ: فَتَذَاكَرْنَا كُلَّ إِنْسَانٍ اسْمُهُ عَمْرٌو، قَالَ: ثُمَّ نَعَسَ ثَانِيَةً، فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، ثُمَّ نَعَسَ الثَّالِثَةَ، فَاسْتَيْقَظَ، فَقَالَ: «رَحِمَ اللهُ عَمْرًا» ، فَقُلْنَا: مَنْ عَمْرٌو يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ» ، قَالُوا: مَا بَالُهُ؟ قَالَ: " ذَكَرْتُهُ أَنِّي كُنْتُ إِذَا نَدَبْتُ النَّاسَ إِلَى الصَّدَقَةِ، جَاءَ مِنَ الصَّدَقَةِ فَأَكْثَرَ، فَأَقُولُ: مِنْ أَيْنَ لَكَ هَذَا يَا عَمْرُو؟ فَيَقُولُ: مِنْ عِنْدِ اللهِ، وَصَدَقَ عَمْرٌو، إِنَّ لِعَمْرٍو عِنْدَ اللهِ خَيْرًا كَثِيرًا " قَالَ زُهَيْرٌ: فَلَمَّا كَانَتِ الْفِتْنَةُ، قُلْتُ: أَتَّبِعُ هَذَا الَّذِي قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِ مَا قَالَ، قَالَ: فَلَمْ أُفَارِقْهُ وَرَوَاهُ ابْنُ وَهْبٍ، عَنِ اللَّيْثِ مِثْلَهُ وَرَوَاهُ ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا الْمِقْدَامُ بْنُ دَاوُدَ، ثنا أَبُو الْأَسْوَدِ النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، ثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ يَزِيدَ، نَحْوَهُ
- وعلقمة بن رمثة البلوي. بليّ بن عمرو بن خولان بن إلحاف بن قضاعة بن مالك بن حمير.