Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=113946&book=5527#7cd06c
سَلَمَةَ بْنُ وَرْدَانَ الْجُنْدَعِيُّ مَوْلَى بَنِي لَيْثٍ مديني، يُكَنَّى أبا يعلى.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَطِيرِيُّ، حَدَّثَنا عَبد الله الدورقي، قَال: قَال يَحْيى بْن مَعِين سلمة بن وردان
ضعيف الحديث.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ يَحْيى بْنُ مَعِين سلمة بْن وردان ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْن أَبِي بَكْر، وابن حَمَّاد، قالا: حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: سلمة بْن وردان ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي المروزي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد، قلتُ ليحيى بن مَعِين: سلمة بْن وردان كيف حديثه قَالَ لَيْسَ بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْنُ حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: سلمة بْن وردان الجندعي حديثه ليس بذاك.
حَدَّثني أَحْمَد بْن الحسن القمي، حَدَّثني عَبد اللَّه، قَالَ: سَمِعْتُ أبي يقول سلمة بْن وردان منكر الحديث.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عَبد اللَّه، عن أبيه قَالَ سلمة بْن وردان منكر الحديث ليس بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عِصْمَةَ، حَدَّثَنا أَبُو طَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ حميد سئل أَحْمَد بْن حنبل عن سلمة بْن وردان فقال: كان سلمة بْن نبيط ثقة وكان وكيع يفتخر به ويقول، حَدَّثَنا سلمة بْن نبيط وكان ثقة وأمسك عن سلمة بْن وردان كأنه لم يعجبه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن سَلَمَةَ بْن عُثْمَانَ الْحَنَفِيُّ، وأَبُو عَبْسٍ الدَّارِمِيُّ، قالا: حَدَّثَنا القعنبي، حَدَّثَنا سَلَمَةُ بْنُ وَرْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ سَأَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِهِ، فَقَالَ، يَا فُلانُ هَلْ تَزَوَّجْتَ قَالَ لَيْسَ عِنْدِي مَا أَتَزَوَّجُ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ أَلَيْسَ مَعَكَ إِذَا جَاءَ نَصْرُ الله قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قال أليس معك
قل يا أيها الْكَافِرُونَ قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ أَلَيْسَ مَعَكَ إِذَا زُلْزِلَتْ قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ تزوج تزوج.
حَدَّثَنَا خالد بن غسان، حَدَّثَنا القعنبي، حَدَّثَنا سلمة، حَدَّثَنا أَنَسٌ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ لأَصْحَابِهِ مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ صَائِمًا قَالَ عُمَر أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ فَمَنْ شَيَّعَ جِنازَة قَالَ عُمَر أَنَا قَالَ فَمَنْ عَادَ مَرِيضًا قَالَ عُمَر أَنَا قَالَ وَجَبَتْ لَكَ وَجَبَتْ لَكَ يَعْنِي الْجَنَّةَ.
قَالَ وَحَدَّثَنَا أَنَسٌ قَالَ أَتَانِي مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ فَقُلْتُ مِنْ أَيْنَ قَالَ مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْتُ مَا حَدَّثَكُمْ، قَال: قَال صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَنْ شَهِدَ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ مُخْلِصًا دَخَلَ الْجَنَّةَ، قالَ: قُلتُ أَفَلا آتِيهِ فَأَسْمَعُهُ قَالَ بَلَى فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ، حَدَّثني أَنَّكَ قُلْتَ مَنْ شَهِدَ أَنَّ لا إِلَهَ إلاَّ اللَّهُ مُخْلِصًا دَخَلَ الْجَنَّةَ قَالَ صَدَقَ مُعَاذٌ صدق معاذ صدق معاذ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا أَبُو مُصْعَبٍ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ مَوْلَى بَنِي لَيْثٍ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ أَنَّهُ قَالَ أَتَى رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا جَالِسٌ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ قَالَ سَلْ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَإِذَا أُعْطِيتَ الْعَفْوَ فِي الدُّنْيَا والآخرة فقد أفلحت
أناه الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمد بْنِ الْعَبَّاسِ البصري بمصر، حَدَّثَنا أحمد بن عَمْرو، حَدَّثَنا ابْنُ وَهب، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ أَتَى رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا جَالِسٌ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ فَقَالَ سَلْ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ثُمَّ أَتَاهُ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي فَقَالَ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ فَقَالَ سَلْ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ثُمَّ أَتَاهُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ فَقَالَ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ فَقَالَ سَلْ رَبَّكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَإِنْ أُعْطِيتَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ فَقَدْ أفلحت.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنا أَبُو مُصْعَبٍ، حَدَّثني مُحَمد بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دِينَارٍ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ، وَهو بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ وَمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ، وَهو مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ وَمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ بُنِيَ لَهُ في أعلاها.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمد بْنِ العباس، حَدَّثَنا أحمد بن عَمْرو وَحَدَّثنا ابْنُ وَهب، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ أَتَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْأَلُهُ فَقَالَ أَدُلُّكَ عَلَى خَيْرٍ مِنْ ذَلِكَ تُهَلِّلِينَ اللَّهَ عِنْدَ مَنَامِكِ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَتُكَبِّرِينَ ثَلاثًا وَثَلاثِينَ وَتَحْمَدِينَ أَرْبعًا وَثَلاثِينَ فذلك مِئَة وَذَلِكَ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فيها
حَدَّثَنَا عَبد الرَّحْمَنِ بْنُ عَبد المؤمن أخبرنا أَبُو مُوسَى هَارُونَ بْنُ مُوسَى الْقَرَوِيُّ، حَدَّثني أَبُو ضَمُرَةَ اللَّيْثِيُّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَبَرَّزُ فَتَبِعَهُ عُمَر بْنُ الْخَطَّابِ بَأَدَاوَةٍ وَفَخَّارَةٍ فَوَجَدَهُ قَدْ فَرَغَ وَوَجَدَهُ سَاجِدًا فِي شربَةٍ فَتَنَحَّى عَنْهُ عُمَر فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ قَالَ لَقَدْ أَحْسَنْتَ يَا عُمَر حَيْثُ تَنَحَّيْتَ إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي فَقَالَ إِنَّ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ عَشْرًا وَرَفَعَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ.
قَالَ سَلَمَةُ وَحَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ مِثْلَ ذلك عن عُمَر.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بْنُ أبي شحمة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبَان الْبَلْخِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا سَعِيد بْنِ أَبِي الْمُعَلَّى يَقُولُ: سَمعتُ عَلِيًّا يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا بَيْنَ قَبْرِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الجنة.
حَدَّثَنَاهُ الْحَسَن بْن سفيان، حَدَّثَنا عَبد الله بن أبي الزناد، حَدَّثَنا أَبُو نَبَاتَةَ الْمَدِينِيُّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَن أَبِي سَعِيد بْنِ أَبِي الْمُعَلَّى عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالا قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رياض الجنة.
حَدَّثَنَا ابن أبي شحمة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أَبَان، حَدَّثَنا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَن أَبِي سَعِيد بْنِ أَبِي الْمُعَلَّى عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إلاَّ الْمَسْجِدَ الحرام.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّه بْنُ مُحَمد بن سلم، حَدَّثَنا بَكْرُ بْنُ عَبد الْوَهَّابِ، حَدَّثَنا أَبُو نَبَاتَةَ يُونُس بْنُ يَحْيى عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، عَن أَبِي سَعِيد بْنِ أَبِي الْمُعَلَّى، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ ثَلاثٌ أَوْصَانِي بِهِنَّ حَبِيبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ وَسَجْدَتِي الضُّحَى وَالْوِتْرَ بَعْدَ الْعِشَاءِ.
قال الشيخ: ولسلمة بْن وردان غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وليس بالكثير وفي متون بعض ما يرويه أشياء منكرة ويخالف سائر الناس