عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ سليمان بن خالد بن عبد الرحمن بن زبر بن عطارد بن عمرو بن حجر بن منقذ بن أسامة بن الجعيد بن صبرة بن الديل ابن شنق بن أفصى بن عبد قيس بن لكيز بن هنب بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بْن نزار بْن معد بْن عدنان، أَبُو مُحَمَّد القاضي الدمشقي:
قدم بَغْدَاد وحدث بِها عَن أَحْمَد بْن عبيد بن ناصح، ومُحَمَّد بن سليمان المنقري، وَمُحَمَّد بْن يونس الكديمي، والحسن بْن أَحْمَد بن سلمة المديني، وأبي سلمة عبد الرحمن بن محمد الألهاني الحمصي، وأحمد بن عبد الله بن زكريا الإيادي الجبلي.
روى عنه أَبُو العباس عبد اللَّه بْن موسى الهاشمي، والدارقطني، وابن شاهين، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَد بْنِ مَالِكٍ الْبَيِّعُ، وكان غير ثقة.
حَدَّثَنِي الصوري قَالَ: سمعتُ عَبْد الغني بْن سَعِيد يَقُول: سمعت الدارقطني يَقُول: دخلت على أبي مُحَمَّد بن زبر وأنا ذاك حدث، وبين يديه كاتب له وهو
يُملي عليه الحديث من جزء، والمتن من آخر، وظن أني لا أنتبه على هذا- أو كما قَالَ- وقَالَ لي عبد الغني: كنت لا أكتب حديثه عَنْ أَبِيهِ إذا جاء منفردًا، إلا أن يكون مقترنًا بغيره، فكان يَقُول لي: يا أبا مُحَمَّد ما ذنب أبي إليك لا تكتب حديثه إلا أن يكون مقترنًا بغيره؟! حَدَّثَنِي عَبْد الْعَزِيزِ بْن أَحْمَدَ بْن عَلِيّ الكتاني- بدمشق- أخبرنا مكي بن محمّد ابن الغمر المؤدّب، حدثنا أَبُو سُلَيْمَان مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن زبر قَالَ: وفي يوم الاثنين لثلاث خلون من شهر ربيع الأول سنة تسع وعشرين توفي أبي بالفسطاط.
قدم بَغْدَاد وحدث بِها عَن أَحْمَد بْن عبيد بن ناصح، ومُحَمَّد بن سليمان المنقري، وَمُحَمَّد بْن يونس الكديمي، والحسن بْن أَحْمَد بن سلمة المديني، وأبي سلمة عبد الرحمن بن محمد الألهاني الحمصي، وأحمد بن عبد الله بن زكريا الإيادي الجبلي.
روى عنه أَبُو العباس عبد اللَّه بْن موسى الهاشمي، والدارقطني، وابن شاهين، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَد بْنِ مَالِكٍ الْبَيِّعُ، وكان غير ثقة.
حَدَّثَنِي الصوري قَالَ: سمعتُ عَبْد الغني بْن سَعِيد يَقُول: سمعت الدارقطني يَقُول: دخلت على أبي مُحَمَّد بن زبر وأنا ذاك حدث، وبين يديه كاتب له وهو
يُملي عليه الحديث من جزء، والمتن من آخر، وظن أني لا أنتبه على هذا- أو كما قَالَ- وقَالَ لي عبد الغني: كنت لا أكتب حديثه عَنْ أَبِيهِ إذا جاء منفردًا، إلا أن يكون مقترنًا بغيره، فكان يَقُول لي: يا أبا مُحَمَّد ما ذنب أبي إليك لا تكتب حديثه إلا أن يكون مقترنًا بغيره؟! حَدَّثَنِي عَبْد الْعَزِيزِ بْن أَحْمَدَ بْن عَلِيّ الكتاني- بدمشق- أخبرنا مكي بن محمّد ابن الغمر المؤدّب، حدثنا أَبُو سُلَيْمَان مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن زبر قَالَ: وفي يوم الاثنين لثلاث خلون من شهر ربيع الأول سنة تسع وعشرين توفي أبي بالفسطاط.