وعمرو بن يثربي
- وعمرو بن يثربي.
- وعمرو بن يثربي.
عمرو بْن يثربي.
ضمري، كَانَ يسكن خبت الجميش من سيف البحر، أسلم عام الْفَتْح، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، واستقضاه عُثْمَان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا على البصرة.
ضمري، كَانَ يسكن خبت الجميش من سيف البحر، أسلم عام الْفَتْح، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، واستقضاه عُثْمَان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا على البصرة.
عمرو بن يثربي
عَمْرو بْن يثربي الضمري الحجازي كَانَ يسكن خبت الجميش، من سيف البحر، أسلم عام الفتح، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وروى عَنْهُ.
(1311) أَنْبَأَنَا أَبُو يَاسِرِ بْنُ أَبِي حَبَّةَ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، أَنْبَأَنَا أَبُو عَامِرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ يَعْنِيَ ابْنَ الْحَسَنِ الْحَارِثِيَّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَارَةَ بْنَ حَارِثَةَ الضَّمْرِيَّ، قَالَ: شَهِدْتُ خُطْبَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى، وَكَانَ فِيمَا خَطَبَ بِهِ، أَنْ قَالَ: " وَلا يَحِلُّ لامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ، إِلا مَا طَابَتْ بِهِ نَفْسُهُ "، قَالَ: فَلَمَّا سَمِعْتُ ذَلِكَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ لَوْ لَقِيتُ غَنَمَ ابْنِ عَمِّي، فَأَخَذْتُ مِنْهَا شَاةً فَاجْتَزَرْتُهَا، هَلْ عَلَيَّ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ؟ قَالَ: " إِنْ لَقِيتَهَا نَعْجَةً تَحْمِلُ شَفْرَةً وَزِنَادًا، فَلا تَمَسَّهَا " واستقضاه عُمَر بْن الخطاب، وقيل: عثمان رَضِي اللَّه عَنْهُمَا، عَلَى البصرة.
عَمْرو بْن يثربي الضمري الحجازي كَانَ يسكن خبت الجميش، من سيف البحر، أسلم عام الفتح، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وروى عَنْهُ.
(1311) أَنْبَأَنَا أَبُو يَاسِرِ بْنُ أَبِي حَبَّةَ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، أَنْبَأَنَا أَبُو عَامِرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ يَعْنِيَ ابْنَ الْحَسَنِ الْحَارِثِيَّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَارَةَ بْنَ حَارِثَةَ الضَّمْرِيَّ، قَالَ: شَهِدْتُ خُطْبَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى، وَكَانَ فِيمَا خَطَبَ بِهِ، أَنْ قَالَ: " وَلا يَحِلُّ لامْرِئٍ مِنْ مَالِ أَخِيهِ، إِلا مَا طَابَتْ بِهِ نَفْسُهُ "، قَالَ: فَلَمَّا سَمِعْتُ ذَلِكَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ لَوْ لَقِيتُ غَنَمَ ابْنِ عَمِّي، فَأَخَذْتُ مِنْهَا شَاةً فَاجْتَزَرْتُهَا، هَلْ عَلَيَّ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ؟ قَالَ: " إِنْ لَقِيتَهَا نَعْجَةً تَحْمِلُ شَفْرَةً وَزِنَادًا، فَلا تَمَسَّهَا " واستقضاه عُمَر بْن الخطاب، وقيل: عثمان رَضِي اللَّه عَنْهُمَا، عَلَى البصرة.