عمرو بْن جميع، أَبُو عثمان :
قاضي حلوان. حدث عَنْ يحيى بْن سعيد الأنصاري وسليمان الأعمش، وليث بْن أبي سليم، وجويبر بْن سعيد. روى عنه أَبُو إبراهيم الترجماني، وسريج بْن يونس، وأبو عمرو الدوري، وغيرهم. وكان يروي المناكير عَنِ المشاهير، والموضوعات عَنِ الأثبات.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عمر المقرئ، حدّثنا الحسن بن سعيد الأدمي- بالموصل- حدّثنا محمّد بن محمود الصيدلاني، حدّثنا أبو إبراهيم الترجماني، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبْرَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَزَوَّجُوا وَلا تُطَلِّقُوا فَإِنَّ الطَّلاقَ يَهْتَزُّ لَهُ الْعَرْشُ» .
أَخْبَرَنَا عبيد الله بن عمر الواعظ، حدثني أبي، حدّثنا محمّد بن مخلد، حَدَّثَنَا الْعَبَّاس بْن مُحَمَّد قَالَ: سمعتُ يَحْيَى بْن معين يقول: شيخ يقال له عمرو بْن جميع كان بغداديا وقع إلى حلوان ليس بثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عبد الواحد، أخبرنا محمّد بن العبّاس، أخبرنا أحمد بن سعيد بن مرابا، حَدَّثَنَا عباس بن محمد قَالَ: سمعت يحيى بْن معين يقول: عمرو بْن جميع صاحب الأعمش وصاحب ليث بن أبي سليم كان يحدث في المسجد وكان كذابا خبيثا يقال له الحلواني وكان قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا ابْن الْفَضْل، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا يعقوب بْن سُفْيَان قَالَ: باب من يرغب عَنِ الرواية عنهم، وكنت أسمعُ أصحابنا يضعفونهم منهم الحسن بْن عمارة، وعمرو بْن جميع، كان قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا البرقاني، أخبرنا أحمد بن سعيد بن سعد، حدثنا عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النّسائيّ، حَدَّثَنَا أبي قَالَ: عمرو بْن جميع متروك الحديث، كان وقع إلى حلوان.
وَأَخْبَرَنَا البرقاني، حدثني محمّد بن أحمد الأدمي، حدّثنا محمّد بن عليّ الإيادي، حَدَّثَنَا زكريا بْن يحيى الساجي قَالَ: عمرو بْن جميع كان قاضي حلوان، وكان ببغداد جارا لخلف بْن سالم. قَالَ يحيى بْن معين: كان كذابا ليس بثقة ولا مأمون.
قلت: روى عَبَّاس الدوري عَنْ يحيى بْن معين أن جار خلف بْن سالم يقال له عمرو ابن مجمع- أو ابْن جميع- وأنه لم يكن به بأس، وهو غير عمرو بْن جميع قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا الأزهري، أَخْبَرَنَا أَبُو الحسن الدارقطني قَالَ: عمرو بْن جميع متروك الحديث.
قاضي حلوان. حدث عَنْ يحيى بْن سعيد الأنصاري وسليمان الأعمش، وليث بْن أبي سليم، وجويبر بْن سعيد. روى عنه أَبُو إبراهيم الترجماني، وسريج بْن يونس، وأبو عمرو الدوري، وغيرهم. وكان يروي المناكير عَنِ المشاهير، والموضوعات عَنِ الأثبات.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عمر المقرئ، حدّثنا الحسن بن سعيد الأدمي- بالموصل- حدّثنا محمّد بن محمود الصيدلاني، حدّثنا أبو إبراهيم الترجماني، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ جُمَيْعٍ عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنِ النَّزَّالِ بْنِ سَبْرَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَزَوَّجُوا وَلا تُطَلِّقُوا فَإِنَّ الطَّلاقَ يَهْتَزُّ لَهُ الْعَرْشُ» .
أَخْبَرَنَا عبيد الله بن عمر الواعظ، حدثني أبي، حدّثنا محمّد بن مخلد، حَدَّثَنَا الْعَبَّاس بْن مُحَمَّد قَالَ: سمعتُ يَحْيَى بْن معين يقول: شيخ يقال له عمرو بْن جميع كان بغداديا وقع إلى حلوان ليس بثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عبد الواحد، أخبرنا محمّد بن العبّاس، أخبرنا أحمد بن سعيد بن مرابا، حَدَّثَنَا عباس بن محمد قَالَ: سمعت يحيى بْن معين يقول: عمرو بْن جميع صاحب الأعمش وصاحب ليث بن أبي سليم كان يحدث في المسجد وكان كذابا خبيثا يقال له الحلواني وكان قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا ابْن الْفَضْل، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا يعقوب بْن سُفْيَان قَالَ: باب من يرغب عَنِ الرواية عنهم، وكنت أسمعُ أصحابنا يضعفونهم منهم الحسن بْن عمارة، وعمرو بْن جميع، كان قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا البرقاني، أخبرنا أحمد بن سعيد بن سعد، حدثنا عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النّسائيّ، حَدَّثَنَا أبي قَالَ: عمرو بْن جميع متروك الحديث، كان وقع إلى حلوان.
وَأَخْبَرَنَا البرقاني، حدثني محمّد بن أحمد الأدمي، حدّثنا محمّد بن عليّ الإيادي، حَدَّثَنَا زكريا بْن يحيى الساجي قَالَ: عمرو بْن جميع كان قاضي حلوان، وكان ببغداد جارا لخلف بْن سالم. قَالَ يحيى بْن معين: كان كذابا ليس بثقة ولا مأمون.
قلت: روى عَبَّاس الدوري عَنْ يحيى بْن معين أن جار خلف بْن سالم يقال له عمرو ابن مجمع- أو ابْن جميع- وأنه لم يكن به بأس، وهو غير عمرو بْن جميع قاضي حلوان.
أَخْبَرَنَا الأزهري، أَخْبَرَنَا أَبُو الحسن الدارقطني قَالَ: عمرو بْن جميع متروك الحديث.