خالد بن القاسم أبو الهيثم المدائني روى عن الليث بن سعد روى عنه أحمد بن منصور المروزي المعروف بزاج سمعت أبي يقول ذلك.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن سلمة النيسابوري نا أحمد بن منصور المروزي قال قال أحمد بن حنبل: خالد بن القاسم يزيد في الإسناد.
قال إسحاق بن راهويه كما قال: كان كذابا.
حدثنا عبد الرحمن أنا ابن أبي خيثمه فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن خالد المدائني فقال: كان يزيد في الأحاديث الرجال يوصلها لتصير مسندة.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت أبي عن خالد بن القاسم المدائني فقال: متروك الحديث، صحب الليث من العراق إلى مكة وإلى مصر فلما انصرف كان يحدث عن الليث بالكثير فخرج رجل من أهل العراق
يقال له أحمد بن حماد الكذوا بتلك الكتب إلى مصر فعارض بكتب الليث فإذا قد زاد فيه الكثير وغيره فترك حديثه.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن خالد بن القاسم المدائني فقال: هو
كذاب كان يحدث [الكتب - ] عن الليث عن الزهري فكل ما كان الزهري عن أبي هريرة جعله عن أبي سلمة عن أبي هريرة، وكل ما كان عن الزهري عن عائشة جعله عن عروة عن عائشة متصلا.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن سلمة النيسابوري نا أحمد بن منصور المروزي قال قال أحمد بن حنبل: خالد بن القاسم يزيد في الإسناد.
قال إسحاق بن راهويه كما قال: كان كذابا.
حدثنا عبد الرحمن أنا ابن أبي خيثمه فيما كتب إلى قال سئل يحيى بن معين عن خالد المدائني فقال: كان يزيد في الأحاديث الرجال يوصلها لتصير مسندة.
حدثنا عبد الرحمن قال سألت أبي عن خالد بن القاسم المدائني فقال: متروك الحديث، صحب الليث من العراق إلى مكة وإلى مصر فلما انصرف كان يحدث عن الليث بالكثير فخرج رجل من أهل العراق
يقال له أحمد بن حماد الكذوا بتلك الكتب إلى مصر فعارض بكتب الليث فإذا قد زاد فيه الكثير وغيره فترك حديثه.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن خالد بن القاسم المدائني فقال: هو
كذاب كان يحدث [الكتب - ] عن الليث عن الزهري فكل ما كان الزهري عن أبي هريرة جعله عن أبي سلمة عن أبي هريرة، وكل ما كان عن الزهري عن عائشة جعله عن عروة عن عائشة متصلا.