إِبْرَاهِيم بن أبي اللَّيْث وَاسم أبي اللَّيْث نصر أَبُو إِسْحَاق الْبَغْدَادِيّ
يروي عَن الْأَشْجَعِيّ
وَكَانَ أَحْمد وَعلي يح سِنَان القَوْل فِيهِ وَكَانَ يحيى يحمل عَلَيْهِ وَقَالَ مُوسَى بن هَارُون الْحمال مَاتَ إِبْرَاهِيم وَقد ترك النَّاس حَدِيثه وَقَالَ أَبُو عَليّ صَالح بن مُحَمَّد الْأَسدي كَانَ إِبْرَاهِيم بن أبي اللَّيْث يكذب عشْرين سنة
وأشكل أمره على أَحْمد وَيحيى وَعلي بن الْمَدِينِيّ حَتَّى ظهر بعد بِالْكَذِبِ فتركوا حَدِيثه
يروي عَن الْأَشْجَعِيّ
وَكَانَ أَحْمد وَعلي يح سِنَان القَوْل فِيهِ وَكَانَ يحيى يحمل عَلَيْهِ وَقَالَ مُوسَى بن هَارُون الْحمال مَاتَ إِبْرَاهِيم وَقد ترك النَّاس حَدِيثه وَقَالَ أَبُو عَليّ صَالح بن مُحَمَّد الْأَسدي كَانَ إِبْرَاهِيم بن أبي اللَّيْث يكذب عشْرين سنة
وأشكل أمره على أَحْمد وَيحيى وَعلي بن الْمَدِينِيّ حَتَّى ظهر بعد بِالْكَذِبِ فتركوا حَدِيثه
إبراهيم بن أبي الليث، واسم أبي الليث
نصر البغدادي، ويكنى إبراهيم أبا إسحاق.
أخبرني إبراهيم بن مُحَمد الجهني، قَالَ: سَمِعْتُ موسى بن هارون الحمال يقول: مات إبراهيم بن أبي الليث ببغداد سنة أربع وثلاثين ومِئَتَيْن وقد ترك الناس حديثه في حياته.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي بن إسماعيل، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد الدارمي الهروي، قَال: كان أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَعَلِيُّ بْنُ المديني يحسنان القول في إبراهيم بن أبي الليث، وكان يَحْيى بن مَعِين يحمل عليه.
وسمعت أبا يعلى الموصلي، سمعت أحمد بن حنبل يذكر كامل بن طلحة وإبراهيم بن أبي الليث ويسأل عنهما.
قال الشيخ: وإبراهيم هذا أكثر عن الأشجعي عن الثَّوْريّ، وأرجو أنه لا بأس به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي اللَّيْثِ، حَدَّثَنا الأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفيان، عَن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمد، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، قالَ: قُلتُ لأَبِي هُرَيْرَةَ: إِنَّ عَلِيًّا يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ بِسُورَةِ الْجُمُعَةِ، وَ {إِذَا جَاءَكَ المنافقون} فَقَالَ: هُمَا السُّورَتَانِ قَرَأَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
نصر البغدادي، ويكنى إبراهيم أبا إسحاق.
أخبرني إبراهيم بن مُحَمد الجهني، قَالَ: سَمِعْتُ موسى بن هارون الحمال يقول: مات إبراهيم بن أبي الليث ببغداد سنة أربع وثلاثين ومِئَتَيْن وقد ترك الناس حديثه في حياته.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي بن إسماعيل، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد الدارمي الهروي، قَال: كان أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَعَلِيُّ بْنُ المديني يحسنان القول في إبراهيم بن أبي الليث، وكان يَحْيى بن مَعِين يحمل عليه.
وسمعت أبا يعلى الموصلي، سمعت أحمد بن حنبل يذكر كامل بن طلحة وإبراهيم بن أبي الليث ويسأل عنهما.
قال الشيخ: وإبراهيم هذا أكثر عن الأشجعي عن الثَّوْريّ، وأرجو أنه لا بأس به.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي اللَّيْثِ، حَدَّثَنا الأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفيان، عَن جَعْفَرِ بْنِ مُحَمد، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عُبَيد اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، قالَ: قُلتُ لأَبِي هُرَيْرَةَ: إِنَّ عَلِيًّا يَقْرَأُ فِي الْجُمُعَةِ بِسُورَةِ الْجُمُعَةِ، وَ {إِذَا جَاءَكَ المنافقون} فَقَالَ: هُمَا السُّورَتَانِ قَرَأَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.