علي بن إبراهيم.
روى عن: أبي محمد روح بن عبادة القيسي.
تفرد به البخاري، روى عنه في: فضائل القرآن، واختلف في علي هذا فقيل: هو علي بن إبراهيم المروزي وهو مجهول، وقيل هو علي بن إبراهيم بن عبد المجيد الواسطي.
وذكره أبو أحمد بن عدي فقال: علي بن إبراهيم لا يعرف يروي عن روح عن شعبة، يشبه أن يكون علي هذا ابن الحسين بن إبراهيم بن إشكاب أخو محمد ابن الحسين بن إشكاب.
قال محمد: علي بن إبراهيم بن عبد المجيد الواسطي يكني أبا الحسن.
توفي ببغداد سنة أربع وستين ومائتين، قاله مسلمة بن قاسم.
روى عن: أبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي العباس وهب بن جرير ابن حازم الأزدي، وأبي خالد يزيد بن هارون السلمي، وابي المسيب سلم بن سلام الواسطي وغيرهم.
روى عنه: أبو القاسم البغوي، وأبو العباس السراج، وأبو محمد بن صاعد، وأبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المحاملي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم الرزاي: كتبت عنه ببغداد بعد انصرافي من مصر سنة اثنتين وستين وهو صدوق.
قال محمد: هو ثقة، قاله: أبو الحسن الدارقطني.
وحدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد الأنصاري فيما كتب إلىّ: ثنا شرح بن محمد: ثنا ابن منصور: ثنا ابو ذر الهروي: أنا عبد الواحد بن إبراهيم بن أحمد أبو القاسم الخلال النهراوني بها قرأت عليه من أصله وأرجو أن لا يكون به بأس.
ثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق إملاء غرة ذي الحجة سنة ثمان وثلاثين وثلثمائة: ثنا علي بن إبراهيم الواسطي: ثنا يزيد بن هارون قال: ثنا
زياد يعني ابن أبي زياد الجصاص: ثنا الحسن قال: قدم علينا عبد الرحمن بن سمرة وسمعته يقول: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "يا عبد الرحمن بن سمرة، لا تمنين الإمارة ولا تسألها، فإنك إن أعطيتها في غير أمنية ولا مسألة أعنت عليها، وإذا حلفت علي يمين فأت الذي هو خير وتحلل من يمينك".
قال الحسن: فغزوت معه كابل وريقًا والزندبان وذات الأسنان ثلاث سنين يصلي بنا ركعتين ولا يصوم بنا في رمضان حتى رجعنا، قال رجل للحسن: يا أبا سعيد، فكيف كنتم تصنعون في خفافكم؟ قال: كان يأتي علهيا الشهران لا نخلعهما ولا من جنابة.
قال محد: قول أبي أحمد بن عدي في علي بن إبراهيم شيخ البخاري يشبه أن يكون علي هذا ابن الحسين بن إبراهيم بن إشكاب أخو محمد بن الحسين بن إشكاب هو أظهر الأقوال عندي والله أعلم.
وابن إشكاب هذا هو علي بن الحسين بن إبراهيم بن الحر بن إشكاب أبو الحسن العامري النسائي نزيل بغداد، وهو أخو محمد بن الحسين، مات سنة إحدى وستين ومائتين.
روى عن: أبيه، وأبي معاوية محمد بن خازم الضرير، وأبي بشر إسماعيل ابن إبراهيم الأسدي المعروف بابن علية، وأبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي محمد إسحاق بن يوسف الأزرق، وأبي بدر شجاع بن الوليد بن قيس السكوني، وأبي حفص عمرو بن يونس بن القاسم الحنفي، وأبي عبد الله محمد بن ربيعه الكلابي، وأبي محمد حجاج بن محمد الأعور وغيرهم.
روى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو بكر البزار، وأبو حاتم الرازي، وأبو عبد الرحمن النسائي، وأبو محمد يحيى بن محمد بن صاعد البغدادي، وأبو موسى محمد بن هارون الأنصاري، وجعفر بن أحمد بن يحيى الشحام وغيرهم.
وروى عنه البخاري في كتاب التاريخ، وهو ثقة، قاله: أبو عبد الرحمن النسائي، وأبو محمد بن أبي حاتم الرازي، وأبو سعيد بن الأعرابي وغيرهم.
زاد ابن حاتم: صدوق.
وقال النسائي في موضع آخر: لا بأس به.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سئل أبي عنه فقال: صدوق.
روى عن: أبي محمد روح بن عبادة القيسي.
تفرد به البخاري، روى عنه في: فضائل القرآن، واختلف في علي هذا فقيل: هو علي بن إبراهيم المروزي وهو مجهول، وقيل هو علي بن إبراهيم بن عبد المجيد الواسطي.
وذكره أبو أحمد بن عدي فقال: علي بن إبراهيم لا يعرف يروي عن روح عن شعبة، يشبه أن يكون علي هذا ابن الحسين بن إبراهيم بن إشكاب أخو محمد ابن الحسين بن إشكاب.
قال محمد: علي بن إبراهيم بن عبد المجيد الواسطي يكني أبا الحسن.
توفي ببغداد سنة أربع وستين ومائتين، قاله مسلمة بن قاسم.
روى عن: أبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي العباس وهب بن جرير ابن حازم الأزدي، وأبي خالد يزيد بن هارون السلمي، وابي المسيب سلم بن سلام الواسطي وغيرهم.
روى عنه: أبو القاسم البغوي، وأبو العباس السراج، وأبو محمد بن صاعد، وأبو عبد الله الحسين بن إسماعيل المحاملي وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم الرزاي: كتبت عنه ببغداد بعد انصرافي من مصر سنة اثنتين وستين وهو صدوق.
قال محمد: هو ثقة، قاله: أبو الحسن الدارقطني.
وحدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد الأنصاري فيما كتب إلىّ: ثنا شرح بن محمد: ثنا ابن منصور: ثنا ابو ذر الهروي: أنا عبد الواحد بن إبراهيم بن أحمد أبو القاسم الخلال النهراوني بها قرأت عليه من أصله وأرجو أن لا يكون به بأس.
ثنا أبو عمرو عثمان بن أحمد بن عبد الله الدقاق إملاء غرة ذي الحجة سنة ثمان وثلاثين وثلثمائة: ثنا علي بن إبراهيم الواسطي: ثنا يزيد بن هارون قال: ثنا
زياد يعني ابن أبي زياد الجصاص: ثنا الحسن قال: قدم علينا عبد الرحمن بن سمرة وسمعته يقول: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "يا عبد الرحمن بن سمرة، لا تمنين الإمارة ولا تسألها، فإنك إن أعطيتها في غير أمنية ولا مسألة أعنت عليها، وإذا حلفت علي يمين فأت الذي هو خير وتحلل من يمينك".
قال الحسن: فغزوت معه كابل وريقًا والزندبان وذات الأسنان ثلاث سنين يصلي بنا ركعتين ولا يصوم بنا في رمضان حتى رجعنا، قال رجل للحسن: يا أبا سعيد، فكيف كنتم تصنعون في خفافكم؟ قال: كان يأتي علهيا الشهران لا نخلعهما ولا من جنابة.
قال محد: قول أبي أحمد بن عدي في علي بن إبراهيم شيخ البخاري يشبه أن يكون علي هذا ابن الحسين بن إبراهيم بن إشكاب أخو محمد بن الحسين بن إشكاب هو أظهر الأقوال عندي والله أعلم.
وابن إشكاب هذا هو علي بن الحسين بن إبراهيم بن الحر بن إشكاب أبو الحسن العامري النسائي نزيل بغداد، وهو أخو محمد بن الحسين، مات سنة إحدى وستين ومائتين.
روى عن: أبيه، وأبي معاوية محمد بن خازم الضرير، وأبي بشر إسماعيل ابن إبراهيم الأسدي المعروف بابن علية، وأبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي محمد إسحاق بن يوسف الأزرق، وأبي بدر شجاع بن الوليد بن قيس السكوني، وأبي حفص عمرو بن يونس بن القاسم الحنفي، وأبي عبد الله محمد بن ربيعه الكلابي، وأبي محمد حجاج بن محمد الأعور وغيرهم.
روى عنه: أبو داود السجستاني، وأبو بكر البزار، وأبو حاتم الرازي، وأبو عبد الرحمن النسائي، وأبو محمد يحيى بن محمد بن صاعد البغدادي، وأبو موسى محمد بن هارون الأنصاري، وجعفر بن أحمد بن يحيى الشحام وغيرهم.
وروى عنه البخاري في كتاب التاريخ، وهو ثقة، قاله: أبو عبد الرحمن النسائي، وأبو محمد بن أبي حاتم الرازي، وأبو سعيد بن الأعرابي وغيرهم.
زاد ابن حاتم: صدوق.
وقال النسائي في موضع آخر: لا بأس به.
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سئل أبي عنه فقال: صدوق.