Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=76139&book=5523#684825
رفاعة بن عرابة الجهني
: عداده في أهل الحجاز.
روى عنه: عطاء بن يسار.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا هشام، عن يحيى بن أبي كثير، عن هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالكديد، ثم ذكر الحديث بطوله.
رواه هشام بن أبي عبد الله الدستوائي، وأبان بن يزيد، وعبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي، ومعمر بن راشد وغيرهم، عن يحيى بن أبي كثير.
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=76139&book=5523#ae1e0b
رفاعة بْن عرابة الجهني،
يعد فِي أهل الحجاز، قَالَ
مُعَاذُ بْنُ فَضَالَةَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ (1) عَنْ يَحْيَى بْن أَبِي كثير عَنْ هلال بْن أَبِي ميمونة عَنْ عطاء بْن يسار أن رفاعة الجهني قَالَ: أقبلنا مَعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى كنا بالكديد أو قديد جعل رجال يستأذنون إلى أهليهم فأذن لهم، وقال بعضهم: رفاعة بْن عرادة (2) .
Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=76139&book=5523#65c249
رِفَاعَةُ بْنُ عَرَابَةَ الْجُهَنِيُّ عِدَادُهُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، ثنا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ هِلَالِ بْنِ أَبِي مَيْمُونَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ، رِفَاعَةَ بْنِ عَرَابَةَ الْجُهَنِيِّ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالْكَدِيدِ أَوْ قَالَ: بِقُدَيْدٍ جَعَلَ رِجَالٌ مِنَّا يَسْتَأْذِنُونَ إِلَى أَهْلِيهِمْ فَيَأْذَنُ لَهُمْ، حَمِدَ اللهَ، وَقَالَ: «خَيْرًا» ، ثُمَّ قَالَ: «مَا بَالُ شِقِّ الشَّجَرَةِ الَّتِي تَلِي رَسُولَ اللهِ أَبْغَضُ إِلَيْكُمْ مِنَ الشِّقِّ الْآخَرِ؟» فَلَمْ نَرَ عِنْدَ ذَلِكَ مِنَ الْقَوْمِ إِلَّا بَاكِيًا، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ الَّذِي يَسْتَأْذِنُكَ بَعْدَ هَذِهِ لَسَفِيهٌ، قَالَ: فَحَمِدَ اللهَ، وَقَالَ: «خَيْرًا» وَقَالَ: «أَشْهَدُ عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَمُوتُ عَبْدٌ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ ثُمَّ يُسَدِّدُ إِلَّا سَلَكَ فِي الْجَنَّةِ»
- قَالَ: «وَوَعَدَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا لَا حِسَابَ عَلَيْهِمْ، وَلَا عَذَابَ، وَإِنِّي لَأَرْجُو أَنْ لَا يَدْخُلُوهَا حَتَّى تَبَوَّءُوا أَنْتُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَذَرَارِيكُمْ مَسَاكِنَ الْجَنَّةِ» رَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ، وَأَبَانُ بْنُ يَزِيدَ، وَحَرْبُ بْنُ شَدَّادٍ، وَمَعْمَرٌ، وَأَبُو أُمَيَّةَ الْحَبَطِيُّ وَغَيْرُهُمْ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ , ثنا أَبُو دَاوُدَ ح، وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَعْفَرٍ الزَّعْفَرَانِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ، ثنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ، قَالَا: ثنا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ هِلَالِ بْنِ أَبِي مَيْمُونَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ عَرَابَةَ الْجُهَنِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا مَضَى ثُلُثُ اللَّيْلِ» أَوْ قَالَ: " ثُلُثَا اللَّيْلِ يَنْزِلُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، وَقَالَ: لَا أَسْأَلُ عَنْ عِبَادِي أَحَدًا غَيْرِي، مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي أَغْفِرْ لَهُ، مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَهُ، مِنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي أُعْطِهِ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ "