أزهر بْن سَعِيد الحرازي الحمصي
عَنْ غضيف بن الحارث وابن كبشة الأنماري وَسَمِعَ أبا إمامة وعاصم بْن حميد وعَنْ ذي الكلاع وعبد الرَّحْمَن بْن السائب سَمِعَ منه مُعَاوية بْن صالح، قَالَ لَنَا عَبْد اللَّه حَدَّثَنِي مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد المرادي أن جارية أبقت فلحقت بالعدو فأصابها الْمُسْلِمون فكتب عُمَر إلى أَبِي عُبَيْدة: إن كَانَت لم تخمس فردها إلى أهلِهَا وإن كَانَت خمست وقسمت فأمضها، وقَالَ أَحْمَد بْن أيوب حَدَّثَنَا يحيى بْن سَعِيد عن ثور عن
أَبِي عون عَنِ الحارث بْن قيس عَنِ الأزهر بْن يزيد المرادي (1) عَنْ عُمَر وأَبِي عُبَيْدة (2) نحوه، وهو مرسل ولا يصح، حَدَّثَنِي مَحْمُودٌ قَالَ حَدَّثَنَا رَبِيعُ بْنُ رَوْحٍ قَالَ ثنا بَقِيَّةُ قَالَ ثنا عُمَرُ بْنُ جُعْثُمٍ (3) حَدَّثَنِي أَزْهَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَازِيُّ (4) قَالَ حَدَّثَنِي شَرِيقٌ الْهَوْزَنِيُّ (5) : دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَسَأَلْتُهَا (6) : بِمَ كَانَ يَفْتَتِحُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ؟ فَقَالَتْ (7) كَانَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ كَبَّرَ عَشْرًا وَحَمِدَ اللَّهَ عَشْرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَشْرًا وَسُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ
عَشْرًا وَاسْتَغْفَرَ عَشْرًا (وَهَلَّلَ عَشْرًا وَقَالَ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ضِيقِ الدُّنْيَا وَضِيقِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ عَشْرًا - 8) ثُمَّ يَسْتَفْتِحُ الصَّلاةَ.
عَبْد اللَّه قَالَ حدثني مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ عاصم بْن حميد: سألت عَائِشَةَ: بم كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يستفتح قيام الليل؟ - فذكر نحوه.
وعَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ أَبِي عامر الهوزني سمعت أبا عُبَيْدة: احص العدد وصم كيف شئت، حدثني عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد عَنْ بشر عَنْ مُعَاوية عَنْ ازهر عن
أَبِي عامر سَمِعَ أبا عُبَيْدة، وقَالَ العكلي عَنْ مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد الحرازي عَنْ أَبِي عامر عَنْ أَبِي عُبَيْدة، وقَالَ مَعْن عَنْ مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد الحمصي عَنْ أَبِي عمار المؤذن سَمِعَ أبا عُبَيْدة، ولا يصح أَبُو عمار ولا المؤذن.
عَنْ غضيف بن الحارث وابن كبشة الأنماري وَسَمِعَ أبا إمامة وعاصم بْن حميد وعَنْ ذي الكلاع وعبد الرَّحْمَن بْن السائب سَمِعَ منه مُعَاوية بْن صالح، قَالَ لَنَا عَبْد اللَّه حَدَّثَنِي مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد المرادي أن جارية أبقت فلحقت بالعدو فأصابها الْمُسْلِمون فكتب عُمَر إلى أَبِي عُبَيْدة: إن كَانَت لم تخمس فردها إلى أهلِهَا وإن كَانَت خمست وقسمت فأمضها، وقَالَ أَحْمَد بْن أيوب حَدَّثَنَا يحيى بْن سَعِيد عن ثور عن
أَبِي عون عَنِ الحارث بْن قيس عَنِ الأزهر بْن يزيد المرادي (1) عَنْ عُمَر وأَبِي عُبَيْدة (2) نحوه، وهو مرسل ولا يصح، حَدَّثَنِي مَحْمُودٌ قَالَ حَدَّثَنَا رَبِيعُ بْنُ رَوْحٍ قَالَ ثنا بَقِيَّةُ قَالَ ثنا عُمَرُ بْنُ جُعْثُمٍ (3) حَدَّثَنِي أَزْهَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَرَازِيُّ (4) قَالَ حَدَّثَنِي شَرِيقٌ الْهَوْزَنِيُّ (5) : دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ فَسَأَلْتُهَا (6) : بِمَ كَانَ يَفْتَتِحُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ؟ فَقَالَتْ (7) كَانَ إِذَا هَبَّ مِنَ اللَّيْلِ كَبَّرَ عَشْرًا وَحَمِدَ اللَّهَ عَشْرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَشْرًا وَسُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ
عَشْرًا وَاسْتَغْفَرَ عَشْرًا (وَهَلَّلَ عَشْرًا وَقَالَ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ضِيقِ الدُّنْيَا وَضِيقِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ عَشْرًا - 8) ثُمَّ يَسْتَفْتِحُ الصَّلاةَ.
عَبْد اللَّه قَالَ حدثني مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ عاصم بْن حميد: سألت عَائِشَةَ: بم كَانَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يستفتح قيام الليل؟ - فذكر نحوه.
وعَنْ أزهر بْن سَعِيد عَنْ أَبِي عامر الهوزني سمعت أبا عُبَيْدة: احص العدد وصم كيف شئت، حدثني عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد عَنْ بشر عَنْ مُعَاوية عَنْ ازهر عن
أَبِي عامر سَمِعَ أبا عُبَيْدة، وقَالَ العكلي عَنْ مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد الحرازي عَنْ أَبِي عامر عَنْ أَبِي عُبَيْدة، وقَالَ مَعْن عَنْ مُعَاوية عَنْ أزهر بْن سَعِيد الحمصي عَنْ أَبِي عمار المؤذن سَمِعَ أبا عُبَيْدة، ولا يصح أَبُو عمار ولا المؤذن.