عبد الله بْن الأسود السدوسي، قَالَ قَتَادَة:
هاجر من رَبِيعَة أربعة:
بشير بْن الخصاصية، وَعَمْرو بْن ثعلب، وعبد الله بْن أسود، والفرات بْن حيان.
حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ دعا لهم بالبركة فِي التمر. مخرج حديثه عَنْ ولده. وقيل: إنه وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد بني سدوس.
هاجر من رَبِيعَة أربعة:
بشير بْن الخصاصية، وَعَمْرو بْن ثعلب، وعبد الله بْن أسود، والفرات بْن حيان.
حديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ دعا لهم بالبركة فِي التمر. مخرج حديثه عَنْ ولده. وقيل: إنه وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم في وفد بني سدوس.
عبد الله بن الأسود السدوسي
ب د ع: عَبْد اللَّهِ بْن الأسود بْن شعبة بن علقمة بْن شهاب بْن عوف بْن عمرو بْن الحارث بْن سدوس السدوسي.
نسبه هكذا أَبُو أحمد العسكري، وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في وفد بني سدوس.
روى مُحَمَّد بْن عمرو، عن أبيه، عن جده، عن أبيه عَبْد اللَّهِ بْن الأسود، قال: خرجنا إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في وفد بني سدوس من القرية، ومعنا تمر من البرود، برود بني عمير، حتى قدمنا عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنثرنا التمر عَلَى نطع بين يديه، فقال: " أي تمر هذا؟ "، فقلنا: الجذامي، فقال: " اللهم بارك في الجذامي، وفي حديقة خرج هذا منها ".
وقال قتادة: هاجر من ربيعة أربعة: بشير بْن الخصاصية، وعمرو بْن تغلب، وعبد اللَّه بْن الأسود، وفرات بْن حيان.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: عَبْد اللَّهِ بْن الأسود بْن شعبة بن علقمة بْن شهاب بْن عوف بْن عمرو بْن الحارث بْن سدوس السدوسي.
نسبه هكذا أَبُو أحمد العسكري، وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في وفد بني سدوس.
روى مُحَمَّد بْن عمرو، عن أبيه، عن جده، عن أبيه عَبْد اللَّهِ بْن الأسود، قال: خرجنا إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في وفد بني سدوس من القرية، ومعنا تمر من البرود، برود بني عمير، حتى قدمنا عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنثرنا التمر عَلَى نطع بين يديه، فقال: " أي تمر هذا؟ "، فقلنا: الجذامي، فقال: " اللهم بارك في الجذامي، وفي حديقة خرج هذا منها ".
وقال قتادة: هاجر من ربيعة أربعة: بشير بْن الخصاصية، وعمرو بْن تغلب، وعبد اللَّه بْن الأسود، وفرات بْن حيان.
أخرجه الثلاثة.
عَبْدُ اللهِ بْنُ الْأَسْوَدِ السَّدُوسِيُّ أَحَدُ الْوَفْدِ مِنْ بَنِي سَدُوسٍ حَدِيثُهُ عِنْدَ أَوْلَادِهِ، وَقَالَ قَتَادَةُ فِيمَا رَوَى عَنْهُ مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الصَّعْقِ بْنِ حَزْنٍ قَالَ: هَاجَرَ أَرْبَعَةٌ مِنْ رَبِيعَةَ: بَشِيرُ بْنُ الْخَصَاصِيَةِ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ الْأَسْوَدِ، وَفُرَاتُ بْنُ حَيَّانَ، وَعَمْرُو بْنُ تَغْلِبَ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مِسْكِينٍ الْيَمَامِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ خُشَيْشٍ، مَوْلَى بَنِي قَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَامَةِ، ثنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ أَبِي جَدِّهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، قَالَ: خَرَجْنَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ بَنِي سَدُوسٍ مِنَ الْقُرَيَّةِ، وَمَعَنَا تَمْرٌ جُذَامِيٌّ هَدِيَّةٌ إِلَيْهِ خَرَجْنَا بِهِ مِنَ الْبُرُودِ - بُرُودِ بَنِي عُمَيْرٍ - مِنَ الْقَرْيَةِ، فَنَثَرْنَا التَّمْرَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نِطْعٍ، فَأَخَذَ بِكَفَّيْهِ مِنَ التَّمْرِ قَالَ: «أَيُّ تَمْرٍ هَذَا؟» قُلْنَا: الْجُذَامِيُّ قَالَ: «بَارَكَ اللهُ فِي الْجُذَامِيِّ وَفِي حَدِيقَةٍ خَرَجَ هَذَا مِنْهَا، أَوْ جَنَّةٍ خَرَجَ هَذَا مِنْهَا» رَوَاهُ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خُشَيْشٍ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْعَطَّارُ وَهُوَ ابْنُ خُشَيْشِ بْنِ حَمَّادٍ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مِسْكِينٍ الْيَمَامِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ خُشَيْشٍ، مَوْلَى بَنِي قَيْسِ بْنِ ثَعْلَبَةَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَامَةِ، ثنا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ عُقْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ أَبِي جَدِّهِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْأَسْوَدِ، قَالَ: خَرَجْنَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وَفْدِ بَنِي سَدُوسٍ مِنَ الْقُرَيَّةِ، وَمَعَنَا تَمْرٌ جُذَامِيٌّ هَدِيَّةٌ إِلَيْهِ خَرَجْنَا بِهِ مِنَ الْبُرُودِ - بُرُودِ بَنِي عُمَيْرٍ - مِنَ الْقَرْيَةِ، فَنَثَرْنَا التَّمْرَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نِطْعٍ، فَأَخَذَ بِكَفَّيْهِ مِنَ التَّمْرِ قَالَ: «أَيُّ تَمْرٍ هَذَا؟» قُلْنَا: الْجُذَامِيُّ قَالَ: «بَارَكَ اللهُ فِي الْجُذَامِيِّ وَفِي حَدِيقَةٍ خَرَجَ هَذَا مِنْهَا، أَوْ جَنَّةٍ خَرَجَ هَذَا مِنْهَا» رَوَاهُ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ شُعْبَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خُشَيْشٍ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْعَطَّارُ وَهُوَ ابْنُ خُشَيْشِ بْنِ حَمَّادٍ