مُحَمَّد بن عثيم أَبُو ذَر الْحَضْرَمِيّ يروي عَن ابْن الْبَيْلَمَانِي قَالَ يحيى لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ مرّة كَذَّاب وَقَالَ النَّسَائِيّ والأزدي مَتْرُوك الحَدِيث وَقَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ لَا يكْتب حَدِيثه وَقَالَ الدراقطني ضَعِيف وَقَالَ ابْن حبَان لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال
مُحَمد بْن عثيم أَبُو ذر الحضرمي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ قلت ليحيى بن مَعِين فمحمد بْن عثيم من هُوَ قَالَ ليس هو بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: مُحَمد بْن عثيم كذاب.
وفي موضعٍ آخر ليس بشَيْءٍ.
وقد روى عن مُحَمد بْن عثيم هذا معتمر.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن عثيم أَبُو ذر الحضرمي سمع مُحَمد بْن عَبد الرحمن بْن البيلماني سمع مِنْهُ معتمر منكر الحديث.
وقال النسائي مُحَمد بْنَ عَثِيمٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيُّ متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ سُلَيْمَانَ، قَال: حَدَّثَنا عَاصِمٌ وأَخْبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قال
، حَدَّثَنا عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، وأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَالْمَقْدَمِيُّ قَالُوا، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ مَا يَجُوزُ فِي الرَّضَاعَةِ مِنَ الشُّهُودِ فَقَالَ رَجُلٌ وَامْرَأَةٌ.
قَالَ الشيخ: وقد ذكرت لمحمد بْن عثيم عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْن البيلماني غير حديث فلم أعده ها هنا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن علي بن عنبر، حَدَّثَنا سويد، حَدَّثَنا مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ، عَن أَبِي الْحُبَابِ سَعِيد بْنِ يَسَارٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ أَوْتَرَ، وَهو راكب.
حَدَّثَنَا الحسن بن الفرج، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ أَبُو ذَرٍّ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ كَانَتْ لَيْلَتِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْسَلَّ فَظَنَنْتُ أَنَّهُ انْسَلَّ إِلَى بَعْضِ نِسَائِهِ فَخَرَجْتُ فَإِذَا بِهِ سَاجِدٌ فَذَكَرَهُ ولمحمد بْن عثيم غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ وَلَيْسَ بِالْكَثِيرِ، وَهو مع ضعفه يكتب حديثه لأن الإنكار فِي أحاديثه لعله من جهة بن البيلماني فإن عامة ما يرويه، عنِ ابْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عُثْمَانُ قلت ليحيى بن مَعِين فمحمد بْن عثيم من هُوَ قَالَ ليس هو بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنا عباس، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى يقول: مُحَمد بْن عثيم كذاب.
وفي موضعٍ آخر ليس بشَيْءٍ.
وقد روى عن مُحَمد بْن عثيم هذا معتمر.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن عثيم أَبُو ذر الحضرمي سمع مُحَمد بْن عَبد الرحمن بْن البيلماني سمع مِنْهُ معتمر منكر الحديث.
وقال النسائي مُحَمد بْنَ عَثِيمٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيُّ متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يَحْيى بْنِ سُلَيْمَانَ، قَال: حَدَّثَنا عَاصِمٌ وأَخْبَرنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قال
، حَدَّثَنا عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، وأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَالْمَقْدَمِيُّ قَالُوا، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيُّ، عَنْ أَبِيهِ، عنِ ابْنِ عُمَر أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ سُئِلَ مَا يَجُوزُ فِي الرَّضَاعَةِ مِنَ الشُّهُودِ فَقَالَ رَجُلٌ وَامْرَأَةٌ.
قَالَ الشيخ: وقد ذكرت لمحمد بْن عثيم عَنْ مُحَمد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْن البيلماني غير حديث فلم أعده ها هنا.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن علي بن عنبر، حَدَّثَنا سويد، حَدَّثَنا مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ، عَن أَبِي الْحُبَابِ سَعِيد بْنِ يَسَارٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ، عنِ ابْنِ عُمَر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ أَوْتَرَ، وَهو راكب.
حَدَّثَنَا الحسن بن الفرج، حَدَّثَنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، حَدَّثَنا مُعْتَمِرٌ عَنْ مُحَمد بْنِ عُثَيْمٍ أَبُو ذَرٍّ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ كَانَتْ لَيْلَتِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْسَلَّ فَظَنَنْتُ أَنَّهُ انْسَلَّ إِلَى بَعْضِ نِسَائِهِ فَخَرَجْتُ فَإِذَا بِهِ سَاجِدٌ فَذَكَرَهُ ولمحمد بْن عثيم غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ وَلَيْسَ بِالْكَثِيرِ، وَهو مع ضعفه يكتب حديثه لأن الإنكار فِي أحاديثه لعله من جهة بن البيلماني فإن عامة ما يرويه، عنِ ابْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ.