آدم بن أبي إياس
- آدم بن أبي إياس. ويكنى أبا الحسن. وكان من أبناء أهل خراسان من أهل مرو الروذ. طلب الحديث ببغداد وسمع من شعبة سماعا كثيرا صحيحًا. ثم انتقل فنزل عسقلان فلم يزل هناك حتى مات بها في جُمَادى الآخرة سنة عشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق بن هارون وهو ابن ثمان وثمانين سنة. وكان قصيرًا وكان وراقًا.
- آدم بن أبي إياس. ويكنى أبا الحسن. وكان من أبناء أهل خراسان من أهل مرو الروذ. طلب الحديث ببغداد وسمع من شعبة سماعا كثيرا صحيحًا. ثم انتقل فنزل عسقلان فلم يزل هناك حتى مات بها في جُمَادى الآخرة سنة عشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق بن هارون وهو ابن ثمان وثمانين سنة. وكان قصيرًا وكان وراقًا.
آدم بن أبي إياس
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: زعموا أن آدم كان مكينًا عند شعبة.
"سؤالات أبي داود" (267).
قال يوسف بن بحر: سمعت أحمد بن حنبل يقول: جلس شعبة ببغداد وليس في مجلسه أحد يكتب إلا أدم بن أبي إياس، وهو يملي ويكتب وهو قائم.
قال محمد بن سهل بن عسكر: سمعت أحمد بن حنبل يقول: آدم بن أبي إياس من الستة أو السبعة الذين كانوا يضبطون الحديث عند شعبة.
"تاريخ بغداد" 7/ 28
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: زعموا أن آدم كان مكينًا عند شعبة.
"سؤالات أبي داود" (267).
قال يوسف بن بحر: سمعت أحمد بن حنبل يقول: جلس شعبة ببغداد وليس في مجلسه أحد يكتب إلا أدم بن أبي إياس، وهو يملي ويكتب وهو قائم.
قال محمد بن سهل بن عسكر: سمعت أحمد بن حنبل يقول: آدم بن أبي إياس من الستة أو السبعة الذين كانوا يضبطون الحديث عند شعبة.
"تاريخ بغداد" 7/ 28
آدم بن أبي إياس واسم أبي إياس عبد الرحمن بن محمد.
وقيل اسمه (...).
وقيل اسمه: ناهية بن حمزة أبو الحسن التميمي مولاهم العسقلاني، أصله من خراسان من مدينة مرو الروذ، سكن عسقلان من أرض الشام، مات سنة عشرين ومائتين قاله البخاري وغيره.
زاد الغير: بعسقلان وقال: وكان وراقًا وكان قصيرًا.
حدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد فيما كتب إلىّ قال: ثنا ابن أبي تليد: ثنا أبو عمر النمرين: نا خلف بن قاسم، نا أبو محمد أحمد بن محمد بن عبيد بن آدم ابن أبي إياس العسقلاني واسم أبي إياس ناهية بن حمزة وذكر الحديث.
روى عن: أبي بسطام شعبة بن الحجاج بن الورد العتكي مولاهم الواسطي، وابي الحارث الليث بن سعد بن عبد الرحمن بن شعبة الفهمي مولاهم المصري، وأبي الحارث محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة بن الحارث بن أبي ذئب القرشي العامري المدني، وأبي معاوية شيبان بن عبد الرحمن التميمي مولاهم النحوي المؤدب البصري نزيل الكوفة، وأبي يوسف إسرائيل بن يونس ابن أبي إسحاق الهمداني الشعبي الكوفي، وأبي عمر حفص بن ميسرة الصنعاني اليماني نزيل عسقلان، وأبي سعد ويقال: أبو سعيد سليمان بن المغيرة القيسي، ويقال: البكري البصري وغيرهم.
تفرد به البخاري روى عنه في كتاب الإيمان، وفي غير موضع من الجامع.
وروى عنه: أبو نصر محمد بن خلف بن غزوان العسقلاني وأبو الحسن محمد بن مسكين بن نميلة الحراني، وأبو العباس عبد الله بن محمد بن عمرو بن الجراح الغزي، وأبو بكر محمد بن سهيل بن عسكر التميمي، وأبو بكر محمد ابن الحسن بن طريف الأعين، وأبو عبد الرحمن سلمة بن شبيب المستلمي، وأبو عبد الله محمد بن وضاح القرشي، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي وغيرهم.
وقال أبو عبد الرحمن النسائي في التمييز: آدم بن أبي إياس العسقلاني لا بأس به.
قال محمد: آدم بن أبي إياس ثقة من أهل الخير والفضل.
قال أحمد بن عبد الله بن صالح الكوفي: آدم بن أبي إياس يكني بأبي الحسن خراساني، نشأ ببغداد، سكن عسقلان ثقة، وكان يقرئ القرآن.
وذكر ابن أبي حاتم الرازي أنه سمع أباه يقول: هو ثقة صدوق.
وقال في موضع آخر: وسئل أبي عن آدم بن أبي إياس فقال: ثقة مأمون من خيار عباد الله.
وقال الصدفي: سمعت ابن أحمد يقول: سمعت ابن وضاح يقول: آدم بن أبي إياس العسقلاني، ومصعب بن ماهان الخراساني، ومحمد بن يوسف الفريابي (....) ثقات.
وقال أبو أحمد بن عدي: سمعت القاسم بن صفوان البردعي يقول: سمعت ابا حاتم يقول: أزهد من رأيت أربعة: آدم بن أبي إياس، وثابت بن محمد الزاهد، وأبا زرعة (.....).
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سمعت أبي يقول: حضرت آدم بن أبي إياس العسقلاني وقال له رجل: سمعت أحمد بن حنبل: وسئل عن شعبة كان يملي عليهم ببغداد أو يقرأ، قال: كان يقرأ، وكان أربعة أنفس يكتبون، آدم، وعلى النسائي فقال: آدم صدوق، كنت سريع الخط وكنت أكتب وكان الناس يأخذون من عندي، وقدم شعبة بغداد فحدث فيها أربعين مجلسًا، في كل مجلس مائة حديث، فحضرت منها عشرين مجلسًا، سمعت ألفي حديث، ومائتين وعشرين حديثًا، وفاتني عشرون مجلسًا.
وقيل اسمه (...).
وقيل اسمه: ناهية بن حمزة أبو الحسن التميمي مولاهم العسقلاني، أصله من خراسان من مدينة مرو الروذ، سكن عسقلان من أرض الشام، مات سنة عشرين ومائتين قاله البخاري وغيره.
زاد الغير: بعسقلان وقال: وكان وراقًا وكان قصيرًا.
حدثني أبو عبد الله محمد بن سعيد فيما كتب إلىّ قال: ثنا ابن أبي تليد: ثنا أبو عمر النمرين: نا خلف بن قاسم، نا أبو محمد أحمد بن محمد بن عبيد بن آدم ابن أبي إياس العسقلاني واسم أبي إياس ناهية بن حمزة وذكر الحديث.
روى عن: أبي بسطام شعبة بن الحجاج بن الورد العتكي مولاهم الواسطي، وابي الحارث الليث بن سعد بن عبد الرحمن بن شعبة الفهمي مولاهم المصري، وأبي الحارث محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة بن الحارث بن أبي ذئب القرشي العامري المدني، وأبي معاوية شيبان بن عبد الرحمن التميمي مولاهم النحوي المؤدب البصري نزيل الكوفة، وأبي يوسف إسرائيل بن يونس ابن أبي إسحاق الهمداني الشعبي الكوفي، وأبي عمر حفص بن ميسرة الصنعاني اليماني نزيل عسقلان، وأبي سعد ويقال: أبو سعيد سليمان بن المغيرة القيسي، ويقال: البكري البصري وغيرهم.
تفرد به البخاري روى عنه في كتاب الإيمان، وفي غير موضع من الجامع.
وروى عنه: أبو نصر محمد بن خلف بن غزوان العسقلاني وأبو الحسن محمد بن مسكين بن نميلة الحراني، وأبو العباس عبد الله بن محمد بن عمرو بن الجراح الغزي، وأبو بكر محمد بن سهيل بن عسكر التميمي، وأبو بكر محمد ابن الحسن بن طريف الأعين، وأبو عبد الرحمن سلمة بن شبيب المستلمي، وأبو عبد الله محمد بن وضاح القرشي، وأبو حاتم محمد بن إدريس الرازي وغيرهم.
وقال أبو عبد الرحمن النسائي في التمييز: آدم بن أبي إياس العسقلاني لا بأس به.
قال محمد: آدم بن أبي إياس ثقة من أهل الخير والفضل.
قال أحمد بن عبد الله بن صالح الكوفي: آدم بن أبي إياس يكني بأبي الحسن خراساني، نشأ ببغداد، سكن عسقلان ثقة، وكان يقرئ القرآن.
وذكر ابن أبي حاتم الرازي أنه سمع أباه يقول: هو ثقة صدوق.
وقال في موضع آخر: وسئل أبي عن آدم بن أبي إياس فقال: ثقة مأمون من خيار عباد الله.
وقال الصدفي: سمعت ابن أحمد يقول: سمعت ابن وضاح يقول: آدم بن أبي إياس العسقلاني، ومصعب بن ماهان الخراساني، ومحمد بن يوسف الفريابي (....) ثقات.
وقال أبو أحمد بن عدي: سمعت القاسم بن صفوان البردعي يقول: سمعت ابا حاتم يقول: أزهد من رأيت أربعة: آدم بن أبي إياس، وثابت بن محمد الزاهد، وأبا زرعة (.....).
وقال ابن أبي حاتم الرازي: سمعت أبي يقول: حضرت آدم بن أبي إياس العسقلاني وقال له رجل: سمعت أحمد بن حنبل: وسئل عن شعبة كان يملي عليهم ببغداد أو يقرأ، قال: كان يقرأ، وكان أربعة أنفس يكتبون، آدم، وعلى النسائي فقال: آدم صدوق، كنت سريع الخط وكنت أكتب وكان الناس يأخذون من عندي، وقدم شعبة بغداد فحدث فيها أربعين مجلسًا، في كل مجلس مائة حديث، فحضرت منها عشرين مجلسًا، سمعت ألفي حديث، ومائتين وعشرين حديثًا، وفاتني عشرون مجلسًا.