الحجاج بن مالك بن عويمر الأسلمي.
ويقال الحجاج بن عمرو الأسلمي. والصواب ما قدمنا ذكره إن شاء الله تعالى، وهو الحجاج بن مالك ابن عويمر بن أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هوازن بن أسلم بن أقصى، مدني كان ينزل العرج، له حديث واحد رواه عنه عروة بن الزبير، ولم يسمعه منه عروة والله أعلم، لأنه أدخل بينه وبينه فيه ابنه الحجاج بن الحجاج فيما حَدَّثَنَا عَبْد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم بن أصبغ، حدثنا أحمد بن زهير، حدثنا موسى بن إسماعيل، قال حدثنا وهيب، حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن الحجاج بن الحجاج، عن أبيه، أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يذهب عنى مذمة الرضاع؟ قَالَ: الغرة عَبْد أو أمة.
ويقال الحجاج بن عمرو الأسلمي. والصواب ما قدمنا ذكره إن شاء الله تعالى، وهو الحجاج بن مالك ابن عويمر بن أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هوازن بن أسلم بن أقصى، مدني كان ينزل العرج، له حديث واحد رواه عنه عروة بن الزبير، ولم يسمعه منه عروة والله أعلم، لأنه أدخل بينه وبينه فيه ابنه الحجاج بن الحجاج فيما حَدَّثَنَا عَبْد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم بن أصبغ، حدثنا أحمد بن زهير، حدثنا موسى بن إسماعيل، قال حدثنا وهيب، حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن الحجاج بن الحجاج، عن أبيه، أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يذهب عنى مذمة الرضاع؟ قَالَ: الغرة عَبْد أو أمة.