عبد الله بن عبد الرحمن بن حجيرة الخولاني، أبو عبد الرحمن المصري: ثقة.
عَبْد اللَّهِ بْن عَبْد الرَّحْمَنِ بْن حجيرة من أهل مصر يروي عَن أَبِيه عَن أَبِي هُرَيْرَة رَوَى عَنْهُ عَبْد اللَّهِ بْن الْوَلِيد الْمدنِي
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حُجَيْرَةَ
عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ الْخَيْرَ فَقَالَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرِيدُ أَنْ يَمْنَحَكَ كَلِمَاتٍ فذكره، قَالَه عَبْد اللَّه بن يزيد قال ح سَعِيد بْن أَبِي أيوب حَدَّثَنِي عَبْد اللَّه بْن الوليد: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حجيرة.
عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْصَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ الْخَيْرَ فَقَالَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرِيدُ أَنْ يَمْنَحَكَ كَلِمَاتٍ فذكره، قَالَه عَبْد اللَّه بن يزيد قال ح سَعِيد بْن أَبِي أيوب حَدَّثَنِي عَبْد اللَّه بْن الوليد: عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حجيرة.
عبد الله بن عبد الرحمن بن حجيرة
أبو عبد الرحمن الخولاني قاضي مصر وابن قاضيها.
وفد على عمر بن عبد العزيز في قضاء مصر من قبل قرة بن شريك أمير مصر من قبل الوليد بن عبد الملك في سنة تسعين.
حدث عن أبيه عن ابي هريرة أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصى سلمان الخير فقال له: يا سليمان، إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يريد أن يمنحك كلمات تسألهن الرحمن وترغب إليه فيهن، وتدعو بهن في الليل والنهار. قل: اللهم إني أسألك صحة في إيمان، وإيماناً في حسن خلق، ونجاحاً يتبعه فلاح، ورحمة منك وعافية، ومغفرة منك ورضواناً.
قال إبراهيم بن نشيط: رأيت عبد الله بن عبد الرحمن بن حجيرة، وكانت تحته امرأة من وعلان هي مولاة ابن نشيط، وقد تغدى فقال: أتتغدى؟ قال: قلت نعم، قال: أعيدي عليه الغداء يا جارية، فأتت بعدس على طبق خوص وكعك وماء، فقال: ابلل وكل. فلم تتركنا الحقوق نشبع من الخبز.
قال ابن نشيط: وأتاه رجل يذكر له حاجة، فقال: تعود، فسأل عنه، فإذا هو صادق، فأعطاه ثمانية عشر ديناراً، فأتاه في مجلس القضاء يثني عليه، فقال: أخروه عني.
أبو عبد الرحمن الخولاني قاضي مصر وابن قاضيها.
وفد على عمر بن عبد العزيز في قضاء مصر من قبل قرة بن شريك أمير مصر من قبل الوليد بن عبد الملك في سنة تسعين.
حدث عن أبيه عن ابي هريرة أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصى سلمان الخير فقال له: يا سليمان، إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يريد أن يمنحك كلمات تسألهن الرحمن وترغب إليه فيهن، وتدعو بهن في الليل والنهار. قل: اللهم إني أسألك صحة في إيمان، وإيماناً في حسن خلق، ونجاحاً يتبعه فلاح، ورحمة منك وعافية، ومغفرة منك ورضواناً.
قال إبراهيم بن نشيط: رأيت عبد الله بن عبد الرحمن بن حجيرة، وكانت تحته امرأة من وعلان هي مولاة ابن نشيط، وقد تغدى فقال: أتتغدى؟ قال: قلت نعم، قال: أعيدي عليه الغداء يا جارية، فأتت بعدس على طبق خوص وكعك وماء، فقال: ابلل وكل. فلم تتركنا الحقوق نشبع من الخبز.
قال ابن نشيط: وأتاه رجل يذكر له حاجة، فقال: تعود، فسأل عنه، فإذا هو صادق، فأعطاه ثمانية عشر ديناراً، فأتاه في مجلس القضاء يثني عليه، فقال: أخروه عني.