يونس بن أبي شبيب الرقي
وفد على عمر بن عبد العزيز.
قال: سألت طاوساً عن مسألة، فقال لي: من أين أنت؟ قلت: من أهل الجزيرة، فقال: إذا كانت الوقعة بين الرقتين كانت الصيلم والفيصل. وقال: شهدت عمر بن عبد العزيز في بعض الأعياد، وقد جاء أشراف الناس حتى حفوا بالمنبر، وبينهم وبين الناس فرجة، فلما جاء عمر، وصعد المنبر سلم عليهم، فلما رأى أومأ إلى الناس أن تقدموا، فتقدموا حتى اختلطوا بهم.
وقال: رأيت عمر بن عبد العزيز قبل أن يلي الخلافة، وإن حجزة إزاره غائبة في عكنه، ثم رأيته بعدما ولي الخلافة، ولو شئت أن أعد أضلاعه من بعد لعددتها.
وفي رواية: شهدت عمر بن عبد العزيز وهو يطوف بالبيت، وإن حجزة إزاره لغائبة في عكنه، ثم رأيته بعدما استخلف ولو شئت أن أعد أضلاعه من غير أن أمسها لفعلت.
وفد على عمر بن عبد العزيز.
قال: سألت طاوساً عن مسألة، فقال لي: من أين أنت؟ قلت: من أهل الجزيرة، فقال: إذا كانت الوقعة بين الرقتين كانت الصيلم والفيصل. وقال: شهدت عمر بن عبد العزيز في بعض الأعياد، وقد جاء أشراف الناس حتى حفوا بالمنبر، وبينهم وبين الناس فرجة، فلما جاء عمر، وصعد المنبر سلم عليهم، فلما رأى أومأ إلى الناس أن تقدموا، فتقدموا حتى اختلطوا بهم.
وقال: رأيت عمر بن عبد العزيز قبل أن يلي الخلافة، وإن حجزة إزاره غائبة في عكنه، ثم رأيته بعدما ولي الخلافة، ولو شئت أن أعد أضلاعه من بعد لعددتها.
وفي رواية: شهدت عمر بن عبد العزيز وهو يطوف بالبيت، وإن حجزة إزاره لغائبة في عكنه، ثم رأيته بعدما استخلف ولو شئت أن أعد أضلاعه من غير أن أمسها لفعلت.