Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=70557&book=5519#677e53
سالم بن عجلان الأفطس
قال أبو داود: سمعت أحمد يقول: سالم الأفطس ابن عجلان.
"سؤالات أبي داود" (192)
وقال أبو داود: سمعت أحمد قال: سالم الأفطس كان يرى الإرجاء، وكان ثقة.
"سؤالات أبي داود" (389).
قال المروذي: سألته عن ابن عجلان؟
فقال: ثقة.
قلت: إن يحيى قد ضعفه.
قال: كان ثقة، إنما اضطرب عليه حديث المقبري كان عن رجل، جعل يصيره عن أبي هريرة.
"العلل" رواية المروذي وغيره (162).
قال حرب: قال: وسمعت الأفطس يقول: سمعت محلًا يقول: كنا أربعة عميان نتعاود إلى إبراهيم، أنا ومغيرة وشباك وعبيدة.
"مسائل حرب" ص 475
قال حرب: قال أحمد: وكان سالم -يعني: الأفطس- يرى الإرجاء.
"مسائل حرب" ص 480
وقال حرب: قيل: خصيف أحب إليك أو سالم الأفطس؟
قال: سالم، وقدمه على خصيف.
قال: وخصيف وسالم وعبد الكريم هؤلاء الثلاثة من أهل حران من الجزيرة.
"مسائل حرب" ص 482
قال عبد اللَّه: قال أبي: بلغني عن يحيى بن سعيد قال: لم يقف ابن عجلان على حديث سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة فتركها، فكان يقول: سعيد المقبري عن أبي هريرة ترك أباه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1418)
وقال عبد اللَّه: سئل أبي -وأنا شاهد- عن سالم الأفطس وعبد الكريم الجزري، فقال: ما أقربهما وما أصلح حديث سالم، وعبد الكريم صاحب سنة، وسالم مرجئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2036)
وقال عبد اللَّه: سألت أبي عن سالم بن غيلان الأفطس، فقال: ثقة في الحديث، ولكنه مرجئ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3110)، (3349)
وقال عبد اللَّه: قال أبي: وكان الأفطس يأتي أزهر السمان فإذا حدث يكتب في الأرض كذب كذب قال: وكان خبيث اللسان.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4546)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا إسماعيل، عن ليث، عن أبي محمد، عن سعيد بن جبير قال: قال ابن عمر: لوددت أني قد رأيت الأيدي تقطع في سرقة المصاحف (1).
سألت أبي فقال: أبو محمد هو سالم الأفطس.
"العلل" رواية عبد اللَّه (4790)
قال أبو طالب: قيل لأبي عبد اللَّه: حديث خصيف، قال: عند أصحاب الحديث عبد الكريم أحمد منه عندهم، وهو أثبت من خصيف
في الحديث، وسالم الأفطس أقوى في الحديث من خصيف، وعبد الكريم صاحب سنة، وليس هو فوق سالم.
قال: خصيف أضعفهم -وشنج بين عينيه: يضعفه.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 175
قال أبو طالب: قال أحمد: سالم الأفطس جزري ثقة، وهو أثبت حديثًا من خصيف.
"الجرح والتعديل" 4/ 186، "تهذيب الكمال" 10/ 166