عَبْد اللَّه بْن أَبِي ربيعة بْن المغيرة أَبُو عَبْد الرَّحْمَن أخو عياش المخزومي،
وَقَالَ عياش بْن المغيرة: ولاه عُمَر على الجند ثم ولاه عثمان حتى
حصر فجاء ينصر عثمان فسقط عَنْ راحلته بقرب مكة فمات.
وقال (1) ابراهيم ابن حمزة حدثنا حاتم بن اسمعيل قال حدثنا (2) اسمعيل بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَسْلَفَهُ مَالا بِضْعَةَ عَشَرَ أَلْفًا (3) فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَقَدِمَ عليه (4) فقال: ادعو إِلَيَّ ابْنَ أَبِي رَبِيعَةَ، فَقَالَ لَهُ: خُذْ مَا أَسْلَفْتَ بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي مَالِكَ وَوَلَدِكَ إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْحَمْدُ وَالْوَفَاءُ.
وعبد اللَّه هو الَّذِي بعثته قريش مَعَ عَمْرو بْن العاص إلى الحبشة هو أخو أَبِي جهل لأمه، [قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه (5) ] إِبْرَاهِيم لا أدري سَمِعَ من أَبِيه أم لا.
وَقَالَ عياش بْن المغيرة: ولاه عُمَر على الجند ثم ولاه عثمان حتى
حصر فجاء ينصر عثمان فسقط عَنْ راحلته بقرب مكة فمات.
وقال (1) ابراهيم ابن حمزة حدثنا حاتم بن اسمعيل قال حدثنا (2) اسمعيل بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَبِيعَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْتَسْلَفَهُ مَالا بِضْعَةَ عَشَرَ أَلْفًا (3) فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَقَدِمَ عليه (4) فقال: ادعو إِلَيَّ ابْنَ أَبِي رَبِيعَةَ، فَقَالَ لَهُ: خُذْ مَا أَسْلَفْتَ بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي مَالِكَ وَوَلَدِكَ إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْحَمْدُ وَالْوَفَاءُ.
وعبد اللَّه هو الَّذِي بعثته قريش مَعَ عَمْرو بْن العاص إلى الحبشة هو أخو أَبِي جهل لأمه، [قَالَ أَبُو عَبْد اللَّه (5) ] إِبْرَاهِيم لا أدري سَمِعَ من أَبِيه أم لا.