ابْنُ مَخْلَدٍ أَبُو الحَسَنِ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ الأَزْدِيُّ
الشَّيْخُ الأَمِيْنُ، أَبُو الحَسَنِ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَخْلَدٍ الأَزْدِيُّ الوَاسِطِيُّ، البَزَّازُ.
سَمِعَ مِنْ: أَبِي عَبْدِ اللهِ العَلَوِيّ؛ الَّذِي يَرْوِي عَنْ خَلِيْل بن أَبِي رَافِعٍ الطَّحَّان، صَاحِب تَمِيْم بن المُنْتَصِر.
وَسَمِعَ مِنْ: أَحْمَد بن عُبَيْد بن بِيْرِي، وَابْنِ خَزَفَة، وَأَبِي عَلِيّ بن مُعَاذٍ، وَطَائِفَة.
وَعِنْد أَبِي عَبْدِ اللهِ الحُسَيْن بن مُحَمَّدٍ العَلَوِيّ أَيْضاً (مُسْنَد أَحْمَدَ بن سِنَانٍ القَطَّان) ، يَرْوِيْهِ عَنْ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُبَشِّر، عَنْهُ.
قَالَ السِّلَفِيّ :سَأَلت خَمِيْساً الحَافِظ عَنِ ابْنِ مَخْلَد، فَقَالَ: سَمِعَ بِإِفَادَة أَبِيْهِ، وَكَانَ ثِقَةً، جَيِّدَ الخَطِّ، جَيِّد الأُصُوْل.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ: وَلَدُهُ أَبُو المُفَضَّل، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ الجُلاَّبِي.
قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدَ بن عبد الحمِيد قَالاَ:
أَخْبَرَنَا عُمَرُ بنُ جُمُعَة سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ وَسِتِّ مائَة، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ بنُ مَكِّيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الجُلاَّبِي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَخْلَد سَنَة، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ بن الفَضْلِ بنِ سَهْل، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مُبَشِّر،
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ سِنَان، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ سَرْجِسَ قَالَ:رَأَيْتُ الأَصْلع - يَعْنِي: عُمَر - يُقَبِّل الْحجر وَيَقُوْلُ: إِنِّيْ لأُقَبِّلُكَ، وَإِنِّيْ لأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لاَ تَضُرُّ وَلاَ تَنْفَعُ، لَوْلاَ أَنِّي رَأَيتُ رَسُوْلَ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُك.
أَخرج البُخَارِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بنِ سِنَان نَحْوهُ، لَكِن عَنْ يَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، عَنْ وَرْقَاء، عَنْ زَيْدِ بنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ عُمَرَ.
الشَّيْخُ الأَمِيْنُ، أَبُو الحَسَنِ مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَخْلَدٍ الأَزْدِيُّ الوَاسِطِيُّ، البَزَّازُ.
سَمِعَ مِنْ: أَبِي عَبْدِ اللهِ العَلَوِيّ؛ الَّذِي يَرْوِي عَنْ خَلِيْل بن أَبِي رَافِعٍ الطَّحَّان، صَاحِب تَمِيْم بن المُنْتَصِر.
وَسَمِعَ مِنْ: أَحْمَد بن عُبَيْد بن بِيْرِي، وَابْنِ خَزَفَة، وَأَبِي عَلِيّ بن مُعَاذٍ، وَطَائِفَة.
وَعِنْد أَبِي عَبْدِ اللهِ الحُسَيْن بن مُحَمَّدٍ العَلَوِيّ أَيْضاً (مُسْنَد أَحْمَدَ بن سِنَانٍ القَطَّان) ، يَرْوِيْهِ عَنْ عَلِيِّ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُبَشِّر، عَنْهُ.
قَالَ السِّلَفِيّ :سَأَلت خَمِيْساً الحَافِظ عَنِ ابْنِ مَخْلَد، فَقَالَ: سَمِعَ بِإِفَادَة أَبِيْهِ، وَكَانَ ثِقَةً، جَيِّدَ الخَطِّ، جَيِّد الأُصُوْل.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ: وَلَدُهُ أَبُو المُفَضَّل، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ الجُلاَّبِي.
قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ، وَأَحْمَدَ بن عبد الحمِيد قَالاَ:
أَخْبَرَنَا عُمَرُ بنُ جُمُعَة سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ وَسِتِّ مائَة، أَخْبَرَنَا الحَسَنُ بنُ مَكِّيٍّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الجُلاَّبِي، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَخْلَد سَنَة، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ بن الفَضْلِ بنِ سَهْل، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مُبَشِّر،
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بنُ سِنَان، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ عَاصِمٍ الأَحْوَلِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بنِ سَرْجِسَ قَالَ:رَأَيْتُ الأَصْلع - يَعْنِي: عُمَر - يُقَبِّل الْحجر وَيَقُوْلُ: إِنِّيْ لأُقَبِّلُكَ، وَإِنِّيْ لأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لاَ تَضُرُّ وَلاَ تَنْفَعُ، لَوْلاَ أَنِّي رَأَيتُ رَسُوْلَ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُك.
أَخرج البُخَارِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بنِ سِنَان نَحْوهُ، لَكِن عَنْ يَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، عَنْ وَرْقَاء، عَنْ زَيْدِ بنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيْهِ، عَنْ عُمَرَ.