محمد بن إبراهيم بن محمد بن رواحة
ابن محمد بن النعمان بن بشير أبو معن الأنصاري الصرفندي. من أهل حمص. صرفند من أعمال صور. رأى أنس بن مالك.

مُحَمَّد بْن النُّعْمَان يروي عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ رَوَى عَنهُ شُعْبَة بن الْحجَّاج

مُحَمَّد بْن النُّعْمَان شيخ يَرْوِي عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ روى عَنهُ شُعْبَة بْن الْحجَّاج

محمد بن النعمان سمع طلحة اليامى وابا قيس الاودى روى عنه شعبة وقيل لشبعة من هو قال: خير الناس.
نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول ذلك وسألته عنه فقال: شيخ.

محمد بن النعمان
- محمد بن النعمان بن بَشِيرُ بْنُ سَعْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ خِلاسِ بن زيد بن مالك بن الأغر بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج. وأمه أم عبد الله بنت عمرو بن جروة من بني الحارث بن الخزرج. فولد محمد النعمان ورواحة وعبد الكريم وعبد الحميد لأمهات أولاد شتى.

محمد بن أحمد بن محمد بن إبراهيم
ابن محمد بن رواحة بن محمد بن النعمان صاحب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو النعمان بن بشير بن سعد - أبو عبد الله الأنصاري الصرفندي حدث عن أبي عمرو موسى بن عيسى بن المنذر الحمصي بسنده إلى عامر بن مسعود قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الصوم في الشتاء الغنيمة الباردة؛ أما الليل فطويل، وأما النهار فقصير ".
قال أبو الحسين الرازي في " تسمية من كتب عنه بدمشق من الغرباء ": أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد، كان من أهل صرفند؛ حصن بين صور وصيدا على الساحل، وكان كثيراً ما يقدم دمشق، ثم يخرج عنها.