عمر بن قيس، أبو حفص المكي، سندل
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن عمر بن قيس. فقال: هو الذي يقال له: سندل، فقال: ليس يسوى حديثه شيئًا، أحاديث بواطيل.
قال أبي: قال ابن عيينة: زرزر دلني عليه سندل.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1351)، (4295).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: اجتمع مالك وسندل عند بعض الأمراء أو غيره، فسأل مالك عن مسألة، فقال سندل: أبو عبد اللَّه -يعني: مالكًا- مرة يخطئ ومرة لا يصيب، فقال مالك: كذاك الناس.
قال أبي: وكان سندل فيه جرأة.
قال أبي: فظن مالك إنما قال له سندل: أبو عبد اللَّه مرة يخطئ ومرة يصيب أو كما قال أبي.
قال أبي: سندل عمر بن قيس: أخو حميد بن قيس الأعرج مقرئ أهل مكة.
قال أبي: حميد الأعرج: كنيته أبو صفوان.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1352).
قال أبو طالب: قال أحمد: متروك الحديث، ليس يسوى حديثه شيئًا، لم يكن حديثه بصحيح، أحاديثه بواطيل.
"الجرح والتعديل" 6/ 129، "الكامل" 6/ 9، "تهذيب الكمال" 21/ 489.
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعتُ أحمد بن حنبل يقول: قال عمرو بن قيس سندل: ذهبت بي السفالة، وذهبت بمالك النبالة، كان طلبي وطلبه واحدًا، ورجالي ورجاله واحدًا.
"الكامل" 6/ 9
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن عمر بن قيس. فقال: هو الذي يقال له: سندل، فقال: ليس يسوى حديثه شيئًا، أحاديث بواطيل.
قال أبي: قال ابن عيينة: زرزر دلني عليه سندل.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1351)، (4295).
وقال عبد اللَّه: قال أبي: اجتمع مالك وسندل عند بعض الأمراء أو غيره، فسأل مالك عن مسألة، فقال سندل: أبو عبد اللَّه -يعني: مالكًا- مرة يخطئ ومرة لا يصيب، فقال مالك: كذاك الناس.
قال أبي: وكان سندل فيه جرأة.
قال أبي: فظن مالك إنما قال له سندل: أبو عبد اللَّه مرة يخطئ ومرة يصيب أو كما قال أبي.
قال أبي: سندل عمر بن قيس: أخو حميد بن قيس الأعرج مقرئ أهل مكة.
قال أبي: حميد الأعرج: كنيته أبو صفوان.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1352).
قال أبو طالب: قال أحمد: متروك الحديث، ليس يسوى حديثه شيئًا، لم يكن حديثه بصحيح، أحاديثه بواطيل.
"الجرح والتعديل" 6/ 129، "الكامل" 6/ 9، "تهذيب الكمال" 21/ 489.
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعتُ أحمد بن حنبل يقول: قال عمرو بن قيس سندل: ذهبت بي السفالة، وذهبت بمالك النبالة، كان طلبي وطلبه واحدًا، ورجالي ورجاله واحدًا.
"الكامل" 6/ 9