عبد الله بن عامر بن ربيعة [العنزي] البدري.
أخبرت أن عبد الله بن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن سلامان حليف بني عدي بن كعب وقد شهد عامر بدرا وكان عبد الله بن عامر سكن المدينة ورأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو صبي وروى عنه.
حدثني هارون الفروي نا ابن فليح عن موسى بن عقبة عن الزهري ح
وحدثني ابن الأموي حدثني أبي عن ابن إسحاق فيمن شهد بدرا: عامر بن ربيعة حليف بني عدي بن كعب زاد ابن إسحاق: من
أهل اليمن.
حدثني بذلك ابن الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق.
- حدثني عباس بن محمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول في حديث أبي معشر: كان لعامر بن أبي ربيعة ابن اسمه: عبد الله وأصابته رمية يوم الطائف فضمر منها - قال يحيى: يعني زمن - فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأمه: ودخل عليها وهي بسوء فقال: أبشري بعبد الله خلفا من عبد الله فولدت غلاما فسمته عبد الله فهو عبد الله بن عامر.
قال يحيى: سمعت هذا من حجاج الأعور.
- حدثني ابن زنجويه أخبرنا سعيد بن أبي مريم أخبرنا يحيى بن أيوب قال: حدثني ابن عجلان عن زياد - مولى عبد الله بن عامر - عن عبد الله بن عامر أنه سمعه يقول: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي وأنا غلام وأدبرت خارجا فنادتني فقالت: يا عبد الله تعال هاك فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ماذا تعطينه؟ " قالت: أعطيه تمرا، قال: " أما إنك لو لم تفعلي لكتبت عليك كذبة.
- حدثنا محمد بن جعفر الوركاني، نا إبراهيم بن سعد عن ابن [] عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا سمعتم به بأرض [] فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا يخرجنكم الفرار منه يعني الطاعون.
قال [محمد] بن عمر: مات عبد الله بن عامر - ويكنى أبا محمد - سنة خمـ[س وثمانين].
أبو موسى عبد الله بن قيس الأشعري
حليف سعيد بن العاص سكن الكوفة وابتنى بها دارا إلى حاجب المسجد.
- حدثنا زهير بن حرب أبو خيثمة، نا [] أبو معاوية ح وحدثني جدي نا أبو معاوية عن عاصم عن أبي عثمان عن أبي موسى قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة؟ " قلت: بلى، قال: " لا حول ولا قوة إلا بالله.
حدثني عمي عن أبي عبيد قال: أبو موسى عبد الله بن قيس بن // // الجماهر بن الأشعر بن أدد.
وقال غير أبي عبيد: عبد الله بن قيس بن حضار بن حرب بن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعر وهو وهب بن أدد بن زيد بن يشجب بن يعرب بن قحطان وأم أبي موسى ظبية
بنت وهب بن [عك] كانت أسلمت وماتت بالمدينة.
- حدثنا داود بن عمرو وعبد الله بن عمرو قالا: حدثنا حفص بن غياث نا بريد بن عبد الله عن أبي بردة عن أبي موسى قال: قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد فتح خيبر بثلاث فقسم لنا النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقسم لأحد لم يشهد الفتح غيرنا.
وكان أبو موسى ممن استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم مع معاذ على اليمن.
- حدثنا علي بن الجعد أخبرنا شعبة ح
ونا أحمد بن حنبل نا محمد بن جعفر نا شعبة ح.
ونا أبو خيثمة نا وكيع نا شعبة عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه عن أبي موسى: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث معاذا وأبا موسى إلى اليمن فقال لهما: بشرا ولا تعسرا وتطاوعا ولا تنفرا.
- نا علي بن الجعد أخبرنا معاوية العباداني يعني سعيد بن زربي عن ثابت عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أعطى
أبو موسى مزمارا من مزامير آل داود.
- حدثنا عبيد الله بن عمر نا صفوان بن عيسى نا سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي قال: صلى بنا أبو موسى الأشعري صلاة الصبح فما سمعت صوت صنج ولا بربط قط كان أحسن صوتا منه.
- حدثنا نصر بن علي نا أبي نا شداد بن سعيد عن غيلان بن جرير قال: حدثني أبو بردة بن أبي موسى قال: كتبت عن أبي أحاديث ففطن بي فقال: تكتب؟ فقلت: نعم، قال: فدعا بكتبي فمحاها بالماء وقال: خذ كما أخذنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حدثنا أبو خيثمة نا وكيع عن طلحة بن يحيى عن أبي بردة قال: كتبت عن أبي كتابا فظهر علي فأمر بمركن فقال بكتبي فيها فغسلها.
- حدثني عمي نا أحمد بن يونس نا زهير عن عبد الملك بن عمير قال: رأيت أبا موسى داخلا من هذا الباب وعليه مقطعة ومطرف حبري يعني باب كندة.
- حدثنا أحمد بن إبراهيم الموصلي نا حماد بن زيد عن أيوب عن محمد قال: كان في خاتم الأشعري أسد بين رجلين أو رجل بين أسدين.
- حدثنا عل بن مسلم نا أبو داود نا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس: أن موسى كان له سراويل يلبسها بالليل إذا نام مخافة أن ينكشف.
- حدثنا أبو خيثمة نا جرير عن منصور عن إسرائيل عن يزيد بن أوس قال: دخلت على أبي موسى وهو ثقيل فذهبت امرأته تبكي أو تهم به فقال لها أبو موسى: أما سمعت ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: بلى فسكتت فلما مات أبو موسى قال يزيد: لقيت المرأة فقلت لها قول أبي موسى لك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بلى ثم سكت، قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ليس منا من حلق ومن سلق ومن خرق ".
- حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري نا يحيى بن سعيد عن سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي عن أبي بردة أن أبا موسى الأشعري قال لبنيه عند موته: أي بني اذكروا صاحب الرغيف إن رجلا كان يتعبد في صومعة له أربعين سنة ثم شيب أن زين الشيطان في عينه امرأة فنزل وكان معها سبع ليال ثم تركه فخرج تائبا فجعل يخطو ويبعد حتى أجنه الليل إلى دكان عليه ثلاثة أو اثنا عشر مسكينا ورجل يعطي كل واحد منهم رغيفا كل ليلة قال: فأعطاهم رغيفا رغيفا، وأعطاه رغيفا، وترك رجلا منهم فقال: حبست عني الرغيف أما كان بك عنه غنا؟ قال: تراني حبسته عليك لا والله لا أعطيك الليلة شيئا فدس الرجل الرغيف إلى الرجل الذي لم يعط شيئا وصبح ميتا، قال: فوازنت الليالي بالسنين فربحت الليالي ثم وزنت الليالي بالرغيف فربح الرغيف.
قال أبو القاسم: وبلغني أن أبا موسى توفي سنة ثنتين أو سنة أربع وأربعين وهو ابن نيف وستين سنة.
أخبرت أن عبد الله بن عامر بن ربيعة بن مالك بن عامر بن سلامان حليف بني عدي بن كعب وقد شهد عامر بدرا وكان عبد الله بن عامر سكن المدينة ورأى النبي صلى الله عليه وسلم وهو صبي وروى عنه.
حدثني هارون الفروي نا ابن فليح عن موسى بن عقبة عن الزهري ح
وحدثني ابن الأموي حدثني أبي عن ابن إسحاق فيمن شهد بدرا: عامر بن ربيعة حليف بني عدي بن كعب زاد ابن إسحاق: من
أهل اليمن.
حدثني بذلك ابن الأموي عن أبيه عن ابن إسحاق.
- حدثني عباس بن محمد قال: سمعت يحيى بن معين يقول في حديث أبي معشر: كان لعامر بن أبي ربيعة ابن اسمه: عبد الله وأصابته رمية يوم الطائف فضمر منها - قال يحيى: يعني زمن - فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأمه: ودخل عليها وهي بسوء فقال: أبشري بعبد الله خلفا من عبد الله فولدت غلاما فسمته عبد الله فهو عبد الله بن عامر.
قال يحيى: سمعت هذا من حجاج الأعور.
- حدثني ابن زنجويه أخبرنا سعيد بن أبي مريم أخبرنا يحيى بن أيوب قال: حدثني ابن عجلان عن زياد - مولى عبد الله بن عامر - عن عبد الله بن عامر أنه سمعه يقول: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أمي وأنا غلام وأدبرت خارجا فنادتني فقالت: يا عبد الله تعال هاك فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ماذا تعطينه؟ " قالت: أعطيه تمرا، قال: " أما إنك لو لم تفعلي لكتبت عليك كذبة.
- حدثنا محمد بن جعفر الوركاني، نا إبراهيم بن سعد عن ابن [] عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا سمعتم به بأرض [] فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا يخرجنكم الفرار منه يعني الطاعون.
قال [محمد] بن عمر: مات عبد الله بن عامر - ويكنى أبا محمد - سنة خمـ[س وثمانين].
أبو موسى عبد الله بن قيس الأشعري
حليف سعيد بن العاص سكن الكوفة وابتنى بها دارا إلى حاجب المسجد.
- حدثنا زهير بن حرب أبو خيثمة، نا [] أبو معاوية ح وحدثني جدي نا أبو معاوية عن عاصم عن أبي عثمان عن أبي موسى قال: دعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة؟ " قلت: بلى، قال: " لا حول ولا قوة إلا بالله.
حدثني عمي عن أبي عبيد قال: أبو موسى عبد الله بن قيس بن // // الجماهر بن الأشعر بن أدد.
وقال غير أبي عبيد: عبد الله بن قيس بن حضار بن حرب بن عامر بن عنز بن بكر بن عامر بن عذر بن وائل بن ناجية بن الجماهر بن الأشعر وهو وهب بن أدد بن زيد بن يشجب بن يعرب بن قحطان وأم أبي موسى ظبية
بنت وهب بن [عك] كانت أسلمت وماتت بالمدينة.
- حدثنا داود بن عمرو وعبد الله بن عمرو قالا: حدثنا حفص بن غياث نا بريد بن عبد الله عن أبي بردة عن أبي موسى قال: قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد فتح خيبر بثلاث فقسم لنا النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقسم لأحد لم يشهد الفتح غيرنا.
وكان أبو موسى ممن استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم مع معاذ على اليمن.
- حدثنا علي بن الجعد أخبرنا شعبة ح
ونا أحمد بن حنبل نا محمد بن جعفر نا شعبة ح.
ونا أبو خيثمة نا وكيع نا شعبة عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه عن أبي موسى: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث معاذا وأبا موسى إلى اليمن فقال لهما: بشرا ولا تعسرا وتطاوعا ولا تنفرا.
- نا علي بن الجعد أخبرنا معاوية العباداني يعني سعيد بن زربي عن ثابت عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أعطى
أبو موسى مزمارا من مزامير آل داود.
- حدثنا عبيد الله بن عمر نا صفوان بن عيسى نا سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي قال: صلى بنا أبو موسى الأشعري صلاة الصبح فما سمعت صوت صنج ولا بربط قط كان أحسن صوتا منه.
- حدثنا نصر بن علي نا أبي نا شداد بن سعيد عن غيلان بن جرير قال: حدثني أبو بردة بن أبي موسى قال: كتبت عن أبي أحاديث ففطن بي فقال: تكتب؟ فقلت: نعم، قال: فدعا بكتبي فمحاها بالماء وقال: خذ كما أخذنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حدثنا أبو خيثمة نا وكيع عن طلحة بن يحيى عن أبي بردة قال: كتبت عن أبي كتابا فظهر علي فأمر بمركن فقال بكتبي فيها فغسلها.
- حدثني عمي نا أحمد بن يونس نا زهير عن عبد الملك بن عمير قال: رأيت أبا موسى داخلا من هذا الباب وعليه مقطعة ومطرف حبري يعني باب كندة.
- حدثنا أحمد بن إبراهيم الموصلي نا حماد بن زيد عن أيوب عن محمد قال: كان في خاتم الأشعري أسد بين رجلين أو رجل بين أسدين.
- حدثنا عل بن مسلم نا أبو داود نا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس: أن موسى كان له سراويل يلبسها بالليل إذا نام مخافة أن ينكشف.
- حدثنا أبو خيثمة نا جرير عن منصور عن إسرائيل عن يزيد بن أوس قال: دخلت على أبي موسى وهو ثقيل فذهبت امرأته تبكي أو تهم به فقال لها أبو موسى: أما سمعت ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قالت: بلى فسكتت فلما مات أبو موسى قال يزيد: لقيت المرأة فقلت لها قول أبي موسى لك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بلى ثم سكت، قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ليس منا من حلق ومن سلق ومن خرق ".
- حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري نا يحيى بن سعيد عن سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي عن أبي بردة أن أبا موسى الأشعري قال لبنيه عند موته: أي بني اذكروا صاحب الرغيف إن رجلا كان يتعبد في صومعة له أربعين سنة ثم شيب أن زين الشيطان في عينه امرأة فنزل وكان معها سبع ليال ثم تركه فخرج تائبا فجعل يخطو ويبعد حتى أجنه الليل إلى دكان عليه ثلاثة أو اثنا عشر مسكينا ورجل يعطي كل واحد منهم رغيفا كل ليلة قال: فأعطاهم رغيفا رغيفا، وأعطاه رغيفا، وترك رجلا منهم فقال: حبست عني الرغيف أما كان بك عنه غنا؟ قال: تراني حبسته عليك لا والله لا أعطيك الليلة شيئا فدس الرجل الرغيف إلى الرجل الذي لم يعط شيئا وصبح ميتا، قال: فوازنت الليالي بالسنين فربحت الليالي ثم وزنت الليالي بالرغيف فربح الرغيف.
قال أبو القاسم: وبلغني أن أبا موسى توفي سنة ثنتين أو سنة أربع وأربعين وهو ابن نيف وستين سنة.
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ الْعَنَزِيُّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَوْحٍ الْبَزَّازُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَكِّيُّ، نا حَاتِمٌ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ، عَنْ مَوْلًى لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أُمِّي وَأَنَا صَغِيرٌ , فَقَالَتْ لِي أُمِّي: يَا عَبْدَ اللَّهِ تَعَالَ , هَاكَ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا تُعْطِينَهُ؟» قَالَتْ: أُعْطِيهِ تَمْرًا , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنَّكِ لَوْ دَعَوْتِهِ لِغَيْرِ شَيْءٍ كُتِبَتْ عَلَيْكِ كَذْبَةً»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَوْحٍ الْبَزَّازُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَكِّيُّ، نا حَاتِمٌ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ، عَنْ مَوْلًى لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أُمِّي وَأَنَا صَغِيرٌ , فَقَالَتْ لِي أُمِّي: يَا عَبْدَ اللَّهِ تَعَالَ , هَاكَ , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا تُعْطِينَهُ؟» قَالَتْ: أُعْطِيهِ تَمْرًا , فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَمَا إِنَّكِ لَوْ دَعَوْتِهِ لِغَيْرِ شَيْءٍ كُتِبَتْ عَلَيْكِ كَذْبَةً»
عبد الله بن عامر بن ربيعة العنزي: "مدني"، تابعي، ثقة، من كبار التابعين.
عبد الله بن عامر بن ربيعة العنزي العدوى كان من عنزة من اليمن وهم حلفاء بنى عدى أتاهم النبي صلى الله عليه وسلم في بيتهم وهو غلام وأكثر روايته عن الصحابة مات سنة تسع وثمانين بالمدينة