علقمة بن قيس النخعي.
حدثنا يعلى بن عبيد، حدثنا الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: كنا جلوسًا مع عبد الله ومعنا أبو حدير، ودخل علينا خباب، قال: يا أبا عبد الرحمن كل هؤلاء تقرأ؟ قال: فقال: إن شئت أمرت بعضهم فقرأ عليك، فقال: أجل! فقال لي: اقرأ, قال ابن حدير: تأمره يقرأ وليس بأقرأنا! فقال: أما والله إن شئت أخبرتك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقومك وقومه، قال: فقرأت خمسين آية، فقال: أحسنت. فقال عبد الله ما أقرأ شيئًا إلا وهو يقرؤه.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: قال لي عبد الله: اقرأ، فقرأت، فقال: رتل فداك أبي وأمي.
حدثنا محمد بن عبيد، حدثنا الأعمش، عن مالك بن الحارث، عن عبد الرحمن بن يزيد، قال: كان عبد الرحمن بن خثيم يأتي علقمة يوم الجمعة فيتحدث عنده، فيرسلون إليّ، فأجيء، وأتحدث معهم.
حدثنا يوسف بن علي، حدثنا عثام، عن الأعمش، عن إبراهيم، قال: قال: مسروق لعلقمة: اكتب لي النظائر! فقال: أما علمت أن الكتاب يكره! قال: بلى، إنما أحفظها ثم أمزقه.
حدثنا أبو نعيم، حدثنا إسرائيل، عن غالب بن أبي الهذيل، قال: قيل لإبراهيم: أيهما أعجب إليك: علقمة، أو الأسود؟ قال: علقمة.
حدثنا أبو نعيم، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن أبي السفر، عن مرة، قال: كان علقمة من الربانيين.
حدثنا قبيصة بن عقبة، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، قال: كان أصحاب عبد الله الذين يقرءون ويفتون ستة: علقمة، والأسود، وعبيدة، وأبو ميسرة، والحارث بن قيس، ومسروق بن الأجدع.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: كنت جالسًا مع حذيفة وأبي مسعود الأنصاري في السدة، إذ جاء رجل فسألهما عن فريضة، فنظر أحدهما إلى صاحبه، فقلت: أتأذنان لي أن أخبركما بقول أخيكما عبد الله بن مسعود؟ فقالا: نعم، فقلت: كان يقول فيه كذا وكذا، قالا: قد كنا نرى أنه كذلك ولكن رُئيا أنا قد نسينا.
حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، قال: كان ابن دينار يراني مع مسروق، فقال: إذا قدمت فالقني، قال: فأتيت علقمة، فقلت: إنك لم تصب من دنياهم شيئًا إلا أصابوا من دينك ما هو أفضل من ذلك، ما أحب أن لي مع ألفي ألفين وأني من أكرم الجند عليه.
حدثنا يعلى بن عبيد، حدثنا الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: كنا جلوسًا مع عبد الله ومعنا أبو حدير، ودخل علينا خباب، قال: يا أبا عبد الرحمن كل هؤلاء تقرأ؟ قال: فقال: إن شئت أمرت بعضهم فقرأ عليك، فقال: أجل! فقال لي: اقرأ, قال ابن حدير: تأمره يقرأ وليس بأقرأنا! فقال: أما والله إن شئت أخبرتك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقومك وقومه، قال: فقرأت خمسين آية، فقال: أحسنت. فقال عبد الله ما أقرأ شيئًا إلا وهو يقرؤه.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: قال لي عبد الله: اقرأ، فقرأت، فقال: رتل فداك أبي وأمي.
حدثنا محمد بن عبيد، حدثنا الأعمش، عن مالك بن الحارث، عن عبد الرحمن بن يزيد، قال: كان عبد الرحمن بن خثيم يأتي علقمة يوم الجمعة فيتحدث عنده، فيرسلون إليّ، فأجيء، وأتحدث معهم.
حدثنا يوسف بن علي، حدثنا عثام، عن الأعمش، عن إبراهيم، قال: قال: مسروق لعلقمة: اكتب لي النظائر! فقال: أما علمت أن الكتاب يكره! قال: بلى، إنما أحفظها ثم أمزقه.
حدثنا أبو نعيم، حدثنا إسرائيل، عن غالب بن أبي الهذيل، قال: قيل لإبراهيم: أيهما أعجب إليك: علقمة، أو الأسود؟ قال: علقمة.
حدثنا أبو نعيم، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن أبي السفر، عن مرة، قال: كان علقمة من الربانيين.
حدثنا قبيصة بن عقبة، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، قال: كان أصحاب عبد الله الذين يقرءون ويفتون ستة: علقمة، والأسود، وعبيدة، وأبو ميسرة، والحارث بن قيس، ومسروق بن الأجدع.
حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، قال: كنت جالسًا مع حذيفة وأبي مسعود الأنصاري في السدة، إذ جاء رجل فسألهما عن فريضة، فنظر أحدهما إلى صاحبه، فقلت: أتأذنان لي أن أخبركما بقول أخيكما عبد الله بن مسعود؟ فقالا: نعم، فقلت: كان يقول فيه كذا وكذا، قالا: قد كنا نرى أنه كذلك ولكن رُئيا أنا قد نسينا.
حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، قال: كان ابن دينار يراني مع مسروق، فقال: إذا قدمت فالقني، قال: فأتيت علقمة، فقلت: إنك لم تصب من دنياهم شيئًا إلا أصابوا من دينك ما هو أفضل من ذلك، ما أحب أن لي مع ألفي ألفين وأني من أكرم الجند عليه.