عطية بن قيس
أبو يحيى الكلابي مولاهم المعروف بالمذبوح كانت داره بدمشق بناحية الحير قبلة كنيسة اليهود.
حدث عطية بن قيس عن قزعة بن يحيى قال: انطلقنا إلى أبي سعيد الخدري في رجال من أهل العراق فسألوه، فقلت: أما أنا فلا أسألك إلا عن فرائض الله، قال: إنه لا خير لك في أن تعلم ذلك. ثم قال: أما إذا أبيت لقد كانت الصلاة تقام فينطلق أحدنا إلى حاجته بالبقيع فيتوضأ ويرجع وإنهم لفي الركعة الأولى.
وحدث عن معاوية بن أبي سفيان أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: ولد عطية بن قيس في حياة سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سنة سبع، وغزا في خلافة معاوية، وتوفي سنة عشر ومئة وقيل: مات سنة إحدى وعشرين ومئة وهو ابن أربع ومئة سنة، وكان من التابعين، وكان لأبيه صحبة، وقيل: مات وهو ابن أربع وثمانين سنة.
قال عطية بن قيس الكلابي: غزوت في خلافة معاوية فارساً وعلينا عبيدة بن قيس العقيلي، ففتحنا شاش فبلغ نفلي مئتي دينار.
وقال عطية: إنه كان فيمن غزا القسطنطينية في ولاية معاوية، وإنه ممن شهد فتح حصنهم الذي يقال له: المدني، على خليج القسطنطينية.
وكان عطية يقرأ القرآن العظيم.
قال عبد الواحد بن قيس السلمي: كان الناس يصلحون مصاحفهم على قراءة عطية بن قيس وهم جلوس على درج الكنيسة من مسجد دمشق قبل أن يهدم.
قال سعيد بن عبد العزيز: لم يكن أحد من الناس يطمع أن يفتح في مجلس عطية بن قيس شيئاً من ذكر الدنيا.
وهو عطية بن قيس الكلابي، ويقال: الكلاعي الشامي من أهل حمص.
قال الهيثم: رأيت عطية بن قيس على شذر ديباج محشواً بريش جالساً عليه في المسجد.
أبو يحيى الكلابي مولاهم المعروف بالمذبوح كانت داره بدمشق بناحية الحير قبلة كنيسة اليهود.
حدث عطية بن قيس عن قزعة بن يحيى قال: انطلقنا إلى أبي سعيد الخدري في رجال من أهل العراق فسألوه، فقلت: أما أنا فلا أسألك إلا عن فرائض الله، قال: إنه لا خير لك في أن تعلم ذلك. ثم قال: أما إذا أبيت لقد كانت الصلاة تقام فينطلق أحدنا إلى حاجته بالبقيع فيتوضأ ويرجع وإنهم لفي الركعة الأولى.
وحدث عن معاوية بن أبي سفيان أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: ولد عطية بن قيس في حياة سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سنة سبع، وغزا في خلافة معاوية، وتوفي سنة عشر ومئة وقيل: مات سنة إحدى وعشرين ومئة وهو ابن أربع ومئة سنة، وكان من التابعين، وكان لأبيه صحبة، وقيل: مات وهو ابن أربع وثمانين سنة.
قال عطية بن قيس الكلابي: غزوت في خلافة معاوية فارساً وعلينا عبيدة بن قيس العقيلي، ففتحنا شاش فبلغ نفلي مئتي دينار.
وقال عطية: إنه كان فيمن غزا القسطنطينية في ولاية معاوية، وإنه ممن شهد فتح حصنهم الذي يقال له: المدني، على خليج القسطنطينية.
وكان عطية يقرأ القرآن العظيم.
قال عبد الواحد بن قيس السلمي: كان الناس يصلحون مصاحفهم على قراءة عطية بن قيس وهم جلوس على درج الكنيسة من مسجد دمشق قبل أن يهدم.
قال سعيد بن عبد العزيز: لم يكن أحد من الناس يطمع أن يفتح في مجلس عطية بن قيس شيئاً من ذكر الدنيا.
وهو عطية بن قيس الكلابي، ويقال: الكلاعي الشامي من أهل حمص.
قال الهيثم: رأيت عطية بن قيس على شذر ديباج محشواً بريش جالساً عليه في المسجد.
عَطِيَّة بن قيس
عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ
- عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ. وكان معروفًا وله أحاديث. قَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ صَدَقَةَ بْنِ خَالِدٍ عَنِ ابْنِ جَابِرٍ قَالَ: رَأَيْتُ عَطِيَّةَ بْنَ قَيْسٍ لا يُغَيِّرُ شَيْبَهُ.
- عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ. وكان معروفًا وله أحاديث. قَالَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ صَدَقَةَ بْنِ خَالِدٍ عَنِ ابْنِ جَابِرٍ قَالَ: رَأَيْتُ عَطِيَّةَ بْنَ قَيْسٍ لا يُغَيِّرُ شَيْبَهُ.