عطيّة بن سعد العوفي
* لا يحتجّ به (السنن الكبرى: 2/ 126).
* غير محتجّ به (السنن الكبرى: 7/ 66).
* ضعيف (السنن الكبرى: 7/ 369).
* لا يحتجّ بروايته (السنن الكبرى: 8/ 126).
* لا يحتجّ به (السنن الكبرى: 2/ 126).
* غير محتجّ به (السنن الكبرى: 7/ 66).
* ضعيف (السنن الكبرى: 7/ 369).
* لا يحتجّ بروايته (السنن الكبرى: 8/ 126).
عطية بن سعد العوفي
عن أبي سعيد.
ليس بقوي. قاله الدارقطني.
عن أبي سعيد.
ليس بقوي. قاله الدارقطني.
عَطِيَّة بن سعد الْعَوْفِيّ كنيته أَبُو الْحسن من أهل الْكُوفَة يَرْوِي عَن أَبِي سعيد الْخُدْرِيّ روى عَنهُ فراس بن يحيى وفضيل بن مَرْزُوق سمع من أبي سعيد الْخُدْرِيّ أَحَادِيث فَمَا مَاتَ أَبُو سعيد جعل يُجَالس الْكَلْبِيّ ويحضر قصصه فَإِذا قَالَ الْكَلْبِيّ قَالَ رَسُول الله بِكَذَا فيحفظه وكناه أَبَا سعيد ويروي عَنهُ فَإِذا قيل لَهُ من حَدثَك بِهَذَا فَيَقُول حَدثنِي أَبُو سعيد فيتوهمون أَنه يُرِيد أَبَا سعيد الْخُدْرِيّ وَإِنَّمَا أَرَادَ بِهِ الْكَلْبِيّ فَلَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب وَمَات عَطِيَّة سنة سبع وَعشْرين وَمِائَة
سَمِعت مَكْحُولًا يَقُول سَمِعت جَعْفَر بن أبان يَقُول بن نمير يَقُول قَالَ لي أَبُو خَالِد الْأَحْمَر قَالَ لي الْكَلْبِيّ قَالَ لي عَطِيَّة كنيتك بِأبي سعيد قَالَ فَأَنا أَقُول حَدثنَا أَبُو سعيد
سَمِعت مَكْحُولًا يَقُول سَمِعت جَعْفَر بن أبان يَقُول بن نمير يَقُول قَالَ لي أَبُو خَالِد الْأَحْمَر قَالَ لي الْكَلْبِيّ قَالَ لي عَطِيَّة كنيتك بِأبي سعيد قَالَ فَأَنا أَقُول حَدثنَا أَبُو سعيد
عطية بن سعد العوفي كوفي، يُكَنَّى أبا الحسن.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مريم سألت يَحْيى بْن مَعِين عن عطية العوفي فقال ضعيف إلاَّ أنه يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد، عن أبيه، قَال: كَانَ سفيان الثَّوْريّ يضعف حديثه عطية قَالَ وسمعتُ أَبِي وذكر عطية العوفي قَالَ هُوَ ضعيف الحديث.
ثم قَالَ بلغني أن عطية كَانَ يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير قَالَ وكان يكنيه بأبي سَعِيد فيقول قَالَ أَبُو سَعِيد وكان هشيم يضعف حديث عطية.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْن أحمد، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا أبو أحمد سمعت سفيان الثَّوْريّ يقول: سَمعتُ الكلبي يقول: قَالَ كناني عطية أبا سَعِيد.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ السعدي عطية بن سعد العوفي مائل.
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاءِ مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ الكوفي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الصَّبَّاحِ الدَّوْلابِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ رَزِينَ، وَهو أبو إسماعيل المؤدب، حَدَّثَنا عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ فِي سَنَةِ عَشْرٍ وماية، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَهْلَ عِلِّيِّينَ لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتِهِمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ بِالأُفُقِ وَإِنَّ أَبَا بكر وعمر منهم وانعما
قَالَ ابن الصباح يعني وانعما يعني وارفعا وهذا معروف لعطية وقد رواه عنه جماعة من الثقات ولعطية، عَن أَبِي سَعِيد الخدري أحاديث عداد عن غير أَبِي سَعِيد، وَهو مَعَ ضعفه يكتب حديثه وكان يعد من شيعة الكوفة.
حَدَّثَنَا علي بن أحمد بن سليمان، حَدَّثَنا ابن أَبِي مريم سألت يَحْيى بْن مَعِين عن عطية العوفي فقال ضعيف إلاَّ أنه يكتب حديثه.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثني عَبد اللَّه بن أحمد، عن أبيه، قَال: كَانَ سفيان الثَّوْريّ يضعف حديثه عطية قَالَ وسمعتُ أَبِي وذكر عطية العوفي قَالَ هُوَ ضعيف الحديث.
ثم قَالَ بلغني أن عطية كَانَ يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير قَالَ وكان يكنيه بأبي سَعِيد فيقول قَالَ أَبُو سَعِيد وكان هشيم يضعف حديث عطية.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثني عَبد اللَّهِ بْن أحمد، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا أبو أحمد سمعت سفيان الثَّوْريّ يقول: سَمعتُ الكلبي يقول: قَالَ كناني عطية أبا سَعِيد.
سمعتُ ابن حماد يقول: قَالَ السعدي عطية بن سعد العوفي مائل.
حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاءِ مُحَمد بْنُ أَحْمَدَ الكوفي بمصر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الصَّبَّاحِ الدَّوْلابِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ رَزِينَ، وَهو أبو إسماعيل المؤدب، حَدَّثَنا عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ فِي سَنَةِ عَشْرٍ وماية، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ أَهْلَ عِلِّيِّينَ لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتِهِمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ بِالأُفُقِ وَإِنَّ أَبَا بكر وعمر منهم وانعما
قَالَ ابن الصباح يعني وانعما يعني وارفعا وهذا معروف لعطية وقد رواه عنه جماعة من الثقات ولعطية، عَن أَبِي سَعِيد الخدري أحاديث عداد عن غير أَبِي سَعِيد، وَهو مَعَ ضعفه يكتب حديثه وكان يعد من شيعة الكوفة.