غَالب الْقطَّان
غالب القطان وهو غالب بن أبى غيلان واسم أبى غيلان خطاف مولى عبد الله بن عامر بن كريز وكان من جلة البصريين وكان ردئ الحفظ
غالب القطان
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ليس
في الإبل العوامل صدقة".
قال الدارقطني: لا يثبت، هو عندي غالب بن عبيد الله، فإن كان كذلك، فهو متروك.
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ليس
في الإبل العوامل صدقة".
قال الدارقطني: لا يثبت، هو عندي غالب بن عبيد الله، فإن كان كذلك، فهو متروك.
غالب القطان وهو ابن الخطاف وهو ابن ابى غيلان الراسبى يقال مولى عبد الله بن عامر بن كريز ويقال مولى راسب ويقال مولى ابن تميم ويقال مولى ابن غنم بصرى يكنى ابا سلمة روى عن الحسن وبكر ابن عبد الله المزني روى عنه شعبة وعبد الله بن شوذب وبشر بن المفضل واسمعيل ابن علية سمعت أبي يقول ذلك.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلى قال قال ابى غالب القطان ثقة ثقة، ثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين انه قال غالب القطان ثقة، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن غالب القطان فقال صدوق صالح.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلى قال قال ابى غالب القطان ثقة ثقة، ثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين انه قال غالب القطان ثقة، نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن غالب القطان فقال صدوق صالح.
غالب القطان، وَهو غالب بن خطاف بصري.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عثمان، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين فغالب القطان تعرفه من هُوَ؟ فقال: لاَ أعرفه.
حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا الفضل بْنُ زِيَادٍ، قالَ: سَألتُ أَحْمَدَ بن حنبل عن غالب القطان قلت ما اسم أبيه فقال هُوَ غالب بن خطاف.
حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَلِيٍّ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، حَدَّثَنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْمُزَنِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال: كُنا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ فَإِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدُنَا أَنْ يُمَكِّنَ وَجْهَهُ مِنَ الأَرْضِ بَسَطَ ثَوْبَهُ وَسَجَدَ عَلَيْهِ.
رواه خالد بن عَبد الرحمن بن بُكَير وعمران القطان عن غالب ورواه عن غالب إسرائيل وغيره.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ يَزِيدَ السَّيَّارِيُّ، حَدَّثني الحارث بن عطية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانُ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال: كُنا نَقُولُ لِمَنْ قَتَلَ أَوْ أَصَابَ كَبِيرَةً هُوَ فِي النَّارِ حَتَّى نَزَلَتْ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يشاء قَالَ فَأَمْسَكْنَا، قَال: فَقال بَكْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ إِنَّ مَشِيئَتَهَا عَلَى جَمِيعِ الْقُرْآنِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن الحسن الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْمُؤَدَّبُ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حَمْزَةَ الرَّقِّيُّ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عن
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَيْسَ فِي الإِبِلِ الْعَوَامِلِ صَدَقَةٌ.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بن أبي عصمة، حَدَّثَنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، حَدَّثَنا مُرْجَى بْنُ وَدَاعٍ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ بَيْنَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ الْحَسَنِ أَقْبَلَ عَلَيْنَا أَعْرَابِيٌّ بِصَوْتٍ لَهُ جَهُورِيٍّ كأنه من رجال شنؤة فَوَقَفَ عَلَيْنَا فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَلَّمَ عَلَى قَوْمٍ فَقَدْ فَضَلَهُمْ بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ وَإِنْ رَدُّوا عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنَ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الخراساني ببيت المقدس، حَدَّثَنا هَاشِمُ بْنُ مُحَمد أَبُو الدَّرْدَاءِ المؤدب، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ بَكْرٍ، أَخْبَرنا مَيْسَرَةُ بْنُ عَبد رَبِّهِ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ تَهَادُوا الطَّعَامَ بَيْنَكُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ تَوْسِعَةٌ فِي أَرْزَاقِكُمْ وَفِي عاجل الخلف من حشية الثَّوَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
- حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَبد الصمد، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ إِنَّ أَبِي يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ فَقَالَ وَعَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلامُ.
ولغالب غير ما ذكرت وفي حديثه بعض النكرة وقد روى، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي وائل عن عَبد الله حديث شهد الله حديث معضل رواه عنه عُمَر بن المختار بصري ورواه عن عُمَر عمار بن عُمَر ابنه.
حدثناه الحسن بن سفيان وعبدان، وَمُحمد بن الحسن البصري وأحمد بن حفص السعدي كلهم عن عمار بذلك.
وغالب الضعف على أحاديثه بين
حَدَّثَنَا مُحَمد بن علي، حَدَّثَنا عثمان، قالَ: قُلتُ ليحيى بْن مَعِين فغالب القطان تعرفه من هُوَ؟ فقال: لاَ أعرفه.
حَدَّثَنَا ابن أبي عصمة، حَدَّثَنا الفضل بْنُ زِيَادٍ، قالَ: سَألتُ أَحْمَدَ بن حنبل عن غالب القطان قلت ما اسم أبيه فقال هُوَ غالب بن خطاف.
حَدَّثَنَا ابْن صاعد، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَلِيٍّ، حَدَّثَنا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، حَدَّثَنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْمُزَنِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَال: كُنا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ فَإِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدُنَا أَنْ يُمَكِّنَ وَجْهَهُ مِنَ الأَرْضِ بَسَطَ ثَوْبَهُ وَسَجَدَ عَلَيْهِ.
رواه خالد بن عَبد الرحمن بن بُكَير وعمران القطان عن غالب ورواه عن غالب إسرائيل وغيره.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ يَزِيدَ السَّيَّارِيُّ، حَدَّثني الحارث بن عطية، حَدَّثَنا عُمَر بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانُ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ الْمُزَنِيَّ، عنِ ابْنِ عُمَر قَال: كُنا نَقُولُ لِمَنْ قَتَلَ أَوْ أَصَابَ كَبِيرَةً هُوَ فِي النَّارِ حَتَّى نَزَلَتْ إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يشاء قَالَ فَأَمْسَكْنَا، قَال: فَقال بَكْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ إِنَّ مَشِيئَتَهَا عَلَى جَمِيعِ الْقُرْآنِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن الحسن الصُّوفيّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْمُؤَدَّبُ الْمَرْوَزِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ حَمْزَةَ الرَّقِّيُّ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنْ عَمْرو بْنِ شُعَيب، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ عن
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لَيْسَ فِي الإِبِلِ الْعَوَامِلِ صَدَقَةٌ.
حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بن أبي عصمة، حَدَّثَنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، حَدَّثَنا مُرْجَى بْنُ وَدَاعٍ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنِ الْحَسَنِ قَالَ بَيْنَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ الْحَسَنِ أَقْبَلَ عَلَيْنَا أَعْرَابِيٌّ بِصَوْتٍ لَهُ جَهُورِيٍّ كأنه من رجال شنؤة فَوَقَفَ عَلَيْنَا فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكُمْ، حَدَّثني أَبِي عَنْ جَدِّي، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ سَلَّمَ عَلَى قَوْمٍ فَقَدْ فَضَلَهُمْ بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ وَإِنْ رَدُّوا عَلَيْهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنَ يَعْقُوبَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ الخراساني ببيت المقدس، حَدَّثَنا هَاشِمُ بْنُ مُحَمد أَبُو الدَّرْدَاءِ المؤدب، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ بَكْرٍ، أَخْبَرنا مَيْسَرَةُ بْنُ عَبد رَبِّهِ عَنْ غَالِبٍ الْقَطَّانِ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَنَّهُ قَالَ تَهَادُوا الطَّعَامَ بَيْنَكُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ تَوْسِعَةٌ فِي أَرْزَاقِكُمْ وَفِي عاجل الخلف من حشية الثَّوَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
- حَدَّثَنَا السَّاجِيُّ، حَدَّثَنا ابن المثنى، حَدَّثَنا عَبد الصمد، حَدَّثَنا شُعْبَة، حَدَّثَنا غَالِبٌ الْقَطَّانُ عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن جَدِّهِ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ إِنَّ أَبِي يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلامَ فَقَالَ وَعَلَيْكَ وَعَلَى أَبِيكَ السَّلامُ.
ولغالب غير ما ذكرت وفي حديثه بعض النكرة وقد روى، عَنِ الأَعْمَش، عَن أَبِي وائل عن عَبد الله حديث شهد الله حديث معضل رواه عنه عُمَر بن المختار بصري ورواه عن عُمَر عمار بن عُمَر ابنه.
حدثناه الحسن بن سفيان وعبدان، وَمُحمد بن الحسن البصري وأحمد بن حفص السعدي كلهم عن عمار بذلك.
وغالب الضعف على أحاديثه بين