- وحصين بن عبد الرحمن. سلمي. مات سنة سبع وثلاثين.
- وحصين بن عبد الرحمن. نخعي. مات سنة سبع وثلاثين ومائة.
حُصَيْن بن عبد الرَّحْمَن عَن ابْن عمر فِي التَّطَوُّع على الرَّاحِلَة وَعنهُ أَبُو حنيفَة هُوَ السّلمِيّ الوَاسِطِيّ نزيل الْكُوفَة يكنى أَبَا الْهُذيْل فقد ذكر أسلم ابْن سهل فِي تَارِيخ وَاسِط أَنه يروي عَن ابْن عمر وَله تَرْجَمَة فِي التَّهْذِيب وَفِي طبقته حُصَيْن بن عبد الرَّحْمَن النَّخعِيّ كُوفِي أَيْضا لَكِن نقل لَهُ أثر عَن الشّعبِيّ وَعنهُ حَفْص بن غياث قَالَ أَحْمد بن حَنْبَل مَا روى غَيره وَلَهُم شيخ آخر يُقَال لَهُ حُصَيْن بن عبد الرَّحْمَن الْحَارِثِيّ كُوفِي أَيْضا يروي عَن الشّعبِيّ ايضا وَعَن سوية زيد بن أَرقم روى عَنهُ إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد وَالْحجاج ابْن أَرْطَأَة قَالَ أَحْمد مَا روى عَنهُ غَيرهمَا قَالَ وَأَحَادِيثه مَنَاكِير
وَمِمَّنِ اسْمُهُ: حُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ هُوَ: ابْنُ عَمْرِو بنِ سَعْدِ بنِ مُعَاذٍ الأَنْصَارِيُّ، الأَشْهَلِيُّ.
رَوَى عَنْ: أَنَسٍ، وَطَائِفَةٍ.
وَعَنْهُ: ابْنُ إِسْحَاقَ، وَمُحَمَّدُ بنُ صَالِحٍ الأَزْرَقُ، وَابْنُه؛ مُحَمَّدُ بنُ حُصَيْنٍ.
رَوَى لَهُ: أَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ.
وَهُوَ مُقِلٌّ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ، بِالمَدِيْنَةِ.
وَمِنْهُم
: حُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجُعْفِيُّ الكُوْفِيُّ
يَرْوِي عَنْهُ: طُعْمَةُ بنُ غَيْلاَنَ.
و َحُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحَارِثِيُّ الكُوْفِيُّ عَنِ: الشَّعْبِيِّ.
وَعَنْهُ: حَجَّاجُ بنُ أَرْطَاةَ، وَغَيْرُه.
و َحُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّخَعِيُّ الكُوْفِيُّ عَنِ: الشَّعْبِيِّ أَيْضاً.
وَعَنْهُ: حَفْصُ بنُ غِيَاثٍ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ إِسْحَاقَ، أَخْبَرَنَا وَاثِلَةُ بنُ كَرَّازٍ بِبَغْدَادَ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرَّحَبِيُّ، أَنْبَأَنَا ابْنُ طَلْحَةَ، أَنْبَأَنَا أَبُو عُمَرَ بنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ
المَحَامِلِيُّ، حَدَّثَنَا سَلْمُ بنُ جُنَادَةَ، حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيْسَ، حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ، عَنْ شَقِيْقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:كُنَّا نَقُوْلُ: السَّلاَمُ عَلَى اللهِ.
فَقَالَ: (لاَ تَقُوْلُوا: السَّلاَمُ عَلَى اللهِ، فَإِنَّ اللهَ هُوَ السَّلاَمُ، وَلَكِنْ قُوْلُوا: التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ... ) ، وَذَكَرَ الحَدِيْثَ.
رَوَى عَنْ: أَنَسٍ، وَطَائِفَةٍ.
وَعَنْهُ: ابْنُ إِسْحَاقَ، وَمُحَمَّدُ بنُ صَالِحٍ الأَزْرَقُ، وَابْنُه؛ مُحَمَّدُ بنُ حُصَيْنٍ.
رَوَى لَهُ: أَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ.
وَهُوَ مُقِلٌّ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ سِتٍّ وَعِشْرِيْنَ وَمائَةٍ، بِالمَدِيْنَةِ.
وَمِنْهُم
: حُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجُعْفِيُّ الكُوْفِيُّ
يَرْوِي عَنْهُ: طُعْمَةُ بنُ غَيْلاَنَ.
و َحُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحَارِثِيُّ الكُوْفِيُّ عَنِ: الشَّعْبِيِّ.
وَعَنْهُ: حَجَّاجُ بنُ أَرْطَاةَ، وَغَيْرُه.
و َحُصَيْنُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّخَعِيُّ الكُوْفِيُّ عَنِ: الشَّعْبِيِّ أَيْضاً.
وَعَنْهُ: حَفْصُ بنُ غِيَاثٍ.
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ إِسْحَاقَ، أَخْبَرَنَا وَاثِلَةُ بنُ كَرَّازٍ بِبَغْدَادَ، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرَّحَبِيُّ، أَنْبَأَنَا ابْنُ طَلْحَةَ، أَنْبَأَنَا أَبُو عُمَرَ بنُ مَهْدِيٍّ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ
المَحَامِلِيُّ، حَدَّثَنَا سَلْمُ بنُ جُنَادَةَ، حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيْسَ، حَدَّثَنَا حُصَيْنٌ، عَنْ شَقِيْقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، قَالَ:كُنَّا نَقُوْلُ: السَّلاَمُ عَلَى اللهِ.
فَقَالَ: (لاَ تَقُوْلُوا: السَّلاَمُ عَلَى اللهِ، فَإِنَّ اللهَ هُوَ السَّلاَمُ، وَلَكِنْ قُوْلُوا: التَّحِيَّاتُ للهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ ... ) ، وَذَكَرَ الحَدِيْثَ.