الرُّبَيِّعُ بِنْتُ مُعَوِّذِ
- الرُّبَيِّعُ بِنْتُ مُعَوِّذِ بْن الْحَارِث بْن رِفَاعَةَ بْن الْحَارِث بْن سواد بْن مالك بْن غنم بْن مالك بن النجار. وأمها أم يزيد بِنْت قَيْس بْن زعوراء بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غنم بن عدي بن النجار. تزوجها أياس بن البكير من بني ليث فولدت له محمد بن إياس. أسلمت الربيع وبايعت رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ. حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي حُسَيْنٍ خَالِدِ بْنِ ذَكْوَانَ قَالَ: . أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ. حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ الأَنْصَارِيِّ قَالَتْ: قُلْتُ لِزَوْجِي أَخْتَلِعُ مِنْكَ بِجَمِيعِ مَا أَمْلِكُ؟ قَالَ: نَعَمْ. فَدَفَعْتُ إِلَيْهِ كُلَّ شَيْءٍ غَيْرَ دِرْعِي. فَخَاصَمَنِي إِلَى عُثْمَانَ فَقَالَ: لَهُ شَرَطُهُ. فَدَفَعْتُهُ إِلَيْهِ. أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عَبَّادٍ. حَدَّثَنِي فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ. حَدَّثَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَنْ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ قَالَتْ: كَانَ بيني وبين ابن عمي كَلامٌ أَوْ مُحَاوَرَةٌ. وَهُوَ زَوْجُهَا. قَالَتْ: فَقُلْتُ لَهُ: لَكَ كُلُّ شَيْءٍ لِي وَفَارِقْنِي. قَالَ: قَدْ فَعَلْتُ. قَالَتْ: فَأَخَذَ وَاللَّهِ كُلَّ شَيْءٍ كَانَ لِي حَتَّى فِرَاشِي. قَالَتْ: فَجِئْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ. وَقَدْ حُصِرَ. فَقَالَ: الشَّرْطُ أَمْلَكُ. خُذْ كُلَّ شَيْءٍ لَهَا حَتَّى عِقَاصَ رَأْسِهَا إِنْ شِئْتَ.
- الرُّبَيِّعُ بِنْتُ مُعَوِّذِ بْن الْحَارِث بْن رِفَاعَةَ بْن الْحَارِث بْن سواد بْن مالك بْن غنم بْن مالك بن النجار. وأمها أم يزيد بِنْت قَيْس بْن زعوراء بْنِ حَرَامِ بْنِ جُنْدُبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ غنم بن عدي بن النجار. تزوجها أياس بن البكير من بني ليث فولدت له محمد بن إياس. أسلمت الربيع وبايعت رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ. حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي حُسَيْنٍ خَالِدِ بْنِ ذَكْوَانَ قَالَ: . أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ. حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَنِ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ الأَنْصَارِيِّ قَالَتْ: قُلْتُ لِزَوْجِي أَخْتَلِعُ مِنْكَ بِجَمِيعِ مَا أَمْلِكُ؟ قَالَ: نَعَمْ. فَدَفَعْتُ إِلَيْهِ كُلَّ شَيْءٍ غَيْرَ دِرْعِي. فَخَاصَمَنِي إِلَى عُثْمَانَ فَقَالَ: لَهُ شَرَطُهُ. فَدَفَعْتُهُ إِلَيْهِ. أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عَبَّادٍ. حَدَّثَنِي فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ. حَدَّثَنِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ عَنْ الرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ قَالَتْ: كَانَ بيني وبين ابن عمي كَلامٌ أَوْ مُحَاوَرَةٌ. وَهُوَ زَوْجُهَا. قَالَتْ: فَقُلْتُ لَهُ: لَكَ كُلُّ شَيْءٍ لِي وَفَارِقْنِي. قَالَ: قَدْ فَعَلْتُ. قَالَتْ: فَأَخَذَ وَاللَّهِ كُلَّ شَيْءٍ كَانَ لِي حَتَّى فِرَاشِي. قَالَتْ: فَجِئْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ. وَقَدْ حُصِرَ. فَقَالَ: الشَّرْطُ أَمْلَكُ. خُذْ كُلَّ شَيْءٍ لَهَا حَتَّى عِقَاصَ رَأْسِهَا إِنْ شِئْتَ.